:: آخر الأخبار ::
الأخبار مجلس الخدمة يعلن غلق التقديم على استمارة توظيف الاوائل (التاريخ: ١٨ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٣:٥٨ م) الأخبار جنرال إلكتريك ڤيرنوڤا تكشف عن تفاصيل الاتفاقيات والتفاهمات مع العراق (التاريخ: ١٨ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٣:٣٥ م) الأخبار العراق مقبل على توقيع اتفاقية استراتيجية بينه وبين تركيا (التاريخ: ١٨ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٣:٢٩ م) الأخبار غزة: عدد الشهداء يصل عتبة ٣٤ الف شهيد وضعف العدد جرحى والجرائم لازالت تستمر (التاريخ: ١٨ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٣:١٩ م) الأخبار المفوضية العليا تحدد موعد الحملة الانتخابية لانتخابات برلمان اقليم كوردستان (التاريخ: ١٨ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٢:٣٧ م) الأخبار الاعلام العبري: إصابة مفاعل ديمونا النووية وقاعدتي نفاطيم ورامون بالهجوم الايراني (التاريخ: ١٨ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٢:٣٢ م) الأخبار المرور العامة: التمسنا خفض كبير في الزخم المروري (التاريخ: ١٨ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٢:١٤ م) الأخبار النزاهة الاتحاديَّة تحكم بالحبس لمدة ٣ سنوات لأحد المسؤولين في مديريَّة شهداء الكرخ (التاريخ: ١٧ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٣:٥٥ م) الأخبار التجارة تعلن تحقيق الاكتفاء الذاتي من الحنطة والخزين الغذائي (التاريخ: ١٧ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٢:٥٢ م) الأخبار السوداني خلال لقاء مجلس القمح الامريكي: نؤكد تلبية حاجة السوق المحلية من الطحين، والتخطيط لتصديره مستقبلاً (التاريخ: ١٧ / أبريل / ٢٠٢٤ م ١٠:١٥ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف (التاريخ: ٩ / أبريل / ٢٠٢٤ م) المقالات الحاشية..! (التاريخ: ٢٢ / فبراير / ٢٠٢٤ م) المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..! (التاريخ: ٢٢ / فبراير / ٢٠٢٤ م) المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!! (التاريخ: ٢٢ / فبراير / ٢٠٢٤ م) المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله (التاريخ: ٣١ / يناير / ٢٠٢٤ م) المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية (التاريخ: ٢٨ / يناير / ٢٠٢٤ م) المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان (التاريخ: ٧ / يناير / ٢٠٢٤ م) المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا (التاريخ: ٦ / أكتوبر / ٢٠٢٣ م) المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA …. (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية" (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١١ / شوال المكرّم / ١٤٤٥ هـ.ق
١ / اردیبهشت / ١٤٠٣ هـ.ش
٢٠ / أبريل / ٢٠٢٤ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٨٨
عدد زيارات اليوم: ١٥٤
عدد زيارات اليوم الماضي: ٢٨,٧٠٤
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٧٨,٧٩٥,٦٨٣
عدد جميع الطلبات: ١٧٦,١٢٥,٩٣٤

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٢٩٣
الأخبار: ٣٨,٠٦١
الملفات: ١٤,٢٤١
الأشخاص: ١,٠٦٠
التعليقات: ٢,٤١٧
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات الحسين مصلحا .. قراءة في تعاملنا مع ثورته

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: الدكتور طالب الرمَّاحي التاريخ التاريخ: ٨ / يناير / ٢٠١٤ م المشاهدات المشاهدات: ٣٢٤٢ التعليقات التعليقات: ٠

لا يختلف اثنان من الشيعة أو المنصفين من المجتمع الإنساني في أن الثورة الحسينية هي ثورة إصلاحية بامتياز ، بل أن حيثيات عناصر الثورة وسحر أثرها متقدمة على مثيلاتها من الثورات الإنسانية الأخرى الوضعية أو الإسلامية ،

