:: آخر الأخبار ::
الأخبار الحفر العراقية تُعمّق الجهد الوطني بحفر بئر جديدة في شرقي بغداد (التاريخ: ٤ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٠٩ م) الأخبار المرشحون يتسابقون على المساحات الإعلانية... والمواقع الأغلى تحسم المشهد (التاريخ: ٤ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١١:٢٠ ص) الأخبار أكبر خسارة أسبوعية للنفط منذ أشهر... هل بدأ فائض المعروض؟ (التاريخ: ٤ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٩:٤٩ ص) الأخبار العراق ضمن أبرز مستوردي الدجاج البرازيلي بـ ١٧٩.٨ ألف طن خلال ٢٠٢٤ (التاريخ: ٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٣:٢٤ م) الأخبار قوات الحدود تحبط تهريب ٨٠ ألف حبة مخدرة عبر منطاد على الشريط الحدودي (التاريخ: ٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠١:٥٠ م) الأخبار البرلمان يؤجل جلسته إلى إشعار آخر بسبب غياب النصاب (التاريخ: ١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٨ م) الأخبار المركز الاستراتيجي: أكثر من ٥٣ ألف حالة عنف أسري في العراق خلال عامين ونصف (التاريخ: ١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٥ م) الأخبار أسعار صرف الدولار في العراق اليوم (التاريخ: ١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٥٣ ص) الأخبار وزارة الدفاع الأمريكية تجدد التزامها بتقليص مهمتها في العراق (التاريخ: ١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٠ ص) الأخبار رحلة ترحيل من لويزيانا إلى طهران عبر قطر: مئة إيراني يعودون قسراً (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٢٥ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي (التاريخ: ٢٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال (التاريخ: ٢٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة (التاريخ: ١٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..! (التاريخ: ١٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة (التاريخ: ٩ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة (التاريخ: ٨ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية (التاريخ: ٢٨ / أغسطس / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١١ / ربيع الآخر / ١٤٤٧ هـ.ق
١٣ / مهر / ١٤٠٤ هـ.ش
٤ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٠٧
عدد زيارات اليوم: ١٦,٨٩٤
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٢,٣٩١
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٨,٧٤٠,٦٥١
عدد جميع الطلبات: ١٩٧,٧٩١,٤٠٨

الأقسام: ٣٣
المقالات: ١١,٣٤٩
الأخبار: ٣٩,٦٧١
الملفات: ١٦,٠٩٩
الأشخاص: ١,٠٦٨
التعليقات: ٤,٠١٣
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات الأنظمة الحركية في الإسلام السياسي ... الحكيم أنموذجا !؟

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: محمد حسن الساعدي التاريخ التاريخ: ٩ / يناير / ٢٠١٤ م المشاهدات المشاهدات: ٣٩٤١ التعليقات التعليقات: ٠

انقل ما يطرح من تساؤل في الأوساط الثقافية والسياسية ممن يعيب على المجلس الأعلى بقيادته ، هذا الغموض بالموقف السياسي ، وعدم وجود مثل هكذا مواقف في مجمل العملية السياسية ، وما شابها من تشنجات ،وصراعات وصلت إلى حد المواجهات في البعض منها ، حتى اعتبر البعض أن المجلس الأعلى وحكيمه لا يملكون رؤية لمجمل هذه المواقف السياسية ، حتى عده البعض انه تغريد خارج السرب ، أو انه جالس على الجبل ينظر ما يجري في الأسفل ، وكل تلك الأقاويل والتساؤلات ربما تكون مشروعه لمن لم يقرا بوضوح أيدلوجيه المجلس الأعلى وقيادته .


عندما نتابع الحركة السياسية لشهيد المحراب (قدس) نجد أن اللبنة الأولى قد وضعت في بيان صيغه خطاب المجلس الأعلى ، فنجد النمط السياسي العالي الذي استخدمه في علاقاته مع الجميع بدون استثناء ، فنجد علاقات متينة مع المعارضة في الخارج ، وعلى مختلف التوجهات ، منها الشيعية والسنية والكردي هوائها من القوى المعارضة للنظام البعثي ، كما انه أعد رويه جيده العلاقة مع الوضع الإقليمي ، فنجد أن الحكيم ومجلسه يملكون مقومات وأسس العلاقات الدبلوماسية مع دول مجاوره مؤثرة تأثيرا مباشرا على الوضع السياسي الداخلي ، وما حققه المجلس الأعلى الذي هو جزء مهم من مكونات تيار شهيد المحراب (رض) سواء في المعارضة العراقية أو بعد سقوط الديكتاتورية لا يمكن لها أن تتحقق لولا التجارب التي خاضها المجلس الأعلى طيلة ثلاثة عقود من التصدي للنظام الشمولي الديكتاتوري البائد، فهذه التجارب سواء كانت سياسية أم أمنية أم عسكرية أم اقتصادية أم دينية أم اجتماعية اعتمدت بالدرجة الأساس على الواقع العراقي المؤلم آنذاك لذلك جاءت كل الخطط التي اعتمدها تستند بالأساس لخلاص الشعب العراقي من الظلم والقهر والاستبداد والتهميش فضلاً عن السجون والقتل الجماعي الذي تعرض لها الشعب العراقي تحت ظل حكومة البعث الصدامي البغيض، فوضع في رأس أهدافه إسقاط الحكم الجائر وتخليص الشعب العراقي من العبودية.

لقد كان الحكيم حريصا على تعزيز ارتباطات العراق بأشقائه في الدول العربية والإسلامية وعلى عدم انسلاخ العراق عن الجسد العربي والإسلامي ولذلك بادروا جميعاً إلى العمل على ردم الهوة بين العراق ومحيطه الإقليمي والى تقريب المسافة بين وجهات النظر إزاء كل المشاكل التي تعترض طريق العراق أو تحول بين العراق ودول المنطقة، لهذا نجده سخر كل الإمكانيات من اجل تهدئه الأجواء المتوترة مع الحكومة من هنا أو هناك ، والتي كثيراً منها ما وصل إلى حد التواجه العسكري أو التراشق والتقسيط الإعلامي المنظم .

أن أهم إفرازات المشهد السياسي العراقي وما تمخض عنها خلال السنوات الستة الماضية التي أعقبت سقوط النظام البعثي ان قوى تيار شهيد المحراب (قدس) هي الأكثر تأهيلاً دون سواها لممارسة الدور الريادي ولحسم الكثير من القضايا المصيرية التي ماتزال عالقة دون حلول ناجعة لها لما تمتلكه هذه القوى الخيرة من إرادة عراقية صلبة وجادة ومن رؤية سياسية واضحة لحاضر ومستقبل العراق في الانفتاح على دول الجوار (العربية والإسلامية) كما ان مواصلة العمل ووفقاً لمناهج وتصورات قادة هذا التيار المجاهد سيساعد في جعل العراق دولة فاعلة ومهمة في النظام الإقليمي بسبب قدراته الاقتصادية وخاصة الثروات النفطية الهائلة وإمكاناته البشرية الخلاقة وقياداته الإسلامية المجاهدة وبالتالي يمكن له ان يعود لممارسة دوره الطبيعي في السياسة الإقليمية سواء كان ذلك في الجانب الأمني أم في الجانب الاقتصادي أم في الجانب السياسي والثقافي.

أثار الكثيرين من السياسيين اللغط أمام موقف الحكيم من دخول الجيش العراقي إلى الأنبار ، وهناك من اتهمه بالتخاذل أو دعم القوى الإرهابية ، وهذا الشيء مستغرب تماماً من قوى إنها المفروض متحالفاً تحت سقف يسمى التحالف الوطني ، والذي لم يبقى منه سوى الأطلال ، والمتابع المنصف يجد أن موقف الحكيم كان واضحاً جداً ،ليس الآن ، فكان تصريحه الذي عبر

عنه في الخطاب العاشورائي في بداية محرم ،لهو خير مصداق لموقفه السياسي من ضرورة ملاحقه الإرهاب أينما وجد ، والشد على أيدي القوات المسلحة بكافه صنوفها في ملاحقتها لفلول الإرهاب ليس فقط في صحراء الأنبار بل في كل أرجاء العراق العزيز .

هذه المواقف ليست مواقف انتخابية أو إعلاميه ، بل هي امتداد لتلك القراءة التي أكد عليها شهيد المحراب في اغلب خطاباته سواء في زمن المعارضة أو بعد عودته إلى العراق ، وهي إيمان بضرورة قيام دوله مؤسساتية قائمه على احترام التعددية السياسية والتبادل السلمي للسلطة ، بعيدا عن التناحر والتقسيط السياسي ، والذي جعل العراق في مهب ريح الحرب الطائفية لأكثر من مره .

يبقى على التحالف الوطني ، أن يحترم تحالفه ، وان يضبط حركه نوابه ، وتصريحاتهم فيما بينهم ، وكان الحرب هي حربا بين مكونات التحالف أنفسهم ، وليس بين الإرهاب والعراق ،فبدل التسقيط السياسي ، وكيل الاتهامات ، عليهم ان يحترموا من انتخبهم ، ويوجهوا سهام تصريحاتهم النارية على القوى الظلامية ، التي تريد بالعراق الشر وتمزيق ما تبقى من روابطه الاجتماعية .

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟!

المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..!

المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي

المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته

المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال

المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة

المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..!

المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة

المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة

المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية

المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني