واخر ما تفتقت عنه قريحة المالكي واتباعه والمؤسسة السرية والامنية والدعائية الدينية تعتاش على اموال العراقيين الذين يعيشون تحت خط الفقر هو اعلانهم عن مباركة المرجععله من في النجف الاشرف لتصرفات المالكي وانها تقف الى جانبه وتؤيده في كل ما يف العلياتحسان. تصرفات كونه مختار العصر ومن يكون مختار العصر فهو اولى بالموافقة والمديح والاسمالكي ورغم اني لست متحدثا بالنيابة عن المرجعية الدينية الا ان الواقع يقول خلاف ما يدعي المن اجل عه حتى وان حاول هؤلاء تضليل الراي العام والضحك على ذقون البسطاء والعفويينواتباته الدعائية الوصول الى اهداف دنيئة تبين في الوقت ذاته مدى ضحالة تفكير اتباع المالكي ومؤسسته تصرفاالتي تتجاوز الثوابت ولا تقف عند منزلة او كرامة. ومواقف المرجعية الرافضة للمالكي وكرها الجميع اكثر مما تعد لكني سامر على نتف بسيطة من هذه المواقف وحتى فترة قريبة حتى يتذمقدسة واول هذه المواقف هو دعوة المرجعية الناس الى التغيير ومن خلال منبر الجمعة في كربلاء التخابات الانعندما طالب السيد احمد الصافي المواطنين بتحديث سجلاتهم والمشاركة الواسعة في عل اداء الحكومة وفسادها تمثل ردة فوعدم الامتناع عن المشاركة لان عدم المشاركة بسبب سوء تاريخ"هذا ما وردات الفعل لا تصنع التاريخ والتغيير انما المشاركة هي من تصنع الفعل وتصنع الاه الدعاة تأييد قاله السيد الصافي" وواضح ان المرجعية تريد التغيير وتطالب به وهذا المطلب هل يقرة الدينية حكومة حمودي وفساده،غير هذا وصف المرجعيللمالكي علما ان التغيير يعني التخلص من تزايد للحكومة ووزرائها بعديمي الغيرة بسبب تردي الوضع الامني وزيادة نزف الدم العراقي وه رئيس الاعمال الارهابية وتراجع الخدمات وهذا الوصف ربما يعتقد الدعاة لا يختص بصاحبهم كونت ذا هو ان المرجعية الدينية في النجف الاشرف قد فتحالوزراء وهو ليس وزيرا؟. الاكثر من هن شدة رفض ابوابها للجميع الا للمالكي وجماعته فانها اغلقت ابوابها بوجوههم في رسالة واضحة تبيوجيهاتها ومع المرجعية لسياسة المالكي وتصرفاته الغير منضبطة وبسبب عدم احترامه والتزامه لتقع يقول رسون هواية ايقاع الاخرين بشباك مشاكلهم ومصائبهم . ان الواهذا فان المالكي واتباعه يمالد الى حافة الهاوية ان المرجعية الدينية قد ضاقت ذرعا بالمالكي وبتصرفاته الطائشة والتي تسير بالبئتها ومخطأ من يعتقد ان بإمكان المالكي ان يضع المرجعية بزاوية ضيقة من خلال محاولته تجزلى الولاية الطائفة او التوصيف الضيق عليها والذي يتشبث به المالكي للوصول اوإضفاء صفة عة الا ان الثالثة من خلال ايهام الفقراء والبسطاء والمغفلين بانه المحامي والمدافع عن حقوق الشين المرجعية اكبر من كل المسميات والتوصيفات واكبر من يتم ايهامها بمثل هذه الترهات ولاية لا ة لا تاخذها في الحق لومة لائم ولان المرجعية لا تطلب النصر بالجور ولان المرجعالمرجعيداء موافقة تختزل تاريخها الطويل المشرف بفترة ثالثة للمالكي. مهما حاول المالكي واتباعه استجهم المرجعية او مباركتها فانهم لن يصلوا الى مبتغاهم لان المرجعية تعرف من هو المالكي ومناتباعه لهذا منعته من تدنيس قدسيتها والوصول حتى الى محرابها