:: آخر الأخبار ::
الأخبار من زاخو تبدأ الفرص: معرض تجاري أول يجمع ١٠٠ شركة محلية ودولية (التاريخ: ٢١ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٥ م) الأخبار إطلاق سراح الشباب العراقيين في السعودية (التاريخ: ٢١ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٠١ م) الأخبار كربلاء تحتضن أول مشروع للطاقة الشمسية في العراق (التاريخ: ٢١ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٣٨ م) الأخبار في لقاء مع السفير الروسي. السامرائي يدعو إلى شراكات متوازنة تخدم مصالح العراق (التاريخ: ٢١ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٢٣ م) الأخبار الطبيعة تحارب التلوث: خطة لزراعة ٢٥٠ مليون شجرة في العراق (التاريخ: ٢١ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٢٨ ص) الأخبار اتفاق مشترك بين وزارة العمل ومؤسسة الوارث يُوقع في كربلاء المقدسة (التاريخ: ٢١ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٠٢ ص) الأخبار السوداني يكشف: ١.٥ مليون فرصة عمل تنتظر العراقيين عبر طريق التنمية (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٠ م) الأخبار نائب ينتقد فشل البرلمان العراقي في استجواب المسؤولين (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤٤ م) الأخبار صراع سني بين السامرائي والحلبوسي والخنجر (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠٧ م) الأخبار كارثة اقتصادية تضرب إيران: انهيار التومان أمام الدولار مجدداً! (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠١:٣٣ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة (التاريخ: ١٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..! (التاريخ: ١٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة (التاريخ: ٩ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة (التاريخ: ٨ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية (التاريخ: ٢٨ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..! (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..! (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..! (التاريخ: ١٢ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..! (التاريخ: ٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م) المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة (التاريخ: ٢٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٩ / ربيع الأول / ١٤٤٧ هـ.ق
١ / مهر / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٢ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٩١
عدد زيارات اليوم: ١٠,٤٤٠
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣١,٧٣٩
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٨,٣٦٢,١٧٢
عدد جميع الطلبات: ١٩٧,٣٩٥,٧٧٩

الأقسام: ٣٣
المقالات: ١١,٣٤٤
الأخبار: ٣٩,٦٣٤
الملفات: ١٦,٠٤٣
الأشخاص: ١,٠٦٦
التعليقات: ٤,٠١٣
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات الامام علي (ع) كلمة الانسانية العليا !!

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: عبدالامير الخرسان التاريخ التاريخ: ١٤ / أغسطس / ٢٠١٢ م المشاهدات المشاهدات: ٤٤٧٧ التعليقات التعليقات: ٠

الامام علي (ع) كلمة الانسانية العليا !! الامام علي (ع) كلمة الزمن الخالدة .. وأنشودة الدهر الدائمة.. وبيان المنطق الصواب .. وبلاغة الخطباء والمتكلمين .. وفصاحة العلماء والنحويين .. وحكمة الفقهاء والمؤمنين .. الامام علي (ع) عبق الروح الزاكي .. ورحيقها المختوم .. وأنيس النفوس ومؤنسها .. وحكيم العقول وحكمتها البالغة .. وطبيب البشرية وسعادتها الزاهرة .. الامام علي (ع) رمز الانسانسة الأبدي .. وقدوتها السرمدي .. وسيدها المطلق .. وكلمتها العليا .. الذي أسس نظامها البديع ووضع بنوده وشكل هرمه الدستوري الرائد وفق أسس ومعايير دقيقة يتلاءم وفطرة البشر التي فطر الله الناس عليها . لقد كان علي (ع) كلمة الانسانية العليا عندما أسس نظام الانسانية القائم على أساس الحق والعدل والمساواة والاحسان واللطف والمحبة والشفقة والرحمة والتعاون والتسامح عندما كان يخاطب مالك الاشتر بوثيقة العهد الذي كتبها له يقول فيها (وانظر في الناس فانهم صنفان أما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق _ يملك نفس المشاعر والأحاسيس التي تمتلكها _ فاعفوا عنهم عند خطأهم وزللهم كما تحب ان يعفو عنك الله عند خطأك وزللك ). هكذا مبدأ العفو والتسامح عند أمير المؤمنين (ع) لأنه لا يقترب من الغضب ولا يعرف الحقد والبغض وأزالهما من نظام حياته ومنهج عمله العام والخاص وجعل مكانهما بنود العفو العام والمحبة النقية الخالصة النابعة من القلب والرضا عن كل البشرية , كبيرهم وصغيرهم , محسنهم ومسيئهم .. كان يدعو لهم بالهداية والاصلاح كما كان رسول الله (ص) يدعو لقومه (اللهم اهدي قومي فأنهم لا يعلمون )وعندما يؤذوه كثيرا يدعو الله بقوله ( اللهم ان قومي مساكين فاعفوا عنهم )- هكذا كان أمير المؤمنين (ع) يدعو للمحسن ليزيده الله احسانا ويدعو للمسيء بالعفو والرحمة والايمان ليلتحق بركبه وهو الداعي بقوله (اللهم اني أحب ان تهتدي بي فرقة تعشوا الى ضوئي أحب الي من أن أقاتلها وان كانت تبوء بآثامها ) . كان علي (ع) يحب الهداية لكل الناس ويكره قتالهم وان كانوا مذنبين يستحقون القتل . . لقد كان خلقه القرآني السامي وسلوكه الانساني يمنعه قتل الكافر وانما يقتل الكفر بداخله ويقتل الشك في عقله ليطهّره .. ويذهب رجسه !! ليكون طاهرا مطهّرا صالحا نافعا للبشرية كلها . لقد كانت انسانبة علي (عليه السلام) تمنعه من التعالي على البشر او التكبر عليهم او النظر اليهم بنظر التهميش والاهمال بل كان ينظر اليهم بعين الاكبار والاجلال والتقدير _ وهذا ما وصفه به أحد أصحابه قائلا (كان يحب المساكين ويعظم أهل الدين) وعندما كان يقول (عليه السلام)( الضعيف عندي قوي حتى آخذ له الحق والقوي عندي ضعيف حتى آخذ الحق منه ) . لقد كان الامام علي (ع) روح الانسانية وسعادتها وسر بهجتها, عندما كان يقدم ما لذ وطاب من الاطعمة الشهية لضيوفه ويكتفي هو بقرص الشعير وجريش الملح , ويقدم افخر الملابس للفقراء والمساكين والمحتاجين ويعطيهم كل ما يملك ويكتفي بقميص وأزار بتواضع وخشوع . كان يؤثر على نفسه ولو كانت به خصاصة !! . لقد كان يبيت باكيا من خشية الله مستحيا من الله يطلب منه العفو والمغفرة والرحمة وهو بأعلى مراتب اليقين والايمان وهو المعصوم المطهر من الرجس والاوهام والخواطر فضلا عن الذنوب والآثام لأنه يشعر مهما عبد وأطاع الله انه مقصر بحق الله الذي أنعم عليه بنعم الولاية والخلافة والطاعة والعبودية والشكر . لقد كان الامام علي (ع) هرم الانسانية الاعظم عندما كان يتعامل مع اليتامى وكأنهم أبناءه وأحبّاءه , كان يطعم اليتامى اللب والعسل والطعام الطيب ويؤانسهم ويلاطفهم ويقبّلهم , ويلطّف لهم الجو ليرحمهم ويزيل عنائهم ويحتوي مصائبهم ويرفع عنهم المحن والاحن والمصائب . لقد بنى لليتامى دور الحنان ومتّعهم بطيّب الطعام وكساهم فاخر الالبسة , وعلمهم أحسن العلوم الانسانية والآداب العالية والأخلاق الكريمة , حتى سادوا في المجتمع الاسلامي والانساني وأصبحوا علماء ومفكرين وأساتذة حتى قال وزيره قنبر ( ياليتني كنت يتيما ليرعاني أمير المؤمنين في الصغر ) . لقد راعى أمير المؤمنين (ع) اليتامى وبالغ في رعايتهم واحتظانهم وحرص على تعليمهم وتربيتهم وانشائهم نشأة اسلامية وانسانية يستفيد منهم العالم الاسلامي والعالم الانساني كله . لقد خدم أمير المؤمنين علي (ع) الانسانية برمتها بعد أن وضع دستورها الدائم وبين تفاصيله وجعله سنّة من سنن الله التي ينبغي ان يسير عليها الرؤساء والقادة والمسئولين والعلماء الكبار والمثقفين , وأن يكون مبدأ الانسانية هو السائد في الحياة كلها لا فرق بين مسلم وغير مسلم !! كما نراه واضحا في خطابه وكلامه وسلوكه ودعائه عندما يدعو الله في شهر رمضان المبارك وفي كل شهر ويوم وساعة ( اللهم أدخل على أهل القبور السرور اللهم أشبع كل جائع الله أكسو كل عريان اللهم أشف كل مريض – لم نراه يدعو للمسلم دون المسلم بل كان يدعو لكل الناس وعلى اختلاف أديانهم وعقائدهم وأعرافهم ومذاهبهم ( بالغنى واللطف والرحمة والصحة والشفاء وقضاء الحوائج ) ثم يدعو ( اللهم اصلح كل فاسد من أمور المسلمين ) وبكل أسف كل أمور المسلمين في هذا اليوم فاسدة سواء في معاملاتهم التجارية وانظر الغلاء في الدول العربية والاسلامية في شهر رمضان الخير والبركة والرحمة والمغفرة , كم يستغل التجار الفقراء ويحتكروا ويأكلوا السحت والربا !! أما الفساد الاداري فحدّث ولا حرج على مستوى مسئولي الدولة واستغلالهم اموال الشعب وثرواته واستثمارها لصالحهم وتهميش المواطن واهماله من كافة الخدمات والأمن والاقتصاد والسكن . وبقيت القلة القليلة الطيبة من المخلصين التي تدافع عن حقوق الانسان المهدورة بأشياء بسيطة لن ترتقي الى مستوى الانسانية المطلوب . ويبقى أمير المؤمنين علي (ع) سيد الانسانية العليا ومؤسس نظامها والعامل به على مستوى النظرية والتطبيق !! . علينا ان نرتقي الى مستوى امامنا وسيدنا وقائدنا في الانسانية وخدمة البشرية والتواصل معهم ومواساتهم وتقديم المزيد لهم مما يحتاجونه من خدمات وأمن واستقرار وتقدم وازدهار , والدعاء لهم بالخير والعافية وهذا أضعف الايمان . والحمدلله رب العالمين , والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله الطاهرين .

التقييم التقييم:
  ١ / ٤.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة

المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..!

المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة

المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة

المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية

المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني