:: آخر الأخبار ::
الأخبار السوداني يكشف: ١.٥ مليون فرصة عمل تنتظر العراقيين عبر طريق التنمية (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٠ م) الأخبار نائب ينتقد فشل البرلمان العراقي في استجواب المسؤولين (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤٤ م) الأخبار صراع سني بين السامرائي والحلبوسي والخنجر (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠٧ م) الأخبار كارثة اقتصادية تضرب إيران: انهيار التومان أمام الدولار مجدداً! (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠١:٣٣ م) الأخبار العراق يسعى لاستيراد الغاز من تركمانستان لتجنب عقوبات أميركا (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١١:٤٤ ص) الأخبار أردوغان وترامب يبحثان التجارة والاستثمار في البيت الأبيض" (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١١:٢٢ ص) الأخبار إلغاء الحماية المؤقتة للسوريين يثير جدلاً في الأوساط الحقوقية (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٣ ص) الأخبار رغم الهبوط.. خام البصرة يحقق أرباحاً أسبوعية طفيفة (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٠٥ ص) الأخبار كردستان تحظر نشر صور وفيديوهات الجرائم حفاظاً على التحقيقات وحقوق الأفراد (التاريخ: ١٨ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٣:٣٥ م) الأخبار وزير الخارجية يتسلم أوراق اعتماد سفير الاتحاد الأوروبي الجديد في بغداد (التاريخ: ١٨ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:١٠ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة (التاريخ: ١٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..! (التاريخ: ١٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة (التاريخ: ٩ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة (التاريخ: ٨ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية (التاريخ: ٢٨ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..! (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..! (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..! (التاريخ: ١٢ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..! (التاريخ: ٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م) المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة (التاريخ: ٢٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٧ / ربيع الأول / ١٤٤٧ هـ.ق
٣٠ / شهریور / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١١٩
عدد زيارات اليوم: ٣٦,٣٤٠
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣١,١٧٩
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٨,٣١٩,٢٩٩
عدد جميع الطلبات: ١٩٧,٣٢٨,٥٤٥

الأقسام: ٣٣
المقالات: ١١,٣٤٤
الأخبار: ٣٩,٦٢٨
الملفات: ١٦,٠٣٧
الأشخاص: ١,٠٦٦
التعليقات: ٤,٠١٣
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات مع الاقرار بصعوبة المهمة المواطن يريد امن

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: خميس البدر التاريخ التاريخ: ١٦ / سبتمبر / ٢٠١٣ م المشاهدات المشاهدات: ١٠٠٨٣ التعليقات التعليقات: ٠

المتتبع للشان العراقي ومنذ التغيير الذي حصل واسقاط نظام البعث  يشخص ودون عناء استهداف ممنهج ضد المدنيين العزل بأعتبارهم   هدفا مكشوفا وسهلا  مع عجز القوات الامنية في توفير الحماية من جانب ولصعوبة المهمة وتعقيدها من جانب اخر ....كون الاستهداف اتخذ اشكال متعددة تفاوت بين التفجير والتفخيخ بالسيارات او بالاحزمة الناسفة او بالقصف بالهاونات وا الاسلحة الخفيفة وبشكل عشوائي من قبل الجماعات المسلحة ابان الاحتراب الطائفي والذي مر في العراق بعد تفجير الامامين العسكريين في عام ٢٠٠٦خاصة وان الجماعات الارهابية مثلت راس الحربة في مشروع التدخل الخارجي والاقليمي في العراق من خلال الاموال والدعم المعنوي والماكنة الاعلامية الضخمة التي تتحرك كواجهة لهذه الجماعات ومن مؤسسات تعمل بشكل احترافي اذ تتعدى في عملها نقل الخبر او الحدث الى صناعة الحدث على ارض الواقع ومن ثم العمل عليه بتفخيمه والتاسيس له في اذهان الرأي العام وسجلت  وزارة الداخلية والقوات الامنية العراقية حالات كثيرة المتورط فيها قنوات فضائية واعلاميين مثلوا الداعم او الممول وفي حالات اخرى مشارك ميداني في عمليات ارهابية ....كما يسجل المتتبع من خلال تواتر وتراكم الاعترافات من قبل القادة الامنيين والسياسيين من ضعف العامل الاستخباري وغياب المعلومة الامنية وان وجدت فاما تكون متاخرة او مشوشة وغير دقيقة هذا الضعف والذي بات مزمنا في حرب معلنة على الارهاب وعدو يعمل بهذه الالية ويملك هذا الدعم الكبير من دول غنية واستخبارات متمرسة في حرب العصابات جعل من المدنيين الحلقة الاضعف في هذا الصراع كونهم وكما اسلفنا لايحصلون على الحماية الكافية او تنعدم الحماية وان توفرت فانها تكون وبال على المدني لغياب التخطيط والفوضوية او بعبارة ادق الارتجالية التي تصاحب اداء رجال الامن وربما ذهب المدنيين ضحايا لنيران القوات ا لامنية كردة فعل على نيران مجهولة او بسبب تمترس العصابات الارهابية في الاحياء السكنية اما للتعبير عن القوة واحراج الحكومة او للتباهي في وجود حواضن لها خاصة عندما تكون الاحياء السكنية من نفس اللون الطائفي او النسيج الاجتماعي .....يصاحب كل هذا تداخل سياسي وتناحر يصل حد القطيعة بين الكتل السياسية يتراوح بين الانقسام الطائفي والايدلوجي الى ان ينحدر الى مستوى الفئوي والشخصي في الكتلة الواحدة وبين اعضاء الحزب الواحد فرأينا تحولات في الخطابات وتنقلات من اقصى اليمين الى اقصى اليسار ومن ثم اللجوء الى ا لانفراد والانشقاق ولبس ثوب الاستقلال السياسي .....المهم في كل هذا ان المدني بسبب وبدون سبب هو الحلقة الاضعف وهو مستهدف وبشكل علني سجلت احصائيات وزارت الصحة والدفاع والداخلية ارقام مهولة تجاوزت في كثير من الاحيان المعقول مقارنة بدول مرت بحروب واقتتال اهلي.... مما شكل هذا الملف ضغطا ومازقا على الحكومة العراقية مع عجزها في القضاء على الارهاب او ايجاد الحلول والمعالجات الحقيقية او بقائها بنمطية ورتابة الخطط الامنية مع تحولات وتغييرات في تكتيكات العصابات الارهابية والجماعات المسلحة ....بقت الحكومة تراوح في مكانها ان لم تتراجع في كثير من الاوقات لان استهداف المدنيين يعني احباط الشارع وسخطه على الحكومة وعدم قناعته بما تفعله القوى الامنية مع قطع الشوارع وزيادة الحواجز والمضايقات اليومية بحجة التدابير الامنية كل هذا يفقد المواطن الثقة في الحكومة وفي القيادات الامنية ناهيك عن الفساد الاداري والمالي والذي بات يدب في جسد الوزارات الامنية واخرها في صفقات التسليح وشراء اجهزة كشف المتفجرات ...فكلما بادرت الحكومة خطوة في هذا الجانب  تتراجع الى الخلف خطوات  بسبب الفساد في التعاقد وعدم كفاية الاجهزة او عدم كفاءتها ......كل هذا يعد حلقات في سلسلة  معاناة المواطن واستهداف المدنيين العراقيين وهو في الوقت نفسه التحدي الاكبر للحكومة العراقية مما يهدد العملية السياسية برمتها ومع التزمت من قبل الحكومة وبقاء الوزارات الامنية شاغرة بلا وزير او الوزارات بالوكاله تدخل الحكومة في التحدي الاصعب وهو استهداف المدنيين بالكواتم ودخول الاسلحة المتطورة من مسدسات ورشاشات ومن مناشأ عالمية مما ينذر بتورط مخابرات دولية في الاستهدافات الاخيرة للمواطنين العراقيين وخاصة في العاصمة بعداد وبشكل عشوائي ....هذا المؤشر الخطير يحتم على  القوات الامنية تغيير خططها وعلى الحكومة بان تبذل جهود مضاعفة وحقيقية تتجاوز الخطابات والشعارات والكلام المبطن والعبثية والمغالطة او الرمي  باللوم  على هذا الطرف السياسي او ذاك وا لانتهاء من التبرير السياسي والاستهداف لشخص رئيس الوزراء او حزبه الحاكم وبالوصول لهذه النقطة يمكن معرفة وتقدير محنة المدنيين العراقيين خاصة مع غياب عقوبات رادعة بحق من يمتلك او يتاجر او من يستخدم هذه الاسلحة ....فما يشخصه خبراء الامن والمتمرسين في مكافحة الارهاب في العالم يؤكدون على صعوبة السيطرة على الكواتم واستيلاء جماعات متطرفة عليها او استخدامها بنفس لوقت ناهيك عن استهداف المدنيين وبشكل عشوائي.....ومنا تكون محنة المواطن العراقي لكنه يريد حلا وباسرع وقت فلا يستطيع ان ينتظر اكثر او البقاء تحت رحمة التوافقات السياسية او المجاملات او التهديدات وعملية جر الحبل بين الحكومة والبرلمان وسياسةكسب الوقت من قبل الحكومة فحتى لو انتظر المواطن فان الارهاب وبطريقة الكواتم لن ينتظر نعيدها المواطن يريد حلا .........

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة

المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..!

المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة

المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة

المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية

المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني