:: آخر الأخبار ::
الأخبار المفوضية العليا: استبعاد أكثر من ٤٧٠ مرشحًا من الانتخابات حتى الآن (التاريخ: ١٩ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٣ م) الأخبار المحكمة الاتحادية تبطل فقرات مثيرة للجدل في قانون التعليم العالي (التاريخ: ١٩ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠٧ م) الأخبار محافظ الأنبار يصادق على تمليك أراضٍ لشاغلي الدور واطئة الكلفة في الفلوجة (التاريخ: ١٩ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠٢:٤٦ م) الأخبار وزارة العمل: شمول ١٢٠٠ أسرة بقرار إطفاء ديون الحماية الاجتماعية (التاريخ: ١٩ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ١١:٥٤ ص) الأخبار حرائق تجتاح اليونان وسط رياح عاتية ودرجات حرارة قياسية (التاريخ: ١٤ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠٣:٢٥ م) الأخبار "بودول" تجتاح جنوب الصين بعنف وتشل المدن الكبرى وسط أعلى درجات التأهب (التاريخ: ١٤ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠٠ م) الأخبار إيران تدين تصريحات نتنياهو بشأن "إسرائيل الكبرى" وتدعو لتحرك دولي لردع "الطموحات الفاشية" (التاريخ: ١٤ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ١٠:٥٣ ص) الأخبار وزارة الزراعة توجه مربي الأسماك لاعتماد النظام المغلق وتوفر قروضاً لتسهيل إنشائه (التاريخ: ١٤ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٢ ص) الأخبار كاميرات العتبة العباسية تؤدي ثلاث مهام حيوية خلال زيارة الأربعين (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠٦:١١ م) الأخبار تراجع الحرارة ابتداءً من الخميس.. العراق يودّع ذروة الصيف (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م ٠٥:٥٤ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..! (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..! (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..! (التاريخ: ١٢ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..! (التاريخ: ٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م) المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة (التاريخ: ٢٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة (التاريخ: ١٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٥ / صفر المظفر / ١٤٤٧ هـ.ق
٣٠ / مرداد / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٠ / أغسطس / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٧١
عدد زيارات اليوم: ٢٠,٤٩٩
عدد زيارات اليوم الماضي: ٥٠,٧٢٥
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٧,١٦٦,٦٢٥
عدد جميع الطلبات: ١٩٥,١١٩,٦٨٣

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٩
الأخبار: ٣٩,٥١٦
الملفات: ١٥,٩١٤
الأشخاص: ١,٠٦٥
التعليقات: ٤,٠١٣
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات سلاماً أيها النمر الجريح

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: فالح حسون الدراجي التاريخ التاريخ: ٢٩ / يوليو / ٢٠١٢ م المشاهدات المشاهدات: ٤٧٦٠ التعليقات التعليقات: ٠
عصابة ال سعود يطلقون النار على الشيخ اية الله نمر النمرة
عصابة ال سعود يطلقون النار على الشيخ اية الله نمر النمرة
عندما كبرت، وقرأت، وانتميت، وفتحت عيني مع أبناء جيلي على حركة التحرر الوطني في المنطقة العربية وآسيا وأفريقيا، وأمريكا اللاتينية..

كانت آنذاك ثورة التحرير في فلسطين والبحرين وظفار في عمان، وكانت ثمة مراحل لاستكمال أساسات التحرير والبناء في الجزائر، ونشوء نهضة أحرار الجزيرة في السعودية، وانطلاق حركات التحرر في نيكاراغوا وشيلي وكمبوديا ولاوس وغير ذلك من ثورات الحرية في مختلف دول العالم.. وقد كانت جميع الشعوب المتحررة تسند هذه الحركات وتدعمها بكل الوسائل، ناهيك عن تأييد الطبقة المثقفة في المجتمع العربي، فكان من المعيب على المثقف أن لا يكون في صف المناضلين المدافعين عن الحرية والعدالة الإجتماعية على الرغم من اختلاف العقائد، والطوائف، والأديان..ولما انهار المعسكر الاشتراكي واختل ميزان القوى في العالم، كان من الطبيعي أن تتراجع مسيرة القوى التقدمية والثورية، وأن تتغير الكثير من المفاهيم والمواقف أيضاً.. حتى أصبحت بعض البلدان والإمارات الصغيرة التي لا يزيد وزنها المعنوي والمادي والقيمي على وزن الذبابة كقطر مثلاً، حواضن للقوى والفاعليات المغيرة سلباً، كما حصل للأسف في إنعطافة الربيع العربي التي ليس فيها من الربيع غير الاسم فقط، فأصبحت بعض الأنظمة العفنة البالية كالنظام السعودي لاعباً مهماً في تقرير مصير بعض الأنظمة في المنطقة..لذلك فإن إنبثاق أي حركة حرة شريفة في البلدان العربية هذه الأيام يعد بمثابة المغامرة والإنتحار، وذلك بسبب قوة وبطش وإمكانات الأنظمة الشمولية المواجهة لها، وتداخل الخنادق والمواقع والتسميات بحيث أصبح الإرهابي ثائراً، والثائر الباحث عن الحرية إرهابياً، فضلاً عن عدم توفر المنابع التي تروي شرايين الثورة، وتسقي أزاهير الحرية. لذلك فإن محاولة الشعوب المقهورة لنيل الحرية والعدالة والمساواة هي قضية مقدسة يجب على كل شعوب العالم دعمها وإسنادها مهما كانت ألوانها الدينية والمذهبية والقومية. بمعنى يجب دعم ثورات الحرية والإنتفاضات الشعبية سواء كانت علمانية أو إسلامية ، مسيحية، أو درزية، شيعية أو سنية، عربية أو كردية أو سنسكريتية..إذ لا يمكن دعم الحركات والإنتفاضات والثورات التي تحدث في هذا الجزء من العالم، ومقاومتها في الجزء الآخر.. ولا يجوز مساندة هذا المشروع التحرري في هذا البلد، ورفضه في بلد آخر. ولا يعقل أن تدعم حركة معينة لأنها ذو لون سني، بينما تخنق حركة مماثلة لأنها ذو لون شيعي. وتأسيساً على هذا الوضع يجب علينا كدعاة للحرية وحقوق الإنسان أن نتجرد من الهواجس الطائفية، والسياسية فندعم نهضة الحق والإنصاف لشعب البحرين المظلوم مثلاً، لأن من العار أن تدعم الدول العربية بكل إمكاناتها عصابات عرعور في سوريا - لكون هذه العصابات وهابية / سنية - بينما تذبح الشباب المتطلع للحرية، والمنادي للعدل والمساواة في البحرين، لكون هؤلاء الشباب من الطائفة الشيعية..ونفس الشيء سيقال عن إخوتنا في المنطقة الشرقية للملكة السعودية، حيث تواجه تظاهراتهم السلمية بمختلف الأسلحة الوهابية الفتاكة. وفي مقابل هذه التجاوزات والانتهاكات الإنسانية التي يمارسها النظام السعودي المتخلف بحق أبناء الطائفة الشيعية في القطيف، وخصوصاً في (العوامية) فإن لا أحد يجرؤ على رفع صوته مندداً بما يفعله نظام التخلف السعودي، سواء من قبل الجامعة العربية، أو من قبل المؤتمر الإسلامي، أو حتى مجلس الأمن، فيطالب بوقف حمامات الدم المستمرة لهذه الطائفة المحرومة من أبسط حقوقها الوطنية والإنسانية والمذهبية. فالحرية واحدة، سواء كانت في المنامة أو في حلب، ودم الإنسان غال في الميزان الإنساني، سواء كان في العوامية أو في ريف دمشق.. والغريب أن دعاة حقوق الإنسان في باريس ولندن وواشنظن وبرلين (وسوق جمالة) متحمسون اليوم جداً لحقوق الدم السوري، لكنهم باردون (وأبرد من طي... السقه)!! تجاه دم الشيعة في البحرين، والسعودية..فهل باتت قيمة المجرم الوهابي اليوم أغلى من قيم الحق والعدل والشرف والإنسانية؟! ولعل بارقة الأمل الوحيدة لهؤلاء المظلومين تكمن في وثبة الشيخ البطل نمر باقر النمر ورفاقه الثوار الأبطال، وهم يتصدون بصدورهم العارية لرصاص الوهابية في العوامية، فيؤسسون بدمائهم الطاهرة لحضارة جديدة، وقيم جديدة، ونضالات جديدة، ليس فيها مكان لمثل هذه الإزدواجية العفنة، ولا وجود لمثل هذه الطائفية المقيتة. لقد وقف النمر البطل ورفاقه بوجه الطغاة قبل أيام قليلة بقوة وشجاعة من دون سلاح، متحدين بذلك سلطة التخلف السعودية ومتقدمين جموع المحرومين في أشرس مواجهة غير متكافئة مع العدو..فكان رد القتلة رصاصاً وموتاً وعنفاً لا مثيل له.. حتى استشهد عدد من المتظاهرين، وجرح الشيخ نمر، ليعتقله بعدها الجبناء وهو يحمل في ساقه رصاصتين، فيمضي بجراحه ودمه نحو زنزانة إنفرادية، بينما ظلت جروحه تنزف دماً طاهراً شريفاً من دون علاج.. ومع هذا الأمر الذي لم يسبق له مثيل، فإن لا أحد أشار إلى هذه الجريمة الفريدة، ولا من ندد بها أو استنكرها قط. فلا حكومات غربية متحضرة، ولا منظمات إنسانية، ولا قنوات فضائية عرضت مأساة شيخ كبير يقاد إلى الزنزانة برصاصتين في ساقه الجريحة .. فأين العدل، والحرية، والديمقراطية، وحقوق الإنسان ؟ فمجداً لأحرار البحرين والسعودية، وسلاماً لنمرنا الجريح.
فالح حسون الدراجي

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني