وذكر بيان لكتلة المواطن النيابية تلقت "شبكة فدكـ الثقافية" نسخة منه ، انه " من المؤكد ان انعدام الإجراءات الحازمة والعقوبات الصارمة بحق كل من تسبب بسقوط الموصل في نكسة حزيران ٢٠١٤ كان سببا رئيسيا لما حصل في الرمادي ، كما ان المواقف السيئة لبعض رؤساء العشائر والسياسيين والتي كانت تصب في مصلحة داعش الإجرامية كان لها الأثر البالغ في الانكسارات التي تحدث مؤخرا ، واليوم ان لم تؤخذ الدروس والعبر مما حصل فإننا نحذر من حدوث خيانات وانهيارات وخروقات أمنية جديدة " .
وطالب البيان " الجهات المعنية بإنزال اشد العقوبات بمن تسبب في سقوط الموصل والرمادي ؛ ليكون درسا للآخرين وان يكون اختيار القيادات العسكرية وفق المعايير المهنية والإخلاص والشجاعة والولاء للوطن لا غير ، وان لا يكون اختيارها على ضوء المحسوبية والمنسوبية والولاء المصطنع المزيف " .
كما طالب" بدعم الحشد الشعبي ماديا وتسليحيا ومعنويا وتجريم كل من يسيء له ويحاول النيل منه ، والإسراع في تشريع قانون الحرس الوطني وحسم موضوع الفضائيين الذي أعلن عنه رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة سابقاً " .
وشدد البيان على ضرورة " رفع جاهزية القوات المسلحة القتالية ورفع الروح المعنوية من خلال إعادة التنظيم والتدريب وتبديل القيادات الفاشلة وتفعيل التوجيه العقائدي ، بالإضافة إلى التعامل بحزم مع وسائل الإعلام المغرضة التي تسيء إلى الشعب العراقي وتحاول اضعاف معنويات القوات الأمنية عبر نشر الأكاذيب والإشاعات المغرضة " .
وطالب البيان بضرورة " توفير كافة الإمكانيات اللازمة لتقوية الجهد الاستخباري ومكافحة الإشاعة ".
ودعا " وسائل الإعلام الملتزمة إلى اخذ دورها الفعال وبذل الجهود الاستثنائية لدعم الشعب العراقي ، وخصوصا أبناء القوات المسلحة والحشد الشعبي في جهادهم ضد عصابات داعش الإرهابية " .شددت كتلة المواطن النيابية اليوم الأحد على ضرورة حسم موضوع الفضائيين ، وإنزال اشد العقوبات بحق من تسبب في سقوط الموصل .
وذكر بيان لكتلة المواطن النيابية تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ، انه " من المؤكد ان انعدام الإجراءات الحازمة والعقوبات الصارمة بحق كل من تسبب بسقوط الموصل في نكسة حزيران ٢٠١٤ كان سببا رئيسيا لما حصل في الرمادي ، كما ان المواقف السيئة لبعض رؤساء العشائر والسياسيين والتي كانت تصب في مصلحة داعش الإجرامية كان لها الأثر البالغ في الانكسارات التي تحدث مؤخرا ، واليوم ان لم تؤخذ الدروس والعبر مما حصل فإننا نحذر من حدوث خيانات وانهيارات وخروقات أمنية جديدة " .
وطالب البيان " الجهات المعنية بإنزال اشد العقوبات بمن تسبب في سقوط الموصل والرمادي ؛ ليكون درسا للآخرين وان يكون اختيار القيادات العسكرية وفق المعايير المهنية والإخلاص والشجاعة والولاء للوطن لا غير ، وان لا يكون اختيارها على ضوء المحسوبية والمنسوبية والولاء المصطنع المزيف " .
كما طالب" بدعم الحشد الشعبي ماديا وتسليحيا ومعنويا وتجريم كل من يسيء له ويحاول النيل منه ، والإسراع في تشريع قانون الحرس الوطني وحسم موضوع الفضائيين الذي أعلن عنه رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة سابقاً " .
وشدد البيان على ضرورة " رفع جاهزية القوات المسلحة القتالية ورفع الروح المعنوية من خلال إعادة التنظيم والتدريب وتبديل القيادات الفاشلة وتفعيل التوجيه العقائدي ، بالإضافة إلى التعامل بحزم مع وسائل الإعلام المغرضة التي تسيء إلى الشعب العراقي وتحاول اضعاف معنويات القوات الأمنية عبر نشر الأكاذيب والإشاعات المغرضة " .
وطالب البيان بضرورة " توفير كافة الإمكانيات اللازمة لتقوية الجهد الاستخباري ومكافحة الإشاعة ".
ودعا " وسائل الإعلام الملتزمة إلى اخذ دورها الفعال وبذل الجهود الاستثنائية لدعم الشعب العراقي ، وخصوصا أبناء القوات المسلحة والحشد الشعبي في جهادهم ضد عصابات داعش الإرهابية " .