وذكر بيان للجنة ،اليوم الاربعاء: ان حمودي استقبل يوم أمس الثلاثاء المسؤول الأممي ،وأوضح بان ورقة الإصلاح التي يطرحها التحالف الوطني اشمل وأوسع من اتفاق اربيل وهي ورقة عمل لكل مفاصل الدولة المغفول عنها طيلة هذه الفترة والتي يتطلع إليها الشعب في فترة ما بعد ٢٠٠٣.
وأشار الى ان: المسؤول الاممي استمع إلى حقيقة ما يجري من جهود حثيثة في مجلس النواب لإقرار القوانين التي من شانها أن تساعد على النهوض الاقتصادي والتنموي في البلاد .
وتابع : كما ناقش حمودي والبعثة الأممية قانون مجلس الاتحاد وندوة التجربة الدستورية العراقية التي تعتزم الجامعة العربية إقامتها لتقديم التجربة العراقية لدول الربيع العربي التي تشهد كتابة دساتير جديدة .
ولفت الى ان حمودي وفيما يخص الأوضاع في سوريا المح إلى أن العراق من أكثر البلدان حرصا ودعما لتطلعات الشعب السوري ولا نقبل إقحام هذا الشعب في مشاريع خارجية تحرف مسيرة تلك التطلعات .