:: آخر الأخبار ::
الأخبار رئيس مجلس النواب يوجه لجنة النزاهة النيابية بالتحقيق في إطعام السجناء (التاريخ: ٦ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٨ م) الأخبار رغبة ترامب في تهجير سكان غزة تضع الشرق الاوسط على حافة الانفجار (التاريخ: ٦ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٨ م) الأخبار السوداني يعلن انهاء استيراد الغاز الايراني مطلع العام ٢٠٢٨ (التاريخ: ٦ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٠ م) الأخبار نواب في البرلمان يقدمون دعوى ضد القوانين الثلاثة "السلة الواحدة" لإعادة التصويت عليها (التاريخ: ٦ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٣ م) الأخبار فرنسا تمنح وسام الشرف الاعلى لنائب قائد العمليات المشتركة في العراق (التاريخ: ٦ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١١:٣٣ ص) الأخبار المحكمة الاتحادية تؤكد ان قراراتها ملزمة لكافة السلطات حسب الدستور (التاريخ: ٥ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٩ م) الأخبار ١٢ مليون طالب وتلميذ اليوم يباشرون الفصل الدراسي الثاني (التاريخ: ٥ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١٢:١٦ م) الأخبار السوداني يحث اليونسكو على الاهتمام باحتفالية ألفية الحوزة العلمية في النجف الأشرف (التاريخ: ٤ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠١:٤٧ م) الأخبار رئيس البرلمان العراقي يقترح على ايران دعم استقرار سوريا (التاريخ: ٤ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٧ ص) الأخبار الكهرباء ترسل تطمينات بخصوص خطة التشغيل الصيفية (التاريخ: ٣ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٥ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي (التاريخ: ١٥ / يناير / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب.. (التاريخ: ١١ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟ (التاريخ: ١٠ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية (التاريخ: ٩ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم) (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٨ / شعبان المعظّم / ١٤٤٦ هـ.ق
١٩ / بهمن / ١٤٠٣ هـ.ش
٧ / فبراير / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٢٨٩
عدد زيارات اليوم: ٤٥,٤٥٣
عدد زيارات اليوم الماضي: ١٠٦,٠٩٤
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٨٧,١١٤,٨٢٧
عدد جميع الطلبات: ١٨٤,٠٠٣,٩٧٠

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٠
الأخبار: ٣٨,٩١٦
الملفات: ١٥,٢٣١
الأشخاص: ١,٠٦٢
التعليقات: ٢,٤٣٦
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار مميز الحكيم: العراق يتعرض لأسوء أرهاب عالمي ولا نخشى الخطوات الكبيرة أمام الوطن

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ٢٣ / يونيو / ٢٠١٥ م ٠٨:٣٩ ص المشاهدات المشاهدات: ٥٣٤ التعليقات التعليقات: ٠

قال رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم، ان العراق يتعرض لاسوء ارهاب عرفه العالم".

وذكر الحكيم في كلمته خلال حفل تأبيني بالذكرى السنوية لوفاة والده السيد عبد العزيز الحكيم اقيم بمكتبه ببغداد "اننا اليوم نستعرض تاريخ العراق القريب حين نستعرض مسيرة عزيز العراق ونعتقد ان الوقت قد حان لنتكلم عن عزيز العراق بعيداً عن التشفير لأنه كان دائما صريحا وواضحا ولكن حجم الفوضى التي تسبب بها البعض كانت تشوش على مواقفه وتشوهها".

وأضاف "اليوم لا زالت مساحة مهمة من العراق بيد الارهاب، وهو من اسوء انواع الارهاب الذي عرفه العالم، فداعش هي اسوء من القاعدة على الرغم من ان كلاهما نمى في رحم واحد، فيا ترى ماذا ستكون مواقف عزيز العراق لو كان بيننا اليوم؟؟".

وتابع الحكيم "بدون شك ستكون نفس المواقف التي اتخذها [عزيز العراق] قبل سنوات، فهو كان يستشرف المستقبل بخطوطه العريضة وليس بتفاصيله، ولكانت اللجان الشعبية هي النواة للحشد الشعبي، ولكانت اللامركزية هي الحل لإعادة تركيب هيكل الدولة العراقية بعيدا عن المركزية الخانقة والمقيتة، ولكانت تحركاته الاقليمية والدولية هي صمام الامان للعراق لتقليل حساسية التدخلات الخارجية".

واستطرد بالقول "اننا في تيار شهيد المحراب نتعلم من قادتنا كيف نعمل من اجل المستقبل ونحن نستوعب الحاضر ونستقي تجارب الماضي، وان قادتنا هم امواج متواصلة تدفع مياه سفينتنا الى الامام وسط كل هذه العواصف ومن بين كل هذه الصخور".

