:: آخر الأخبار ::
الأخبار نموذج ذكاء اصطناعي يُحدث طفرة في دقة توقعات الطقس ويهزم النماذج التقليدية (التاريخ: ٢٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٩ م) الأخبار إيران تنفي اختطاف ناقلة نفط إماراتية قرب جاسك وتصف التقارير بـ"الدعائية والمضللة" (التاريخ: ٢٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٠ م) الأخبار البنك المركزي يطلق إجراءات صارمة للحد من غسل الأموال بالتعاون مع منظمات دولية (التاريخ: ٢٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٢٥ م) الأخبار البرلمان يطالب بتحقيق عاجل في انفجار مصفى بيجي (التاريخ: ٢١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:٥٨ م) الأخبار السوداني يوجّه بتخصيص أراضٍ لمنتسبي الداخلية في النهروان (التاريخ: ٢١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٣ م) الأخبار السوداني يبحث مع المجمع الفقهي دور الدين في دعم الاستقرار (التاريخ: ٢١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٠٧ م) الأخبار الصحة تلوّح بإنشاء مشاريع جديدة في العراق بضمنها مشروع مدينة طبية في معسكر الرشيد (التاريخ: ٢١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤٩ م) الأخبار قرارات حاسمة من وزير الدفاع بعد وفاة احد طلاب الكلية العسكرية الرابعة (التاريخ: ٢١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٢٨ م) الأخبار العراق والصين يتحدان لمكافحة الفساد ضمن مبادرة طريق الحرير النظيف (التاريخ: ٢١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٢٠ م) الأخبار شدة التدريب تودي بحياة طالب في الكلية العسكرية الرابعة وتصيب آخرين بالإعياء (التاريخ: ٢١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠١:٥٧ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٤ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
٢ / خرداد / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٢ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٠٨
عدد زيارات اليوم: ٢٠,٢٤٥
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٦,٠٩٨
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٥٣٢,٥٦٨
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,٣٧٤,٠٤١

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٣
الأخبار: ٣٩,٣٥٧
الملفات: ١٥,٧٢٤
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات عمليات الانبار .. المعطيات والنتائج

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: عادل الجبوري التاريخ التاريخ: ٣ / يناير / ٢٠١٤ م المشاهدات المشاهدات: ٣١٥٧ التعليقات التعليقات: ٠
تذهب مجمل القراءات الاولية لعمليات الانبار الاخيرة التي اطلق عليها "ثأر القائد محمد" الى انها يمكن ان تحدث تغييرات نوعية ومهمة في واقع الصراع والمواجهة في العراق بين الدولة من جهة، والجماعات الارهابية المسلحة-لاسيما مايعرف بالدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) من جهة اخرى. ولاشك ان مثل تلك القراءات تستند الى معطيات شاخصة على ارض الواقع، فضلا عن حقائق وارقام ربما لم تبرز على سطح مشهد الاحداث لاعتبارات ترتبط بظروف المواجهة في بعدها الامني والاستخباراتي.

المعطيات على الارض وهنا يمكننا الاشارة الى بعضا من تلك المعطيات، حتى تتبلور الصورة، لتتكامل فيما بعد عبر تشخيص النتائج المتوقع ترتبها على عمليات "ثأر القائد محمد". اولا: ان تلك العمليات، على خلاف عمليات سابقة، غطت مساحات شاسعة، تمثلت بصحراء الانبار التي تشكل مايقارب ثلث مساحة العراق، علما ان صحراء الانبار تمتد الى ثلاث دول هي سوريا والاردن والسعودية، وتمتد الى سبع محافظات عراقية هي نينوى وصلاح الدين وكربلاء وبابل وبغداد والنجف والمثنى، ومعروف ان القسم الاكبر من الارهابيين ومجمل الدعم والتمويل اللوجيستي، القادم الى العراق طيلة الاعوام العشرة الماضية يأتي من هذه الجهات. ومن يقول ان صحراء الانبار، تعد مفتاح الامن والاستقرار في العراق في حال تم احكام السيطرة عليها من قبل الدولة، او مفتاح العنف والاضطراب والفوضى في حال وقعت تحت قبضة الجماعات الارهابية المسلحة، يعد قولا صحيحا الى حد كبير، واحداث ووقائع الاعوام الماضية اثبت ذلك. ثانيا: والى جانب تغطيتها لمساحات واسعة، فأن اهدافها ليست محدودة ولا محددة بنطاق معين، بل انها تتمثل اساسا في القضاء على كل مظاهر العنف والارهاب وتهديد الامن والاستقرار في البلاد لا في الانبار لوحدها، وهذا ما اكده رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي ومسؤولين وقادة اخرين ، من بينهم وزير الدفاع سعدون الدليمي، وقائد القوات البرية الفريق اول الركن علي غيدان. ولاشك ان شمولية الهدف-او الاهداف-يعني ان هناك استراتجية مبتنية على ادوات ووسائل ومسارات واضحة ومحددة، ولعل اشراك مختلف صنوف الجيش وتشكيلاته مثل القوات الجوية ومجاميع من القوات البحرية، والقوات الخاصة، والدروع والمدفعية والمشاة في تلك العمليات، الى جانب جهازي الاستخبارات والامن الوطني، يعكس الافق الواسع لما يراد تحقيقه والوصول اليه. ثالثا:ادارة العمليات والاشراف عليها تمت على اعلى المستويات القيادية، بدءا من القائد العام للقوات المسلحة، ووزير الدفاع، مرورا بالقيادات الميدانية، مثل قائد القوات البرية، ومعاون رئيس اركان الجيش، وقائد عمليات الانبار، وقائد شرطة الانبار، الى جانب عدد من قادة الفرق العسكرية، والمستشارين والخبراء العسكريين والامنيين. رابعا:حظيت تلك العمليات بتأييد ودعم واسع وواضح من مختلف القوى والشخصيات السياسية والدينية والعشائرية، ترافق مع دعوات ومطالبات بأستمراريتها حتى تحقيق الاهداف المطلوبة، الى جانب توسيع رقعتها لتشمل مناطق اخرى تعاني من سطوة الجماعات الارهابية المسلحة. ولعلها من المرات القليلة التي تحظى فيها اجراءات وتحركات حكومية ذات طبيعة امنية وعسكرية بهذا النطاق الواسع من الدعم والتأييد، رغم الملاحظات والتحفظات والمؤاخذات والاعتراضات التي تبديها تلك القوى والشخصيات على اداء الحكومة وسياساتها في ادارة شؤون الدولة. وطبيعي ان هذا الدعم والتأييد الواسع يعبر عن ادراك عميق لخطر الجماعات الارهابية، وتقدير سليم وصائب لضرورة مواجهتها والقضاء عليها بأسرع وقت ممكن، ويعبر ايضا عن تفهم واقعي لما يمكن ان يترتب عليها من اثار جانبية سلبية الى جانب النتائج الايجابية الكبيرة. وحتى اشد المعترضين على الحكومة او المعارضين لها لم يتجرأوا على توجيه الانتقادات لها، كما هو دأبهم بأستمرار، لذلك فأنهم اما اثروا الصمت، او اكتفوا بأبداء بعض التحفظات الخجولة ليس الا. وكان التفاعل والتجاوب الكبير والملموس من قبل شيوخ ووجهاء وعموم ابناء عشائر المناطق الغربية للعمليات العسكرية الاخيرة، بمثابة رسالة بالغة الاهمية عن حقيقة مواقف النسيج الاجتماعي هناك من الجماعات الارهابية المسلحة، لاسيما التابعة لتنظيم القاعدة، وماتحدث به عدد من شيوخ ووجهاء العشائر، مثل رئيس مجلس ابناء العراق الشيخ محمد الهايس، الذي استشهد نجله مؤخرا على ايدي الجماعات الارهابية، والشيخ ماجد علي السليمان، والشيخ احمد الهايس، والشيخ وسام الحردان رئيس مجالس الصحوات، يشير بوضوح الى حقيقة وجوهر تلك المواقف. خامسا: ووفق معلومات شبه مؤكدة، كان هناك تنسيق بين العراق واطراف مجاورة، الهدف منه تضييق الخناق على الارهابيين وقطع الطريق عليهم، وعدم السماح لهم بأعادة تنظيم صفوفهم من خلال الحصول على ملاذات امنة اخرى، تعوضهم عن مافقدوه وسيفقدوه جراء عمليات الانبار الاخيرة، ولعل بعضا من كلام رئيس الوزراء الاردني عبد الله النسور خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع نظيره العراقي نوري المالكي في بغداد قبل عدة ايام يشير ضمنا الى هذا الامر، بقوله "نحن نواجه عدوا مشتركا"، ونفس الشيء بالنسبة لسوريا، التي من الطبيعي جدا ان تتخذ اجراءات مشددة للحؤول دون تدفق الارهابيين الفارين من العراق اليها، وهي التي باتت تطاردهم تحت كل شجر وحجر. النتائج المفترضة وعلى ضوء المعطيات المشار اليها انفا، فأن النتائج التي يفترض تبلورها من عمليات "ثأر القائد محمد" تتمثل في: -انهاء بؤر التوتر ومصادر العنف والتحريض الطائفي المتمثلة بساحات الاعتصام في الفلوجة وسامراء ومناطق اخرى، والتي باتت اوكارا وقواعد لقيادات

تنظيم القاعدة، وقد اكد رئيس الوزراء العراقي ان المعلومات الاستخباراتية المتوفرة لديهم، "تؤكد وجود اكثر من ثلاثين من كبار قيادات تنظيم القاعدة في ساحات الاعتصام"، لذلك فأن قرار فض تلك الساحات وتحديد مهلة زمنية لذلك بالتزامن مع العمليات العسكرية، مع وجود التأييد الكبير لتلك الخطوة من قبل العشائر ومختلف المكونات الاجتماعية، يعطي انطباعا واضحا على ان الامور سائرة بالاتجاه الصحيح. -تجفيف جزء لايستهان به من منابع العنف والارهاب في العراق، ارتباطا بحقيقة "ان صحراء الانبار تمثل اما مفتاح الامن والاستقرار، او مفتاح الفوضى والاضطراب في العراق". -الفرز بين اصحاب المشاريع والاجندات الارهابية التخريبية، وبين من يبحثون ويسعون الى اصلاح الواقع، فالتوجه الحكومي الجاد لقطع دابر الارهاب، يساهم في تشخيص الجهات التي تدعم هذا التوجه وتسانده من اجل تخليص العراق من شرور الارهاب والارهابيين وترسيخ الامن والاستقرار، وبالتالي تعزيز فرص البناء والاعمار والنهوض، وفي ذات الوقت تشخيص الجهات التي تريد ابقاء الاوضاع السلبية الراهنة على ماهي عليه، حيث الجماعات الارهابية تعيث في الارض فسادا، وتزهق الارواح وتسفك الدماء من دون اي وازع ديني او اخلاقي، مستفيدة من الضخ المالي والاعلامي والعسكري الهائل من قبل اطراف خارجية معينة. -استعادة الامن والاستقرار في مناطق واسعة من المحافظات الغربية (الانبار ونينوى وصلاح الدين) اضافة الى مناطق غرب بغداد، وهذا الاستقرار من شأنه ان ينسحب على مناطق اخرى من الجغرافية العراقية، بأعتبار ان القسم الاكبر من العمليات الارهابية التي تقع في مناطق الجنوب والوسط والفرات الاوسط يكون التخطيط لها وتنفيذها وتمويلها من مجاميع وخلايا متمركزة في المناطق الغربية اساسا. -تخفيف حدة الاحتقان الطائفي-المذهبي في البلاد، الذي اوجدته الجماعات الارهابية من خلال استهدافها الدموي لكافة مكونات المجتمع العراقي، واعتداءاتها وتجاوزاتها على الرموز والمقدسات الدينية المختلفة، من اجل اثارة الفتنة فيما بينها، وتأليب هذا الطرف على ذاك. خلاصة القول ان عمليات "ثأر القائد محمد" التي جاءت على خلفية اغتيال قائد الفرقة السابعة العميد الركن محمد الغروي وعدد من ضباط ومراتب فرقته قبل بضعة ايام في وادي حوران غرب الانبار، وان كانت متأخرة، الا انها تعد خطوة حازمة في الاتجاه الصحيح للتعاطي مع الملف الامني بما يفضي الى تغيير الحقائق والوقائع على الارض، وفي كل الاحوال تبقى مسألة الحفاظ على الانجاز اهم واصعب من تحقيق الانجاز بذاته.

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني