الحكيم استذكر مع المعزين دور الفقيد في رعاية المؤمنين باعتباره حلقة الوصل بينهم وبين المراجع العظام الذي كان وكيلا عنهم بدء من زعيم الطائفة الإمام محسن الحكيم (قده) مرورا بالسيد الخوئي (قده) وختاما بوكالته للسيد السيستاني (دام ظله)،
داعيا الله العزيز القدير أن يتغمد الفقيد برحمته الواسعة وان يلهم ذويه الصبر والسلوان.