وقال الحكيم "لقد تعلمنا من عزيز العراق [السيد عبد العزيز الحكيم] ان لا نخشى الخطوات الكبيرة لأننا تيار كبير ومسؤوليتنا امام الله والامة والوطن كبيرة، وتعلمنا من عزيز العراق ان نتواضع ونحن في قمة القوة وان نمد يدنا للآخرين حتى وان انكروا علينا حقوقنا واستحقاقاتنا، فنحن اصحاب مشروع وقضية، وتعلمنا من عزيز العراق ان نكون واضحين وصريحين لان الايام تمر ولكن المواقف تبقى تشهد على اصحابها، كما وتعلمنا من عزيز العراق ان نكون جامعين لا مفرقين وان نكون من يتحمل العبئ الاكبر في المسؤولية لأن قدرنا ذلك وتأريخنا وعطاؤنا وهمتنا تجعل مسؤوليتنا أعظم".

وأوضح "عندما نستذكر مسيرة شخصية محورية كشخصية عزيز العراق فأننا نستذكر تاريخ تشكيل هذا الوطن في عهده الجديد، لقد قدر الله لعزيز العراق ان يكون رجلاً يعمل بصمت في الملفات التي يكلف بها وان يكون عضدا وسندا لأخيه واخوته المجاهدين الاخرين".

وأشار "كانت شخصيته عملية تميل الى الابتعاد عن الاضواء، فكونه الاخ الاصغر في عائلة مليئة بالقامات العلمية واخوة اكبر منه يتسابقون على العلم والجهاد جعل من شخصيته الرقيقة الودودة شخصية تحترم وتقدر الاكبر سنا وايضا شخصية تتعلم وتنهل من مختلف المدارس الفكرية والعلمية حتى داخل البيت الواحد ، واتسم بالاخلاص والتوكل على الله تعالى ونكران الذات والزهد في الدنيا وتغليب المصالح العامة".

وتابع رئيس المجلس الاعلى الاسلامي ان "الله قدر لعزيز العراق أن يكون رفيق شهيد المحراب، وهي علاقة خاصة جداً عندما يكون الاخ هو القائد والموجّه وان يكون الايمان به نابع من قناعة في المشروع والنهج وليس من باب الطاعة الاخوية والاحترام الاخوي، ولقد كان عزيز العراق هو الجندي المجهول لدى اغلب الناس ولكنه معلوم لدى قيادته واخوته ورفاقه وثلة من المطلعين على مهامه الجسيمة التي كان يضطلع بها".

وتابع الحكيم انه "وفي مرحلة التغيير الصعبة، والوطن في مفترق طرق والافكار تتصارع والاتجاهات تتضارب ، كان عزيز العراق هو الرجل الذي أُنيطت به مهمة ادارة الكثير من الملفات الشائكة والمعقدة والحساسة، فتصدى لمسؤوليات خطيرة اغلبها ترتبط بالبعد الجهادي كحركة المجاهدين العراقيين ولجنة عمل الداخل والمكتب الجهادي في المجلس الاعلى وصولاً الى موقعه نائباً لرئيس المجلس الاعلى".

وقال "كان للراحل السيد عبد العزيز الحكيم له دور مميز في جماعة علماء العراق وفي تأسيس المجلس الاعلى وتمثيله في مؤتمرات المعارضة العراقية في بيروت وواشنطن ولندن وصلاح الدين وتأسيسه للمركز الوثائقي لحقوق الانسان في العراق المعني بفضح وادانة الممارسات التعسفية للنظام البائد بالوثائق الدامغة امام المنظمات الدولية".

وأضاف انه "وبدماثة خلقه استطاع ان يبني شبكة علاقات يحترمها الجميع وينفتح على كافة المكونات العراقية، وبحسمه وشجاعته وصراحته استطاع ان يحفظ الحقوق ويثبت الالتزامات، وعندما امتدت يد الاثم لتخطف الاخ والقائد والموجه، وسقط شهيد المحراب بجوار جده امير المؤمنين [ع] شهيدا صابرا محتسبا، فان عزيز العراق كان كما عهده الجميع في قمة الالم والحزن ولكنه في قمة الصبر والصلابة ايضاً، لأنه يدرك ان هذه النهاية هي تتويج لكل الذين قرروا السير على طريق العزة والحرية والكرامة، طريق سيد الشهداء [ع]".

وتابع الحكيم "سقط شهيد المحراب جسدا لترتفع روحه الى سماء الرحمة والمجد، في وقت كان المجلس الاعلى هو المتصدي بفاعلية للحالة السياسية الشيعية في العراق، وكان الوضع في الساحة الوطنية مليء بالاتهامات والتداخلات والتدخلات، وكانت الامة تنتقل من مرحلة عاشتها على مدى قرون الى مرحلة جديدة كليا، والعراق يعاد تشكيله كوطن ويعاد تركيبه كدولة، وكانت العلاقات السياسية بين مختلف الاطراف في مرحلة الاستكشاف داخليا وخارجيا، وطنيا وشيعيا".

وأشار "لقد كانت الصورة معقدة ومركّبة سياسياً وأمنياً، حيث تواجد القوات الاجنبية والاحتلال المشرعن بقرارات دولية وتحرك العصابات الاجرامية والانهيار الكامل لكل شيء اسمه نظام، وغياب الدستور والمؤسسات، في وسط كل هذه الظروف، قدر الله ان يتقدم عزيز العراق ويتسلم مسؤولية الموقع الاول في الكيان السياسي الشيعي البارز والكبير في ذلك الوقت".

وبين ان "استعراضنا لطبيعة تلك المرحلة هو حق ودين في رقابنا لعزيز العراق كي ننصفه وننصف مواقفه التاريخية التي اتخذها هو و اخوانه في خضم تلك التداعيات، فالقادة ليسوا حالة مجردة عن ظروفهم وزمانهم، وشخصياتهم وقراراتهم تقيم من خلال البيئة التي عملوا بها ومن خلال الظروف التي عاشوها والتحديات التي واجهوها".

وقال الحكيم "لقد نهض عزيز العراق بمسؤولياته في المجلس الاعلى وفي الساحة الشيعية والوطنية في الوقت الذي كان الجميع يتوقع حصول انهيارات كبيرة بعد فقد قامة علمية ودينية وجهادية بحجم شهيد المحراب، واستطاع ان يملئ الفراغ السياسي وبسرعة رغم بقاء الفراغ المعنوي حيث كان من الصعب لاحد ان يعوض رمزية شهيد المحراب".

وأوضح "كما استطاع عزيز العراق ان يوحد الجبهة الداخلية وان يزرع نواة حركة تيارية نعيشها اليوم ، الا وهي تيار شهيد المحراب، وانتقل بالمجلس الاعلى الى الصفة التيارية ومد الجسور مع كل شرائح المجتمع والقوى السياسية والدينية والمرجعيات الكريمة شيعيا وعراقيا، وتوجه للجوار الاقليمي بخطاب واضح وصريح وهو مدرك تماما للتقاطعات وتداخل المساحات، وبعدها بلغ في رؤيته السياسية وخطواته الى اقصى مدى عندما استطاع تحييد الصراع الدولي على الاراضي العراقية".

وبين "لقد ذهب [عزيز العراق] يجوب عواصم العالم يشرح ويوضح مناشئ الاختلاف والتقاطع ويحدد ملامح الخصوصية العراقية، في وقت كان العالم كله يتساءل عن مصير ومستقبل العراق، كان عزيز العراق يتمتع برؤية واضحة واستشراف دقيق للمستقبل، ولهذا فانه كان يتقدم على الاخرين بخطوات كبيرة كان يساء فهمها او يساء الظن بها احياناً، واليوم وفي خضم هذه التحديات التي نعيشها كوطن ودولة وعقيدة فأننا نستذكر نداء عزيز العراق وهو يسعى لتدعيم نظرية تشكيل اللجان الشعبية".

وتابع "تلك اللجان التي كان يعمل عليها كي تكون رديفاً وداعماً لمؤسسات الدولة الناشئة .. وكان عزيز العراق يدرك ان معركتنا الوجودية ستكون طويلة وقاسية ومتعددة الجبهات وان المستقبل يحمل في طياته الكثير، وتقدم على الاخرين بخطوات في تصور البناء الهيكلي الصحيح للدولة العراقية فنادى باللامركزية الادارية وهو يدرك انها ستكون غير مفهومة جماهيريا وستخضع للمزايدات سياسيا ، ولكنه تصرف بعقلية القائد وليس بشخصية السياسي ، فالمسؤولية تحتم عليه ان يسجل موقفه وينبه الامة الى اخطارها قبل ان تقع وان لا يتبع الحشود بعقلها الجمعي".

واستطرد الحكيم بالقول ان مهمة السيد الراحل "ان يجد الطريق الصحيح لجماهير المحرومين والبسطاء، فقالوا ما قالوا في تحليل حرصة على اللامركزية ودعواته المتكررة لتطبيقها وكان الثمن كبيراً سياسيا ولكن قياديا كان هو الموقف الصحيح واليوم وبعد مرور سنوات على مناشداته نسمع صدى دعوته تتردد في كل مكان ويحملها الجميع شعاراً، ونفس الحشود التي تم التشويش عليها وتحريضها للاعتقاد بانها دعوات انفصالية، يستعان بهم اليوم لرفع شعار الاقاليم واعتبارها المخرج لأحقاق الحقوق وبطريقة غير مدروسة وفي ظروف غير ملائمة فما عدى مما بدى ؟!".

وختم الحكيم كلمته بالقول "لقد اهتم عزيز العراق بالمرأة و دافع عن كرامتها و دعى لاعتبار الأول من صفر يوماً اسلامياً لمناهضة العنف ضد المرأة كما اهتم بمنظمات المجتمع المدني واولى الرعاية الخاصة للشباب وسنًّ سنة الزفاف الجماعي بتخصيص رواتبه كاملة لتزويج ابناء الشهداء والطبقات الضعيفة في المجتمع وبنى علاقات وثيقة مع العشائر العراقية وامرائها وشيوخها وبذل قصارى جهده لتثبيت الواقع العشائري في الدستور وكان يتفقد ويرى بشكل مستمر عوائل الشهداء والمجاهدين والمضحين، ولقد كان عزيز العراق متفوقاً ومتميزاً في ادائه السياسي والاجتماعي والرقم الصعب في المعادلة العراقية وكان هذا التفوق هو أكبر المشاكل السياسية التي واجهها في حياته".

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني