والباب الثاني باب العلواني ويطل على مدينة الفلوجة التي تستقبل احفاد بن تيمية والقاعدة والوهابية وبايدهم الورود والمحبة ومحاربة الرافضة اصحاب المفخخات والاحزمة الناسفة اتباع علي وفاطمة والحسن والحسين, والباب الثالث باب وزير الخزانة والمالية رافع العيساوي تأمين العلاقات الخارجية مع محبي رجال الفتوة في مملكة الامل ومحاربة فكر تشيع ال سعود وال موزه, وتأمين المال الى من تضرر من الرفاق قادة البعث.
والباب الرابع باب النجيفي الذي يفتح لكل من يحب نصرة بغداد واعادة البعث والطائفية وعلى رأس ذلك بعير قطر الذي عرف عنه محاربة كل من لايحس بر الوالدين ونصرة الدين ومحاربة الشيعة حلفاء اسرائيل .
تزخر بغداد بالكثير من المعالم التاريخية والحضارية، وأهمها المدرسة المستنصرية، والمساجد الإسلامية القديمة، والقصور الأثرية، والمتحف الوطني الذي يضم أهم الآثار العربية والبابلية والفارسية، وبها عدد من المقامات الدينية التي يقصدها الزوار للتبرك والتضرع، أهمها مقاما أبي حنيفة النعمان عربي قريشي هاشمي ومقام الامام عبد القادر البغدادي العربي القريشي الهاشمي, ومقام العبدين الفارسي الكاظمين موسى بن جعفر ومحمد الجواد من اصول فارسية اعجمية ائمة الشيعة الذين اصولهم من كوكب المريخ او من اصول هندية او فارسية, قد استولوا الشيعة على بغداد بعد كثرة استخدام الطرق القذرة في ارهاب اهالي بغداد وكثرة استخدام المفخخات والاحزمة الناسفة ونسف دور العبادة وذبح الاطفال والنساء والشيوخ وتهجير اهالي اتباع ال امية وال ابا سفيان المظلومين الفقراء فقد تمرد عليهم اولاد علي امام الشيعة وظلموهم وقتل امير المؤمنين معاوية في محرابه من قبل اتباع علي بن ابي طالب الفارسي الايراني, وقد ظلم الامير يزيد من قبل الحسين واصحابه في كربلاء وسبيت عائلة يزيد وسب معاوية من قبل الشيعة على المنابر سبعين عام ولم يكتفوا واليوم يقفوا مع اسرائيل ضد تحرير فلسطين وانشاء حركة حزب الله لضرب سوريا والقضاء على السوريين من خلال الايرانيين ضد حكومة وشعب سوريا, واليوم اتباع ال البيت اتباع علي وفاطمة والحسن والحسين احتلوا بغداد وقتلوا العباد انهم اصحاب المفخخات والعبوات والكواتم والاحزمة الناسفة والتهجير وقتل على الهوية وقتل الجيش هم شيعة علي والحسن والحسين, فصبراً يا بغداد سوف نجند الجنود حتى نعود ونثأر ليزيد في كربلاء وهارون في بغداد فصبراً يا بغداد,, بغداد انت الحكم وانت التي تقولين من يشرف ارضك فقد شرفها من هو اعلى منك شرفاً ونسباً وطاعة لله الا وهما الامامين الكاظمين موسى بن جعفر والامام محمد الجواد وشيعتهم شيعة علي وفاطمة والحسن والحسين الذي اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا,, فيا بغداد لك ان تختاري وتقفي بشموخ كما اختار الحسين واتباعه الشموخ والطاعة لله في ميدان الحرب والكرامة وخلدهم التاريخ في كل عصر وزمان فيا بغداد الكاظمين صبراً على قدرك صبراً.