نعم الامم والشعوب في جميع دول العالم تقدم على انتخاب اي شخص الا وفق برنامجة الانتخابي والمصداقية في تنفيذة
عكس ماحصل في العراق في الانتخابات السابقة انتخب اغلب المواطنين وللأسف اشخاص لأعتبارات ,,حزبية .وعشائرية
ومذهبية , خلت من الكفائات والأكادميين وحتى من الوطنيين,,وان كان هناك برنامج انتخابي للاعضاء المنتخبين فربما اكثرهم لم يقرأه ولم يدري مافية فكيف يقوم بتنفيذة وان كان العضوا من الحاكم ,,اقصد الحزب الحاكم فأنه مجرد اله ينفذ مايملأ عليه سوا صح او خطأ الى من رحم ربي وان كان من الاحزاب الاخرى فماذا عسى ان يفعل وهم قليل لايقدر ان يمرر مايريد
وهنا نسأل من كان مسؤل في الدورة السابقة اين عملكم ووعودكم الذي غششتم الشعب بها ماذا فعلتم في دورتكم السابقة نحن نقول لكم سرقة اموال الشعب والفساد الاداري وتعيين اخوانكم واقربائكم وكثير من المقاولات الوهمية
وبعد كل ماجرى لنا من الذين انتخبناهم من الدورة السابقة ,لابد ان نختار ناس نعرف نزاهتهم وانتمائهم لوطنهم لذلك انتخبنا رجال يقدرون المسؤلية ونعرف نزاهتهم وثقافتهم ونتوشم بهم كل الخير لبلدهم بمساعدة الشعب لهم ولبلدهم وسوف نعرف الصح من الخطأ في اعمالهم وكلنا امل للذين فازوا في هذة الانتخابات ان يغيروا المعادلة ويكونوا عند حسن ضن ناسهم الذي اولوهم الثقة على بلدهم ومالهم وارضهم.
نعم البلد بحاجة الى تكاتف ابنائة لكي ينهض من كبوتة لان بلدنا اصابة فايروس الفساد الاداري والمالي والساسة الذي بيدهم الحكم لم يسعفوه من امراضة المزمنة لذلك على,, اخواننا الذي انتخبناهم,, ان تتظافر الجهود وتتكاتف وتتحالف مع الاخر ولوا فشل الاخر في المرة السابقة عليكم ان تنصحوه وتشجعوه على العمل الصالح الذي جئتم من اجلة لخدمة البلد ,,وكثير من الفاشلين دخلت قلوبهم الرحمة على ايدي الخيرين, وهذة التحالفات من شأنها ان تنهض البلد