 وأشارت إلى هذه المعاني آلاف الدراسات والأبحاث والخطباء ، وما زلنا نتحدث عن ثورة الإمام الحسين عليه السلام كحدث تاريخي كان منعطفا خطيرا في القرن الأول من تاريخ الأمة الإسلامية ، ووفق ما تعرضه دراساتنا وبحوثنا وما يتناوله خطباؤنا على المنابر والمجالس وحتى بحوث الخارج في الدراسات الحوزوية من عظمة للثورة ، من المفترض أن تكون لها آثار إصلاحية مادية واضحة في كل مجالات حياة المجتمع الإسلامي ، وخاصة إذا علمنا أن ما يميز تلك الثورة المباركة هو طبيعة قائدها ومنزلته من النبي وما نؤكده وهو ( حق ) علاقته بالسماء ، أي أن الإرادة السماوية هي التي رسمت خطوطها العريضة وثبتت أهدافها ، لحاجة الأمة لها في ظروف قاسية تعرضت فيها الدعوة الإسلامية إلى محاولات خطيرة من (الطمس) المقصود من قبل الخط الأموي .
وفق المعطيات التي ذكرتها ، كان على الأمة الإسلامية أن تكون في مقدمة الأمم وأن تسبق غيرها في كل مضامين الحياة المادية والمعنوية ، باعتبار أن الأمام الحسين عليه السلام قد سبق كل المصلحين الأوربيين وغيرهم الذين تمكنوا من إحداث نقلة فكرية وعلمية وحتى أخلاقية في مجتمعاتهم في العصور الحديثة ، كما أن قدرة ( الثورة الحسينية ) على التغيير وخلق ( رأي عام ) ذات أثر غير مسبوق في تاريخ البشرية .
 وبما أن غالبية الأمة الإسلامية من المذاهب المختلفة ، قد اتفقت على إقصاء ( الثورة الحسينية ) بسبب إقصائها لصاحبها لدوافع سياسية تاريخية معروفة ، فإن هذه ( الغالبية ) غير مكلفة بتبني الثورة ولا هي معنية أصلاً بالنظر في أهدافها ، لكن أتباع أهل البيت من الشيعة مكلفون شرعا وعقلاً بتبني (  الثورة ) وهم معنيون ( حصراً ) بالنظر في أهدافها والعمل بها حسب الفهم الشرعي الطبيعي للعلاقة بين القائد وأتباعه ، كما أن الثورة الحسينية هي الثورة الوحيدة في العالم التي تحمل ( مقومات نجاحها ) وهذه المقومات لا تتوفر في أي ثورة أخرى سبقتها أو أخرى تأتي بعدها ، فهي مشروع مضمون النتائج لو توفر له من يتعامل معه ( بإخلاص وصدق وهمة ) ، وتتمثل مقومات الثورة الحسينية التي انفردت بها دون غيرها هي أولاً : أنها إلاهية بامتياز ، فهي رغبة سماوية قبل أن تكون رغبة حسينية أو حاجة بشرية ، وأن الإمام الحسين قد نفَّذ أبعاد تلك الرغبة بنجاح وأنجز بكفاءة ما هو مطلوب منه . ثانياً: قائد الثورة لم يكن تقليديا وإنما يمتلك من الصفات ما لم تمتلكه قيادات الثورات الإنسانية الأخرى، فهو ابن بنت رسول الله وهو المعصوم الموصول بالسماء، وهو ابن علي عليه السلام الذي أقام بسيفه الدين ونور ببلاغته وحكمته العقول. ثالثا: وضوح أهداف ومبادئ وآليات الثورة، وانسجامها مع حاجة الأمة ومتطلبات الإنسان في كل عصر.
وبالإضافة إلى ما امتازت به ثورة الإمام الحسين عليه السلام من مقومات النجاح والخلود فإنها طرحت مشروعا لإعادة بناء الأمة ، تمثل بخطاب ( خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي) وعزز الإمام هذا المشروع ( بآلية ) فاعلة لتحقيقه عندما قال عليه السلام ( أريد أن آمر بالمعروف وأنه عن المنكر ) ، فالإصلاح الذي رفعه الإمام كشعار وهدف وأكد عليه في خطبه ووصاياه وهو في طريقه إلى كربلاء ، كان أحد الأقطاب الذي تدور حوله الثورة، ولو تمعنا في طبيعة الإصلاح الذي نادى به الإمام لوجدناه إصلاحا شاملاً ، ( إصلاح سياسي واجتماعي توعوي وأخلاقي ) يريد من خلاله إعادة الأمة إلى واقعها في زمن النبي بعد أن اجتهد الأمويون في تغيير ذلك الواقع الذي أوشك أن يتبدل تماما لصالح ( الشرك ) ،  ووصل التشكيك برسالة النبي حدا التصريح من قبل رأس الدولة ( يزيد ) الذي قال ( لا خبر جاء ولا وحي نزل ) . وهذا الأمر يضع أتباع الثورة الحسينية  أمام مسؤولية دينية شرعية (صارمة) لا تقبل المساومة أو المهادنة ، وهي العمل بمشروع الثورة الحسينية من خلال ألآلية التي رسمتها ، للوصول إلى الأهداف التي ثار واستشهد من أجلها الإمام الحسين وهي أهداف إلهية ورغبة سماوية للحفاظ على رونق العقيدة ومصالح الأمة .
وهنا علينا أن نتساءل ، هل نجح أتباع أهل البيت وخاصة أولئك الذين يطلقون على أنفسهم ( بالحسينيين) افرادا وجماعات وكتل سياسية ومنظمات اجتماعية وخطباء وعلماء ، أن يحققوا آمال قائدهم في اتباع نهج الثورة والعمل على تحقيق أهدافها وطاعة قائدها في تبني آلية الوصول لأهدافها ؟؟ ولو أردنا أن نفتش في واقعنا السياسي والاجتماعي عن أثر إصلاحي مادي للثورة هل نجد لها ذلك الأثر الواضح ، بالطبع ( كلا ) 
ولابد من البحث عن أسباب انتشار الظواهر الفتاكة من تخلف وفساد متعدد الألوان وشيوع سرقة المال العام من قبل المسؤولين الشيعة خاصة ، وانتشار الرشوة والكذب بين العامة ، كل ذلك يحصل بعد أكثر من عشر سنوات في ظل الحرية ، وها نحن اسرى التخلف السياسي والاجتماعي والفساد مع امتلاكنا ثورة عملاقة كالطف وقائد فذ كالحسين ، وثروة مادية من نفط وغاز وزراعة وغيرها ، وفي قراءة متأنية نجد أن سبب الخيبة يأتي بسبب عدم فهمنا لطبيعة الثورة والعلاقة بها ، فما زالت العلاقة العاطفية بالإمام الحسين هي الطاغية في تعاملنا معه ، علما أن الإمام عليه السلام لم يدرج العاطفة في قائمة الأهداف ، فهو شخصية إلهية يهمها أولاً التصاق الأمة بخالقها وتجسيد طاعته بشكل عملي ، وهذا الهدف السامي الإلهي ينصهر في داخله أي معنى آخر ، فلا قيمة عند الإمام الحسين لمجرد حب الناس له ، ولو خيِّر الإمام الحسين بين أن يحبه ( الموالي ) وبين الالتزام بالصلاة والعمل بالإصلاح لأمر بالخيار الثاني ، ولو تذكرنا الآية المباركة ( قل لا أسالكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ) أو تمعنا في وصايا النبي صلى الله عليه وآله في أهل بيته لوجدنا أن المقصد القرآني والنبوي من محبة أهل البيت هو ليس الحب الشخصي بل ( طاعة الله ) والتقرب إليه في الإخلاص والعبادات ، من خلال ذلك الحب الشخصي ، وأن  محبة الحسين أو الارتباط به عاطفيا ، إذا تجردت من طاعة الله والسير على النهج الإلهي لا تساوي شيئا عند الحسين ، لأنها ليس من أهداف ثورة الحسين التي ضحى وسبيت عياله من أجلها . نعم هي مقدمة مهمة لطاعة الإمام ، لآنه لا يمكن لك أن تطيع ما لا تحب ، كما أنه لا يجوز أن تعصي ما تحب .
فاٌلإمام الحسين صورة مكررة لجده النبي الأكرم في علاقته من العقيدة والمجتمع ، ولطالما صرح برغبته في أن ( يباهي بأمته الأمم ) ولطالما أكد على مكارم الأخلاق والاهتمام بالعلم من أجل أن ترتقي أمته ولا تسبقها الأمم الأخرى ، وهذه الحقيقة من بديهيات الرغبة النبوية والتي هي امتداد للرغبة الإلهية ، وبالبديهة أيضا أن نسلم أن الإمام الحسين لا يسره بل يغضبه أن تكون الأمة الإسلامية وشيعته حصرا في مؤخرة الأمم الأخرى ، ومن منا لا يعترف في أن الشعب العراقي وأكثريته الشيعية في تلك المؤخرة ، ومن منا لا يقر في أننا وصلنا إلى مرحلة التعايش مع الكثير من الظواهر السلبية المتخلفة التي لا حصر لها ، ومن منا ينكر في أننا عجزنا في أن نخطو باتجاه الانعتاق من ذلك التخلف .
ولو أردنا أن نتصفح حياة الشعوب المعاصرة وأقربها إلينا المجتمعات الأوربية ، نجد أن عدة نفر من المصلحين أن يحركوا في تلك الشعوب الرغبة في الإصلاح وألهموها من خلال كتاباتهم أهمية التحرك لإنقاذ حاضرها ومستقبلها من كل أنواع الفساد والجريمة والتخبط الخلقي ، ودفعوها باتجاه ثورة عارمة والاندفاع نحو إصلاحات جذرية ولم تتوقف تلك الشعوب حتى أتمت إنجاز أهدافها متأثرة بمصلحيها ، وكانت النتيجة باهرة عندما توحد ٢٢ شعب تتباين فيما بينها في الثقافة واللغة والتاريخ وقد خرجت للتو من حروب طاحنة ، فأصبحت سياستها واحدة واقتصادها واحد وحطمت أغلب القيود التي تفرقها ... فهل ياترى أن جان جاك روسو الذي مهد لتوحيد الشعوب الأوربية يمتلك من عوامل التوحيد والإصلاح أكثر من الإمام الحسين عليه السلام ؟ بالطبع كلا وألف كلا .. فالمباديء التي رسمها لنا الحسين والمشاعر المتقدة الفاعلة في صدور المجتمعات الإسلامية التي خلفتها لنا ثورة الطف في وسعها أن توحد العالم بأسره ، وهي تمتلك من عوامل الإصلاح والتجديد ما لا تمتلكه أي ثورة أخرى قائد ، وثورة الحسين لو أردنا أن نتمعن في طبيعتها لوجدناها أول ثورة استطاعت مع قائدها ومفجرها أن تصبح عامل  لتجميع الأمة ، وإذا كانت ( سورة الجمعة وصلاتها ) عامل لتجميع عدة آلاف  فإن ثورة الحسين استطاعت أن تجمع الملايين في وقت واحد ، لكن طبيعة تعاملنا مع أهداف الثورة وانشغالنا بقشورها واستخفافنا ( باللب وبالجوهر ) حولها إلى مجرد موسم تتجمع فيه تلك الملايين وتسير باتجاه قائد الثورة وتمارس طقوسا أصبحت بمرور السنين طقوس روتينية لاثمرة مادية لها – مع كل الأموال الطائلة والجهود والزمن الذي نصرفه في تلك المناسبة -  وهذا يدعونا جميعاً إلى إعادة تقييم طبيعة تعاملنا مع الثورة ، أي علينا أن نتعامل مع الإمام الحسين على أنه قائد مصلح قبل أن يكون شهيدا ، لأن هدف الإصلاح في وجدان الإمام الحسين  قد سبق الشهادة وهو الذي دفعه باتجاه التضحية بنفسه وبأهل بيته وعائلته  ، ولذا فإن علينا أن نهتف  في وجه العالم وفيما بيننا أن الحسين مصلح قبل أن نسوقه للعالم على أنه مظلوماً شهيدا .
فمن أجل أن نكون حسينيين بامتياز علينا أولاً أن نعيد صياغة علاقتنا بالثورة الحسينية العملاقة، ففي هذه الثورة من المفاهيم والأسس والمبادئ ما بوسعها أن توحدنا وتنتشلنا من واقعنا الحاضر ( المخيف ) الذي يرفل بالتخلف والفساد والفشل وسرقة المال العام والضعف أمام الأعداء والتفسخ الخلقي المريب إلى واقع جديد نستطيع من خلالها اللحاق بمن سبقنا ، وفي ذلك الوقت ( وحده ) نكون قد ضمنَّا ( شفاعة الحسين ) وشفاعة جده وأبيه وأمه البتول ، أما إذا اكتفينا بالشعائر ونحينا جانبا كل تلك المبادئ التي استشهد من أجلها عليه السلام ففي ذلك مظلمة للحسين المصلح الشهيد  ولثورته.

