لم تتمكن اي شخصية سياسية في السلطة خلال تلك العشر سنوات التي مضت تقديم ماتمنى المواطن العراقي ولاحتى جزء من حقوقة التي اقر لهُ بها الدستور بل بالعكس قام بعدم المصداقية التي بينة وبين المواطن بسبب الوعود المتكرر الكاذبة من بعض رجال السلطة الذين في الحكومة الحالية اما المواطن وجد نفسة في دوامة كبيرة ليسة لها نهاية في الانتخابات المقبلة كونة جرب من في الساحة السياسية قبل هذا ولم ينتفع من احد منهم وبنفس الوقت تكررو انفسهم بنفس الوجة في الانتخابات المقبلة ونطبق المثل الشعبي القديم علينا في هذة المرحلة /تريد تمر اخذ تمر اتريد برتقال اخذ تمر / ولاعتقد ان المواطن سوف يثق بة اي شخصية سياسية لها منصب في الحكومة الحالية اذا سيكون تركيز المواطن في المرحلة القادمة من الانتخابات على الشخصيات السياسية الجديدة التي سوف تدخل الانتخابات الذين لم تكن لديهم ادوار فعالة او مناصب عليا في الحكومة التنفيذية . وبغض النضر عن بعض شريحة من المواطنون الذين يجدون مصالحهم الشخصية متعلقة بمصير المرشحين السابقون الذين هم في السلطة في الوقت الحاضر وهذا الوضع لسوفة يخلق اختلاف الرئي بين مكونات الشعب العراقي اما المواطن الشريف من يفضل مصالح شعب بلدة على مصالحة الشخصية التي هية في الحقيقة مصلحة واحدة لسوف ينتصر في النهاية واتوقع لسوف يعمل المفسدون على تشوية الصورة الحقيقية للمرشحين الجدد بكل قوة لديهم حتى لايفتحو المجال لهم بتسلل الى السلطة وكشف السرقات التي ارتكبوها بحق اموال الشعب العراقي في الحاضر قبل المستقبل يتضاهرون المفسدون بلخلافات مابينهم ولاكن الحقيقة هم يد مفسدة واحدة وكل واحد منهم يفسد على بطريقتة الخاصة سرقو اموال الشعب ليمولو حملاتهم الانتخابية جعلو سلم السلطة تجارة مابينهم يتبايعون علية كما يحلو لهم عندما تشاهد حملات انتخابية ضخمة لمرشحين في الحكومة الحالية في الشارع العراقي وهوة لايتوافق مع الراتب الشهري الذي يتقاضا في منصبة ماذا يعني هذا هل نتوقع ان هذة الاموالة الخاصة ولنفرض من اموالة الخاصة االايكون افرض ان توزع الى الفقراء والمساكين وغيرهم اذا كان فعلا يريد المساهمة في القضاء على الفقر وبناء الدولة ودخولة في متاهات السياسة لئن السياسة لها رجالها مشروعنا الوطني المسما باسم /تجمع الامل /سوف يكون لهو دور فعال في المرحلة القادمة لكونة يمتلك شريحة كبيرة من المثقفين من كل طبقات المجتمع العراقي وخرج شخصيات سياسية على اتب الاستعدادات في المرحلة القادمة ولسوفة يكون لهم دور فعال ان دخلو في السلطة او لم يدخلو من ابناء هذا البلد عاشو وتربو على ارض هذا الوطن رغم التحديات التي مر بها شعبنا منذو الانضمة البائدة فهم لايملكون اموال يمولو حملات انتخابية ضخمة ولاتوجد لديهم ميلشيات يقتلون بها من يعارضهم عندهم احسن من هذا وذالك الايمان بلله عزة وجل ورسولةمحمد صلى الله علية وعلى الي الطيبين الطاهرين واحسنو التعلم من مدرسة الي الحكيم التي هية مدرسه الابطال مقتدين بقائدهم /السيد عمار الحكيم/ ومصرين على تقدم العراق نحو الامام رغم تلك المصاعب التي يتعرضون لها على يد المفسدون من السياسين والتهجم المستمر حتى يعرقلو مشروعنا القادم لبناء الدولة العصرية العادلة على كل مواطن عراقي شريف ويحب هذا الوطن ينضر الى مرشحة تارة وينضر الى شعبا تارة اخرى ولسوفة يجد من هوة اهل للقيادة الناجحة باذن الله عزة وجل