كبل كل تصويت يكعد البرلمانيين في كافتيريا مجلس النواب ويبدون يجمعون الاصوات لتمرير القوانين وكل عضو يوافق على تمرير القانون يواعدونة بلفة همبركر بلاش ويواعدونة ايصوتون وياه على توزيع قطع الاراضي لاعضاء البرلمان .
ويكولون اذا كان عضو البرلمان سمين ميوافق على التصويت الا باربع لفات همبركر واذا القانون مهم ايصوت بنفر قوزي ومرة احد اعضاء البرلمان اتفقوا وياه على التصويت وطلب لفة همبركر وبطل سفن ولما بدأ التصويت مارفع ايدة ركضوا عليه وكالولة ليش ماصوتت ... كاللهم ... والله اللفة ماكفت واني جعت ومن الجوع ماكدر ارفع ايدي ليش ما تاجلون التصويت واتشبعوني زين ؟؟ اما رؤساء الكتل النيابية مايقنعونة الصوت الا بسيارة مصفحة وتعيين خمسة من كرايبة واضافة عشرة لافراد حمايته وتزويدة بمولدة وكازهة وياهة .
اذا القانون ايصوتون عليه ابلفة ويبعونة بتفاليس جا المواطن العراقي بيش بايعينه وهو مايدري ( بلفة بلفتين اتلاثة ) واذا ممثلي الشعب الكوميديين هذا حالهم اشلون حال الوزراء والوكلاء والمدراء الي تلعب الفلوس المال العام بديهم لعب وشلون حال اللهيبية البعثيين من ضباط الجيش السابق الي رجعهم المالكي وسلم اركاب العراقيين بديهم ويومية تفجير يحصد ارواح الفقرة وايسجلون الحادث ضد مجهول وانوب المجرمين خوش طارحين المسؤولين الامنيين ازواج ويودولهم مفخخات مسحوبة بكرين وماندري اشوكت نخلص من هاذي المهزلة .. وربك ميكطع ابعبدة .