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات الوطن وشمع عسل السفارة..!

المقالات هل تقبل واشنطن هزيمة مشروعها في أوكرانيا؟!

المقالات الشعب الأمريكي وقفص الشركات...

المقالات النظام العالمي.. قواعده وإستثناءاته.

المقالات موازنة الدولة العراقية للعام ٢٠٢٣ نقد وتحليلا للحلقة الثانية: العجز يعجّز الموازنة

المقالات الإمام جعفر الصادق.. مكتشف نظريات العلم الحديث، شهيد الحقيقة

المقالات جيك سوليفان إلى السعودية بين الابتزاز وكسر بريكس

المقالات من هو طيب رضائي ؟ وما علاقته بالشاه !

المقالات الدولار الى اين..صعودا ام هبوطا

المقالات المزاج السياسي والإداري!..

المقالات المتأملون!..

المقالات التقييمات وتراجع التعليم! ..

المقالات الناس على أبواب الساسة!..

المقالات النقاط السوداء!..

المقالات السوداني وعصا موسى!..

المقالات من هو #معاوية_بن_ابي_سفيان

المقالات الدولار، وهروبه بين القانون والاقتصاد

المقالات الدولار، ضريبة الأثرياء على الفقراء

المقالات مقال السوداني في صحيفة اللوموند : العراق وفرنسا يخطوان نحو مستقبل زاهر في العلاقات الثنائية

المقالات اطلالة شهر رجب خير وبركة

المقالات المظاهرة.. ونظرية المؤامرة

المقالات السوداني وحتمية المواجهة ..

المقالات على غير العادة في العراق ، جامعة أهلية توزع مقاعد مجانية !

المقالات بداية انهيار الابتزاز الغربي في شبكات النقل التجاري

المقالات التربية بين التقييم والتقويم..انظروا للتقويم قبل التقييم

المقالات دكتاتورية الصوت العالي..!

المقالات لماذا نبحث في القطاع العام لا الخاص، وما الحل ؟!

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني