اجريت انتخابات مستقلة ومعروفة بنزاهتها لتحدد من سوف يقود البلد من الشخصيات السياسية على الساحة وتتكرر الانتخابات كل اربع سنوات ويكون احدى شعاراتها التغير المستمر للتقع مسؤوليه الدولة على جميع مكوناتة ومن يمثلهم من كيانات والاحزاب في العراق
استلم السيد المالكي السلطة اكثر من سبع سنوات بفضل الصفقات التي تمت بينة وبين بعض القادة السياسين وترشيحة لولايتين على التوالي بدون تقديم اي عمل خدمي ملموس سوة بعض الاعمال التي خطط لها قبل تولي المنصب بكثير ولايزال مصر على الوعود الكاذبة
والمبررات التي لاصحة لها على ارض الواقع ام انهو يكذب على نفسة قبل الكذب على الشعب بسبب بعض الذين من حولة /اللوكية/ الذين جائو من اجل سرقه اموال الشعب ولايهمهم البلد بي شي ولا حتى المالكي وفي كلأ الحالتين فلمالكي هوة السبب بلفساد المستفحل بكل انواعة ..
و الشعب ينتضر متى يجد من يمثلة بشرف وامانة ولايمثل حزبة اوكيانة اومصالحة الشخصية واوشك الشعب على اليأس من الشخصيات على الساحة السياسية
ولايه ثالثة للمالكي لها ابعاد سياسية سلبية يتحملها المواطن لسوف يفتح مجال كبير للتفرد بلسلطة من بعد المالكي ولايستطيع احد ان يعارض من هوة بعد المالكي ويقوم بتحجج بولايه المالكي لثلاث مرات ويفتح باب يعطل بي التغير المستمر اذا نجحت العملية السياسية الدمقراطية يعني نجاح اراده الشعب واذا فشلت العمليه الخاسر الوحيد هوه الشعب
ويجب ان يفهم الشعب ان القرار بة يدة هوه الذي يقرر مصيرة بنفسة ولاينتضر من احد التغير كل امة فيها المصلحون والمفسدون يجب ان يصر على الخطوات الذي اتخذها منذو اسقاط النضام البائد في العراق ولايمكن ان يقبل بة اي تنازل عن فقرة لئن اعداء العراق متربصون حتى يجدو منفذ للتخول في السلطة بطريقة رسمية هم الان يلعبون من وراء العباءة لاتجعلوهم يكشفون الغطاء وضهورهم بطريقة رسمية ووطنية فباصراركم تجعلون الاعداء مختنقين في مكانهم حتى يرحلو من بلدكم ويتابعو مامراتهم في دول اخرة
ضحى الشعب العراقي بدماءة وتحمل الجور والضلم من قبل هذا الحاضر وتعلم على تقديم التضحيات على مر الزمن منذو الانظمة الفاسدة التي كانت تحكم العراق ويبدو ان العدو مصر على عوده تلك الانضمه الى السلطة بطريقة مباشرة او غير مباشرة وهذه المرحلة الانتخابية القادمة لسوفة تحدد مصير الشعب العراقي العظيم