وعلق المصري على قراره بالقول إن الترشح لرئاسة الجمهورية هو حق مشروع لأي مواطن سوري لم تلطخ يديه بالدماء، مدافعا عن حقوق الأقليات، ومطالبا بضمان العيش الكريم لها، وضرورة العيش المشترك بين جميع الطوائف.
وأكد أنه يقف على مسافة واحدة من الطرفين المتنازعين في سوريا، وذلك من خلال مساهمتي في الأعمال الإغاثية والانسانية فقط، مشددا على أنه لم يتدخل بـ الصراع الدموي والعسكري الذي أسهم في تشرد ومقتل مئات الآلاف من الشعب السوري.