ونقلت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية عن مصادر مقربة من الرئيس العراقى أن الرئيس تجاوز مرحلة الخطر، واستعاد جزءا كبيرا من صحته.
فى السياق ذاته، كشف مصدر فى الاتحاد الوطنى، بزعامة طالبانى، أن الأزمة الصحية كانت خطيرة جدا هذه المرة على الرئيس طالبانى، وأنه حتى لو تعافى تماما من مضاعفات وتأثيرات الجلطة الدماغية الحالية، فإنه لن يكون قادرا على ممارسة مهامه الرسمية والحزبية، كما فى السابق، حيث سيحتاج فترة راحة طويلة بعيدا عن أى جهد أو انفعال، موضحا أن هذا يعنى ضرورة حسم الأمور المتعلقة بمنصبيه الرئاسى والحزبى حال عودته.