ونقلت مواقع اخبارية ان الظاهرة حصلت للمرة الأخيرة في آذار عام الف وتسعمئة وثلاثة وتسعين.
ويبدأ صعود القمر نحو كبد السماء اليوم السبت من الشرق بعد غروب الشمس وخلال الساعات التي تلي ذلك سيبدو القمر أكبر من أي وقت، وذلك بسبب موقعه في الفضاء الذي ينتج عنه ما يعرف بـ الخداع البصري للقمر وهو رؤية القمر بحجم غير معتاد بسبب وجوده في الأفق فوق الأشجار والأبنية.
وينفي علماء الفلك أي تأثير فلكي لموقع القمر على الأحداث الجارية في الأرض، معتبرين ان وجود القمر في موقعه الحالي لا يلعب أي تأثير على موجات المد والجزر أو حركة قشرة الأرض، داعين الى عدم التخوف من هذه الظاهرة العلمية .