مقتله جاء بكمين عمليه استخباريه بطوليه على طريق (البوعيثه- الرمادي) نفذتها نخبه من الحشد الشعبي مؤلفه من ثمانيه عناصر.
ويعتبر (العكيدي) من اخطر ازلام البعث المطلوبين. وشغل في السابق منصب آمرلواء الايوبي فدائيو صدام. وبعد السقوط فر الى الاردن ليعود متسللاً في عام ٢٠١٣ عبر مايسمى بثورة العشائر ليقود الاعمال الارهابيه في البلاد.