وافاد المركز في بيان اطلعت عليه "شبكة فدكـ" ان" وسائل الإعلام تساهم بشكل كبير في تشكيل التمثلات السلبية والصور النمطية عن الإسلام والمسلمين ، خصوصا مواقع التواصل الاجتماعي ، التي باتت تشكل للشباب مصدراً مهما للمعلومات ، وباعتبارها وسيلة لا تخضع للرقابة ، تنتشر عليها محتويات تنبني على العنصرية والتخويف من الإسلام والمسلمين".
واضاف" المركز الاتحادي الألماني للتثقيف سيقرر العمل على خلق خطاب معتدل من خلال مشروع على موقع يوتيوب يهدف للتعريف بالإسلام بمساعدة مدونين شباب يحظون بشعبية كبيرة في ألمانيا".