:: آخر الأخبار ::
الأخبار الصين تهدد باتخاذها اجراءات انتقامية رداً على السياسة الامريكية الخاطئة (التاريخ: ٢٣ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٩ م) الأخبار التجارة تعلن إطلاق مشروع أتمتة البطاقة التموينية في بغداد الثلاثاء المقبل (التاريخ: ٢٣ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٧ م) الأخبار رئيس الوزراء يوجه بدفع مستحقات النقل التلفزيوني لمباريات دوري نجوم العراق (التاريخ: ٢٣ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٤:٠٨ م) الأخبار الامن النيابية تعلن قرب موعد التصويت على قانون الحشد الشعبي (التاريخ: ٢٣ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤٩ م) الأخبار الامين العام لحزب الله.. نودع اليوم قائداً عربياً إسلامياً يمثل قبلة الأحرار في العالم (التاريخ: ٢٣ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٣:٣١ م) الأخبار السوداني يستقبل الطبيب العراقي (محمد ابو رغيف) ويوجه بإنشاء المستشفى العراقي في غزة (التاريخ: ٢٣ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١١:٣٧ ص) الأخبار المشهداني يدعوا البرلمانات العربية الى تشريع قوانين تمنع تهجير اهل غزة (التاريخ: ٢٢ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٤:٥٠ م) الأخبار منتخبنا العراقي للشباب يودع بطولة آسيا بعد خسارته امام استراليا بثلاثة اهداف لهدفين (التاريخ: ٢٢ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٤ م) الأخبار مستشار السوداني ينفي وجود عقوبات أميركية بشأن عدم استئناف صادرات النفط من الإقليم (التاريخ: ٢٢ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٣:٣٠ م) الأخبار السوداني يبحث مع وزير الداخلية الإيراني أمن الحدود المشتركة ومكافحة تهريب المخدرات (التاريخ: ٢٢ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٥ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي (التاريخ: ١٥ / يناير / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب.. (التاريخ: ١١ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟ (التاريخ: ١٠ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية (التاريخ: ٩ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم) (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٥ / شعبان المعظّم / ١٤٤٦ هـ.ق
٦ / اسفند / ١٤٠٣ هـ.ش
٢٤ / فبراير / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٢٦٦
عدد زيارات اليوم: ٣٠,٧٧٠
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٤,٠٨٨
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٨٨,١٠٦,١٩٠
عدد جميع الطلبات: ١٨٤,٥٩٥,٠٨٣

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٠
الأخبار: ٣٨,٩٦٤
الملفات: ١٥,٢٨٠
الأشخاص: ١,٠٦٢
التعليقات: ٢,٤٣٨
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار الشيخ الصغير يدعو لتغير السياسات الامنية الفاشلة بدلا عن تبادل المواقع بين قياداتها وينتقد الصمت العربي والعالمي ازاء جرائم الارهاب بحق الشيعة

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ٢ / نوفمبر / ٢٠١٢ م ٠٩:١١ م المشاهدات المشاهدات: ٢٦٠١ التعليقات التعليقات: ٠
سماحة الشيخ جلال الدين الصغير
سماحة الشيخ جلال الدين الصغير
دعا الشيخ جلال الدين الصغير امام جمعة براثا لتغير المنظومات والسياسات الامنية التي تعاني من الفشل في البلاد بدلا عن تبادل المواقع والادوار بين القيادات الامنية في البلاد التي ينوي رئيس الوزراء اجراءها في المدة المقبلة

واكد الشيخ الصغير خلال خطبة صلاة الجمعة من على منبر جامع براثا المقدس على  ان وجود ارادة تغير في القيادات الامنية وهو امر في ذاته مطلوبا جدا بعد الفشل الذريع الذي اثبته الكثيرمن هذه القيادات ولكن الفشل لا يعلق فقط في الاسماء وانما ثمة سياسة يجب ان يعاد النظر فيها.

مشيرا الى ان افضل القيادات يمكن له ان يفشل مع سياسات فاشلة،  لذلك  التفكير من قبل رئيس الوزراء بتغير القيادات الامنية امر في غاية الاهمية ومطلوب جدا ،ولكن هنالك منظومات امنية يجب ان يعاد النظر فيها بشكل جدي .

وتطرق سماحته الى ماجرى يوم امس الاول في منطقة السيدة في سوريا من تفجيرا ارهابيا طال مهجري منطقة نبل والزهراء الشيعيتان في مدينة حلب من استهداف لمن استطاع الهروب من الحصار الذي يفرضه عليها الارهابيون منذ ثمانية اشهر منتقدا الصمت ازاء هذه الجرائم من قتل الاطفال  ونساء ورجال لا علاقة لهم بأي شيء يتعلق بالنظام السوري من قبل كل من قطر التي تتحدث عن رغبتها بالربيع العربي وحقوق الانسان ومهلكة ال سعود التي صحا العالم دفعة واحدة وهم يتحدثون عن ديمقراطية الانظمة العربية وامريكا التي تتحدث عن حرية الشعوب و بريطانيا وفرنسا التي تتحدث عن حقوق الانسان وتسائل سماحته لماذا حينما يكون المذبوح شيعيا لا يبالي به احد لماذا كل اسلحة الارهاب في سوريا يسمونها ديمقراطية وثورة ويعطونها كل مايريدون من اسلحة ومعدات ودعم سياسي ودبلوماسي ولكن حينما تصل هذه الانظمة الى البحرين امام شعب لا يمتلك الا يده وصوته لينادي بحريته في التعبير والتظاهرحينها تجد صمت القبورمن قبل قنوات الاستكبار العربية .

وفيما يلي نص الخطبة:

استمرار التردي في الوضع الامني وتغيير بعض القيادات الامنية لا يمثل كل الحل .

مرة اخرى فجعنا باجرام الارهاب في ايام عيد الاضحى، نزفت دماؤنا في الكاظمية بعد ان نزفت في مدينة الصدر ومرة اخرى تقدم الاداءات الامنية فشلا من بعد فشل وتقدم السياسات الامنية اخطاءا فادحة كبرى وتقدم الاختراقات الارهابية للاجهزة الامنية شهادات دامغة وتقدم هذه الجرائم شهادات واضحة على عدم اهلية من يتولون مسؤولية امن الناس، وقلتها مرارا، اتعجب من ان من يتولى اي مسؤولية على اي احد ان ينام ليلته في ذلك اليوم.

في ساحة العروبة نزفت دماءا غالية كما في كل المناطق الاخرى، واسمع كما تسمعون عن وجود ارادة تغير في القيادات الامنية وهو امر في ذاته مطلوبا جدا بعد الفشل الذريع الذي اثبته الكثيرمن هذه القيادات ولكن قبل عملية التغيرانا اعتقد ان الفشل لا يعلق فقط في الاسماء ثمة سياسة يجب ان يعاد النظر فيها القيادات،ارقام في الحدث الامني لاشك ولا ريب مهمة جدا ولكن ان توضع على خرائطة في السياسات الامنية غير صحيحة لا يمكن ان تعطي النتائج المطلوبة افضل القيادات يمكن له ان يفشل مع سياسات فاشلة،  لذلك ان يفكر السيد رئيس الوزراء بتغير القيادات الامنية ، هذا امر في غاية الاهمية ومطلوب جدا ،ولكن اعتقد ان هنالك منظومات يجب ان يعاد النظر فيها بشكل جدي ، وهذه المنظومات لا تحتاج الى الكثيرمن الجهد للتعرف عليها،  السبب بسيط جدا يمكن لنا ان نعرفه اذا ما قدرنا في طبيعة ماجرى مابين سنة ٢٠٠٨ والذي شهدنا فيه انحسار كبير للارهاب،

 وماجرى في سنة ٢٠١٢ والذي شهدنا فيه تقدما كبيرا في العمليات الارهابية ،ليست العملية صعبة مالذي جرى خلال السنوات الاربع؟ الاموال وقد وفرت والاعداد وقد تزايدت والاجهزة وقد امتلكت خبرة مالذي جرى اذن ؟ يفترض ان نلاحظ انحسارا في الارقام الامنية لا تقدما في الاختراقات الامنية ، اللهجة الطائفية وقد علت ،الاختراقات الامنية وقد اصبحت من اوضح الواضحات، الشخصيات البعثية وقد تسلمت  مناصب في غاية الاهمية اذن لماذا نعتب ونقول بان الارهاب لم يتقدم الارهاب والله ثم والله ليس قويا ولكن الاجراءات الرادعة هي الضعيفة ، اذا ما اريد لعملية التغير الجاد ان تتم وانا اتوسم في غيرة السيد المالكي الى المستوى الذي اعرفه والذي كان يمكن ان لا يستغل من قبل سياسات ومنظومات هي التني ارادت ان تفشله ولكن تحت لافتات (نعم سيدي وحاضر سيدي) هؤلاء هم الذين عملوا على ايجاد هذه الثغرات الكبرى في الملف الامني العبرة ليست في ان يقول الضابط ،نعم سيدي، العبرة في الولاء الصادق للعملية السياسية وفي النزاهة التي لا يشك احدا من الناس انها في الكثير من الاحيان  مفقودة  بشكل كبير ولو قدر لي ان اذكر رقما واحدا عن  مايسمى بـ ظاهرة ( الفضائيين) لقضينا يوما بطوله ونحن نتحدث عن الوحدات العسكرية التي في القيادة لها رقما ولكنها في الواقع ارقامها لا وجود له، يقال ان الفوج الفلاني مقداره ٤٠٠ شخص ولكنه على ارض الواقع ١٠٠ الى ١٢٠ شخص والباقين يدفعون نصف الراتب ويذهبون في  اجازات من الذي يستلم هؤلاء يجب ان يغيروا هؤلاء الذين كانو يستلمون هم اساس المشكلة،  الجندي الذي يقف في الحاجز الفلاني حينما يكون واجبه المهني ان يقضي اربع ساعات من المراقبة ولكن حينما تقل اعداد  الموجودين ماذا يقال له يجب ان يقضي عشرة ساعات وحينما لا يرتاح وحينما تتأزم نفسيته  عندئذ مالذي يحصل؟  اتريدون منه كفاءة او نزاهة لا يمكن,

 لذلك العودة الى نقطة البداية هؤلاء من الذي اتى بهم  من الذي سلطهم لماذا لم تكن هذه الظاهرة موجودة في تلك الفترة وقد اصبحت مستشرية الان في كل القطعات العسكرية ولا استثنى منها اي قطعة واحدة جيش شرطة امن ما الى ذلك كلهم لديهم هذه المشكلة  والحديث الذي يجري عن ان هنالك مناصب تباع وتشترى،  لماذا تباع وتشترى لان هنالك اموال هائلة تاتي من هؤلاء (الفضائيين) فقط فما بالك ان تسلط على منطقة تجارية فيها تجار او مقاولين وما الى ذلك حديث الشارع فيه العجب وحديث الناس، انا اعرف ان الكثير من هذا الذي اتحدث فيه لا غرابة فيه بل الناس بما تضحك من هذه الامور لانها مطلعة عليها وتعرفها ولكن لا ترفع في كثير من الاحيان هؤلاء لايرفعون المواقف بشكل دقيق كما جرى في شعلة الخير، عندما فجرت مفخخات ورفعت القيادات هناك تقاريرها بأن هاونات قد ضربت فيها حتى لايقال ان هنالك خرق قد حصل لان الهاونات جاءت من مكان بعيد لا نعرف به ولكن ان يقال ان هنالك سيارة مفخخة فهناك تقصير، انا اعتقد ان التغير ان اردنا ان نغير بشكل جدي علينا ان نراجع القيادات العليا الاساسية فيما اصابت يجب ان تشكر وفيما اخطات يجب ان تقال وليس العملية ان ياتي هذا مكان ذاك ويأتي ذاك مكان هذا مثل المسرحية السورية اللي تصور الحاكم العربي  عنمدا يطالبه الناس بالتغير يقول لهم سأغير بأن ينقل بيته من هذا المكان الى ذاك المكان المسالة ليست بهذه الصورة يجب ان تكون هنالك مراجعة جدية هذه ارواح ناس لا اعمار يمكن ان يحصل ولا تنمية  ولا هدوء سياسي يمكن ان يحصلا ان كان الامن مخترق وانا للاسف الشديد اشير الى قصة  قد يستغربها البعض وانا لا شاك ان القيادات الامنية لم تسمع بهذه القصة " في كراج الدجيل في الكاظمية قرب ساحة العروبة مفرزة لاحدى القوات  تبتدي باعتقال ناس تسعة اشخاص فيهم نساء وفيهم رجل كهل ياخذوهم بعد تعصيب اعينهم ثم تبتدي عملية تعذيب شرسه جدا يقتلون اثنين امراة تقطع اذنها ويعذبون تعذيبا شديا ثم يطلق سراحهم ويقولون لهم ابلغوا وقولو نحن من فعلنا ذلك يروي لي احد الاشخاص المعنيين بهذه القضية ،يقول فتحنا عيوننا رأينا اننا في بساتين وبعد ان سرنا راينا امراة وسألناها اين نحن قالت انتم في منطقة جرف الصخر ولا ترون اعينكم لاحد لان هذه المنطقة كلها خطر ويقول انهم ساروا الى ان وجدوا انفسهم في طريق كربلاء" هذه اجهزة امنية واقفة في ساحة العروبة التي حصل فيها التفجير في كراج سامراء في  الكاظمية انا مطمئن ان القيادات الامنية لم تسمع بذلك لم يعبر لهم موقف  ماذا يقولون..ايا ما يكن حسنا مايريد ان يفعله رئيس الوزراء حينما يريد ان يغير ولكن اعتقد ان التغير حينما يراد له ان يتم يجب عليه ان يخلص الناس من سلطة البعثيين لازال الاداء بعثيا صرف في الكثير من الاحيان مع الاسف الشديد.

 

  تفجيرات سوريا في حلب ومنطقة السيدة زينب وموقف الدول الراعية لما يسمى الربيع العربي منها

 

 القضية الثانية ماجرى يوم امس الاول في منطقة السيدة زينب صلوات الله وسلامه عليها من تفجيرا ارهابيا طال مهجري منطقة نبل والزهراء وهما المناطق الشيعية الموجودة في مدينة حلب وهي مناطق محاصرة ومنذ ثمانية اشهر لم يصلهم اي امداد من الغذاء من استطاع ان يهرب جاء الى منطقة السيدة زينب ولاحقوهم الى هناك.

قطر التي تتحدث عن رغبتها بالربيع العربي وحقوق الانسان اينها من هذه الجريمة مهلكة ال سعود التي صحا العالم دفعة واحدة وهم يتحدثون عن ديمقراطية الانظمة العربية اينها من هذه الجريمة من قتل الاطفال  ونساء ورجال لا علاقة لهم بأي شيء يتعلق بالنظام السوري اينهم من ذلك امريكا التي تتحدث عن حرية الشعوب اينها من ذلك بريطانيا وفرنسا التي تتحدث عن حقوق الانسان اينها من ذلك لماذا حينما يكون المذبوح شيعيا لا يبالي به احد لماذا كل اسلحة الارهاب في سوريا يسمونها ديمقراطية وثورة ويعطونها كل مايريدون من اسلحة ومعدات ودعم سياسي ودبلوماسي ولكن حينما تصل هذه الانظمة الى البحرين امام شعب لا يمتلك الا يده وصوته لينادي بحريته في التعبير والتظاهرحينها تجد صمت القبور لا العربية او العبرية ان صح التعبير ولا الجزيرة ولاغيرها من فضائيات الاستكبار مايسمى بالربيع العربي وانا سبق ان سميته بالربيع الصهيوني هذا هو العالم وهذه هي صورة العالم.

من الملفت جدا ان فلسطين التي تذبح منذ سنة ١٩١٧ وتناشد الدول العربية بالسلاح والعتاد بالمال والدعم لم تحظى طوال هذه السنين ما حضي به ارهابيو سوريا خلال سنة مئات الملايين من الدجولارات قيضت لهم كل الاعلام العالمي قيض لهم بل بلغت بربرية اوربا هذه التي تدعي حرية التعبير ويتبجحون بمسائل حقوق الانسان في ان يمنعون القنوات التي تؤيد النظام السوري يمنعون عنها البث في اوربا ، من ماذا تخافون اليس انتم من يقول اعلام والرأي الاخر ومشروعية المعارضات ومالى ذلك قناة المنار ممنوعة قناة العالم ممنوعة والفضائية السورية وبعد ذلك كل القنوات الايرانية برمتها ممنوعة مالخبرلماذا كل هذه الفضيحة وبهذا النزق اين شعاراتكم واين كل هذا التبجح الذي تتبجحون فيه ، اقول هذا لكي تعرفوا طبيعة من يستعديكم حتى لا تنغشوا في احد تظهر لنا قناة الحرة تروج للحرية الامريكية فهذه هي الحرية الامريكية في يد هناك صحيح غصنا للزيتون ولكن في الاخرى هنالك هراوة كبيرة جدا مستعدة لسحق جميع الشعوب هذا الذي لا يظهرونه،اما هذه الامة وعلماءها اضرب لكم مثلا بسيطا مفتي خونة الحرمين الوهابية افتوا خلال الايام الاربعة الماضية بحرمة التشفي والدعاء على الكافرين  ، لماذا لان البعض تشفى بماجرى في(اعصار ساندي) خرج فقهاء (عوران) الوهابية لانهم (عوران) فكر وليس عيون،  قالوا بحرمة الدعاء طيب تكفير المسلمين وتقتيلهم وماالى هذا  هذا ليس حرام وعندما تصل الى امريكا فالدعاء حرام لانتشمت باحد الشعوب ليس لها ذنب لكن المعايير هي هذه عندما تصل الامور الليكم فانكم كفرة ملعونون تذبحون ليلا ونهارا جهارا واصرارا بفتاواهم،والعجيب ان عبد الله ملك البلاد التي صدرت التكفير الى العالم يطرح مشروع التقريب بين المذاهب الاسلامية في العالم في فترة تأزيم كل هذه الاموال من اين دفعت وكيف من اجل التخريب بين المسلمين والقصة ليس فقط لها وجود لدى الشيعة وانما الازمة التي في مصر وتونس وليبيا والجزائر لا يوجد شيعة من اين تدفع لها الاموال..من جملة المعايير التي طبلتم لها كثيرا بان الشيعة يستخفون بزوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم .. لماذا لم يتحدث احد حينماظهرالفلم المصري الذي تسيء فيه احدى الداعرات اثناء رقصها لفاطمة الزهراء عليها السلام لم يتحدث عن ذلك احد فاطمة حبيبة الرسول اليس هكذا تسمونها.

التقييم التقييم:
  ١ / ٥.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني