بينت دراسة أعدّها مركز أبحاث أميركي مع إحدى وكالات الأمم المتحدة لمراقبة اداء العراق في مجالات التقدم والتطور العمراني إن العراق باستثناء، إقليم كردستان، يعاني تأخرا كبيرا وتراجعا في مستوى الخدمات والعمران.وقالت الدراسة أن هذا التأخير مرده ان "الحكومات المحلية والحكومة المركزية عجزوا عن فهم آليات الإدارة الحديثة واستغلال الموارد المالية لتحقيق التقدم"، لافتة إلى أن "الحكومة العراقية لم تقم باستغلال الكفاءات وتوظيف الموارد البشرية لتحقيق نسب انجاز متقدمة في تطوّر البنى التحتية".وأكّدت الدراسة إنه "باستثناء الوضع الامني وعامل الفساد المالي فان قدرة الحكومات المحلية في المحافظات العراقية ولاسيما محافظات الجنوب والوسط تعد في أدنى المستويات في القدرة على الادارة واستغلال الموارد لتحقيق نسب اعمار"، مبينة أن "الحكومات المتعاقبة على العراق اهدرت مليارات الدولارات على الفراغ واللا شيء"، بحسب التقرير.وأضافت الدراسة أن "على الحكومة الاستعانة بفرق ادارة خاصة من الدول الاوربية ليتولوا عملية الادارة في الحكومات المحلية لفترة زمنية كتجربة"، موضحة أن هذا الأمر "سيطوّر من عمل الكوادر الحالية وستشهد المحافظات نهضة عمرانية وخدمية وتقنية كبيرة في ظل امتلاكها موارد وإمكانات مالية".دراسة أميركية: مستوى الخدمات في العراق (صفر)الأربعاء, ٢٧ حزيران/يونيو ٢٠١٢ ٠٧:٥٠بغداد/اور نيوزبينت دراسة أعدّها مركز أبحاث أميركي مع إحدى وكالات الأمم المتحدة لمراقبة اداء العراق في مجالات التقدم والتطور العمراني إن العراق باستثناء، إقليم كردستان، يعاني تأخرا كبيرا وتراجعا في مستوى الخدمات والعمران.وقالت الدراسة أن هذا التأخير مرده ان "الحكومات المحلية والحكومة المركزية عجزوا عن فهم آليات الإدارة الحديثة واستغلال الموارد المالية لتحقيق التقدم"، لافتة إلى أن "الحكومة العراقية لم تقم باستغلال الكفاءات وتوظيف الموارد البشرية لتحقيق نسب انجاز متقدمة في تطوّر البنى التحتية".وأكّدت الدراسة إنه "باستثناء الوضع الامني وعامل الفساد المالي فان قدرة الحكومات المحلية في المحافظات العراقية ولاسيما محافظات الجنوب والوسط تعد في أدنى المستويات في القدرة على الادارة واستغلال الموارد لتحقيق نسب اعمار"، مبينة أن "الحكومات المتعاقبة على العراق اهدرت مليارات الدولارات على الفراغ واللا شيء"، بحسب التقرير.وأضافت الدراسة أن "على الحكومة الاستعانة بفرق ادارة خاصة من الدول الاوربية ليتولوا عملية الادارة في الحكومات المحلية لفترة زمنية كتجربة"، موضحة أن هذا الأمر "سيطوّر من عمل الكوادر الحالية وستشهد المحافظات نهضة عمرانية وخدمية وتقنية كبيرة في ظل امتلاكها موارد وإمكانات مالية"..إبلاغ • ١:٣٢pmدراسة أميركية: مستوى الخدمات في العراق (صفر)الأربعاء, ٢٧ حزيران/يونيو ٢٠١٢ ٠٧:٥٠بغداد/اور نيوزبينت دراسة أعدّها مركز أبحاث أميركي مع إحدى وكالات الأمم المتحدة لمراقبة اداء العراق في مجالات التقدم والتطور العمراني إن العراق باستثناء، إقليم كردستان، يعاني تأخرا كبيرا وتراجعا في مستوى الخدمات والعمران.وقالت الدراسة أن هذا التأخير مرده ان "الحكومات المحلية والحكومة المركزية عجزوا عن فهم آليات الإدارة الحديثة واستغلال الموارد المالية لتحقيق التقدم"، لافتة إلى أن "الحكومة العراقية لم تقم باستغلال الكفاءات وتوظيف الموارد البشرية لتحقيق نسب انجاز متقدمة في تطوّر البنى التحتية".وأكّدت الدراسة إنه "باستثناء الوضع الامني وعامل الفساد المالي فان قدرة الحكومات المحلية في المحافظات العراقية ولاسيما محافظات الجنوب والوسط تعد في أدنى المستويات في القدرة على الادارة واستغلال الموارد لتحقيق نسب اعمار"، مبينة أن "الحكومات المتعاقبة على العراق اهدرت مليارات الدولارات على الفراغ واللا شيء"، بحسب التقرير.وأضافت الدراسة أن "على الحكومة الاستعانة بفرق ادارة خاصة من الدول الاوربية ليتولوا عملية الادارة في الحكومات المحلية لفترة زمنية كتجربة"، موضحة أن هذا الأمر "سيطوّر من عمل الكوادر الحالية وستشهد المحافظات نهضة عمرانية وخدمية وتقنية كبيرة في ظل امتلاكها موارد وإمكانات مالية".دراسة أميركية: مستوى الخدمات في العراق (صفر)الأربعاء, ٢٧ حزيران/يونيو ٢٠١٢ ٠٧:٥٠بغداد/اور نيوزبينت دراسة أعدّها مركز أبحاث أميركي مع إحدى وكالات الأمم المتحدة لمراقبة اداء العراق في مجالات التقدم والتطور العمراني إن العراق باستثناء، إقليم كردستان، يعاني تأخرا كبيرا وتراجعا في مستوى الخدمات والعمران.وقالت الدراسة أن هذا التأخير مرده ان "الحكومات المحلية والحكومة المركزية عجزوا عن فهم آليات الإدارة الحديثة واستغلال الموارد المالية لتحقيق التقدم"، لافتة إلى أن "الحكومة العراقية لم تقم باستغلال الكفاءات وتوظيف الموارد البشرية لتحقيق نسب انجاز متقدمة في تطوّر البنى التحتية".وأكّدت الدراسة إنه "باستثناء الوضع الامني وعامل الفساد المالي فان قدرة الحكومات المحلية في المحافظات العراقية ولاسيما محافظات الجنوب والوسط تعد في أدنى المستويات في القدرة على الادارة واستغلال الموارد لتحقيق نسب اعمار"، مبينة أن "الحكومات المتعاقبة على العراق اهدرت مليارات الدولارات على الفراغ واللا شيء"، بحسب التقرير.وأضافت الدراسة أن "على الحكومة الاستعانة بفرق ادارة خاصة من الدول الاوربية ليتولوا عملية الادارة في الحكومات المحلية لفترة زمنية كتجربة"، موضحة أن هذا الأمر "سيطوّر من عمل الكوادر الحالية وستشهد المحافظات نهضة عمرانية وخدمية وتقنية كبيرة في ظل امتلاكها موارد وإمكانات مالية"..