وقد تدخل معتمد المرجعية الدينية الشيخ فليح حسن لتهدئة الامور وعدم فسح المجال لبعض الاتجاهات لاستغلال الموضوع لحسابات ضيقة، وقال حاضرون في موقع الشركة لوكالة انباء براثا ان الناس لبت دعوة سماحة الشيخ فليح واكتفت بما عرضت الشركة ولكن النقمة لا زالت منصبة على الركابي الذي هرب العاملين الذين قاموا بحفلهم خاصة وان اباه قام بالضغط على بعض الاطراف من اجل التغاضي عما جرى! وقال هؤلاء ان عشيرة بني ركاب فيها غاضبون على ان يسهم احدا من المحسوبين عليهم ويهين المشاعر والشعائر في ليلة دفن الامام الحسين عليه السلام
ولا زال لحد ساعة اعداد الخبر تواجد المحتجون في الموقع المذكور.
قلعة سكر سطرت موقف عز اسوة باخوتهم في المدينة في البصرة واثبت الجميع ان كل شيء يحتمل الا المساس بالقضية الحسينية وعقيدة الولاء الصادقة لاهل البيت ع