أكدت فصائل المقاومة الفلسطينية، الأربعاء، أن مؤامرة التهجير الصهيونية في الشيخ جراح وتهويد المقبرة اليوسفية واحياء القدس التي تستهدف استئصال الوجود الإسلامي والعربي من فلسطين والقدس لن تفلح في ثني شعبنا عن حقه في أرضه.
وقالت الفصائل في بيان لها عقب اجتماعها الدوري، ناقشت فيه آخر التطورات والمستجدات على الساحة الفلسطينية، إن "المطبعون العرب الذين فرطوا بتضحيات أمتنا وشعبنا هم شركاء الاحتلال في عدوانه المتواصل والمستمر على شعبنا وقضيتنا".
ووجهت الفصائل في بيانها، التحية للأسرى البواسل الصامدين في سجون العدو الذين يعانون من بطش السجان الصهيوني ويمارس ضدهم أظلم ادوات التعذيب والاعتقال، مؤكدة دعمها وإسنادها لقضية الأسرى الإداريين المضربين عن الطعام وعلى رأسهم الأسيران مقداد القواسمي وكايد الفسفوس ورفاقهم.
وأعربت عن رفضها لسياسة الاعتقال السياسي الممارس من قبل اجهزة امن الضفة بحق الاسرى المحررين ورجال المقاومة ومجموعاتها، مشيرة إلى دعمها الكامل للفعاليات والمسيرات الرافضة للظلم وتكميم الأفواه وقمع الحريات.
أكدت كبيرة العلماء في منظمة الصحة العالمية، سمية سواميناثان، أنها تنتظر بفارغ الصبر إطلاق الجيل الثاني من اللقاحات المضادة لكوفيد-١٩ والتي قد تشمل بخاخات أنف أو حبوبا.
كشف وزير الداخلية الأسبق باقر جبر الزبيدي، الأربعاء، عن قرب الإطاحة بشبكة فساد تتعلق بالقطاع النفطي، مشيرا الى أن هذه الشبكة ستطيح برؤوس كبيرة لم يتوقع أحد انها سوف تسقط.
اكد عضو تحالف الفتح مختار الموسوي، ان الحكومة والمفوضية والجهات القضائية تجاهلت مطالب المتظاهرين ولم يخرج احدهم لساحات الاعتصام لبحث المطالب، لافتا الى ان الحكومة ذهبت باتجاه فتح النار على المتظاهرين وبالتالي فأن الانتخابات لايمكن ان تمضي بالقتل.
المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة