تحثّنا تلك الحكمة العميقة و آلتي أسميتها بـ(حكمة العمر)؛ على وجوب طلب ألعلوم ألمبرمجة(ألدراسات الأكاديمية) حيث أن طالبها لا يحصل على آلنقد و العلم سريعأً كما هو حال باقي المعاملات و مصداقها السياسييون و آلفقهاء المعاصرين و آلخريجين الجدد من جامعاتنا, فآلحكمة التي نحن بصددها تحتاج إلى جهود مضنية و تعب يومي متواصل مع الليل و جهاد لسنوات كي يحصل طالبهُ على أسرار العلم الحقيقي .. ليعيش الأنسان بعدها سعيداً سيّداً إلى آخر العمر بل حتى بعد نهاية آلعمر في دنيا الخلود!
عزيز الخزرجي