:: آخر الأخبار ::
الأخبار فرنسا تمنح وسام الشرف الاعلى لنائب قائد العمليات المشتركة في العراق (التاريخ: ٦ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١١:٣٣ ص) الأخبار المحكمة الاتحادية تؤكد ان قراراتها ملزمة لكافة السلطات حسب الدستور (التاريخ: ٥ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٩ م) الأخبار ١٢ مليون طالب وتلميذ اليوم يباشرون الفصل الدراسي الثاني (التاريخ: ٥ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١٢:١٦ م) الأخبار السوداني يحث اليونسكو على الاهتمام باحتفالية ألفية الحوزة العلمية في النجف الأشرف (التاريخ: ٤ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠١:٤٧ م) الأخبار رئيس البرلمان العراقي يقترح على ايران دعم استقرار سوريا (التاريخ: ٤ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٧ ص) الأخبار الكهرباء ترسل تطمينات بخصوص خطة التشغيل الصيفية (التاريخ: ٣ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٥ م) الأخبار ايران تزيح الستار عن منظومة باور ٣٧٣ للدفاع الجوي بنسختها المطورة (التاريخ: ٢ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٤:٣٩ م) الأخبار القضاء على (٧) ارهابيين في صلاح الدين بضربات جوية (التاريخ: ٢ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١٢:١٠ م) الأخبار العراق: الإعدام بحق تجار مخدرات ضبطت بحوزتهم ١٨٦ كغم (التاريخ: ٢٩ / يناير / ٢٠٢٥ م ٠٩:١٢ ص) الأخبار وزارة الكهرباء: الوقود (تحدي اكبر) (التاريخ: ٢٩ / يناير / ٢٠٢٥ م ٠٨:٢٧ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي (التاريخ: ١٥ / يناير / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب.. (التاريخ: ١١ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟ (التاريخ: ١٠ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية (التاريخ: ٩ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم) (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٧ / شعبان المعظّم / ١٤٤٦ هـ.ق
١٨ / بهمن / ١٤٠٣ هـ.ش
٦ / فبراير / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٤٨٢
عدد زيارات اليوم: ٧٢,٤٣٣
عدد زيارات اليوم الماضي: ١٠٠,٨٩٦
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٨٧,٠٣٥,٧١٣
عدد جميع الطلبات: ١٨٣,٩٤٧,٩٠٧

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٠
الأخبار: ٣٨,٩١٢
الملفات: ١٥,٢٢٨
الأشخاص: ١,٠٦٢
التعليقات: ٢,٤٣٦
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار عبدالمهدي :القوى السياسية والاحزاب قادت البلاد الى الازمة وعليها اصلاح نفسها

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ٣٠ / مارس / ٢٠١٦ م ٠٩:٣٨ م المشاهدات المشاهدات: ٦٨٣ التعليقات التعليقات: ٠
الدكتور عادل عبدالمهدي
الدكتور عادل عبدالمهدي
رأى القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي عادل عبد المهدي ان " القوى السياسية والاحزاب التي قادت البلاد الى الازمة الحالية، من واجبها اليوم ان تقدم الحل ، والحل هو مزيج من ضغط الرأي العام لكي تصلح الاحزاب نفسها، وتصبح خادمة للشعب لا قيّمة عليه.

وذكر في بيان ،وتلقت "شبكة فدكـ" نسخة منه ،" لاشك ان دور الاحزاب والقوى السياسية في الازمة هو دور كبير واساس.. فمن السهل التملص والقاء المسؤولية على الاخرين، وعلى المؤامرات والانظمة السابقة والقوى الخارجية.. وهذا امر مضحك مبكي.. فنحن لا نقلل من المؤامرات وتراكمات الماضي والتدخلات الاجنبية واستهدافها المستمر للنظام القائم.. لكن نقول ان التحجج بذلك هو حجة اضافية على القوى السياسية والاحزاب وليس ذريعة تتذرع بها.. فاذا لم يكن واجب الاحزاب مواجهة هذه المؤامرات وتفكيكها واحباطها، فما هي واجباتها اذن؟ واذا لم يكن واجب القوى السياسية تعبئة الشعب، وحماية حقوقه، وتحقيق مصالحه وتوفير الخدمات له، وتعزيز التفافه حولها، فما هي واجباتها اذن؟ واذا لم يكن واجب القوى السياسية والاحزاب توحيد الصف، لا تمزيقه كما تفعل، واذا لم يكن واجب القوى السياسية والاحزاب حشد الحلفاء والاصدقاء في الداخل والخارج، لا البناء على الخلافات، فما هي واجباتهم اذن؟ ".

وتابع "واذا تجاوزنا الايجابيات والمكاسب التي تحققت، لنقف عن الاخطاء والسلبيات فنقول.. ان الاحزاب والقوى السياسية –ونحن منها- تتحمل المسؤولية في عدم ادارة الدولة بالشكل الراشد والمنهج السليم الذي تتبعه التجارب الناجحة.. وفي عدم تفعيل الدستور والعمل المؤسساتي.. وفي عدم اتباع مناهج الاصلاح طوال ١٣ عاماً، لنراكم على اخطاء وسياقات الماضي البائسة، اخطاء وسياقات ممارساتنا وخططنا الجاهلة والفقيرة والتي برهنت الايام ان هذه الخطط لم تقد سوى الى زيادة ترهل الدولة وفسادها وعجزها عن حل اي اشكال حقيقي، او القيام باي اصلاح جدي. فالمشكلة ليست في الاشخاص بل في المناهج والنظم.. وعندما تكون المناهج والنظم صحيحة.. في تنشأة اجيالنا، وفي استخدام طاقاتنا، وفي ادارة مؤسساتنا، فان الاشخاص سيأخذون مواقعهم بشكل صحيح، وستتمكن الانظمة والمناهج الصحيحة من فرز العاجزين والفاشلين وغير الاكفاء.. فها هم شبابنا وشاباتنا يغادرون البلاد ويعملون في مؤسسات في الخارج تعمل وفق الانظمة والمناهج الصحيحة فيتقدمون على اقرانهم، رغم ان الكثير منهم كان مهملاً عندما كان يعمل في منظومات فاشلة. فالاصلاحات منهج ووقت وتراكم بناءات وارتباط حلقات ولا يمكن تحقيقه لا بالاماني ولا بالخطط غير المدروسة ".
وبين " مقابل ذلك كله، نقف اليوم في مفرق طرق.. فالبعض يقول لنغير كل الطبقة السياسية.. واخرون يقولون لنغير كل القوى السياسية والاحزاب.. ولعمري هذا رأي اخطر من المؤامرات واخطر من الاعمال التي قامت بها القوى السياسية والاحزاب. فهل الطبقة السياسية سلعة ونستوردها.. ومن هي الاحزاب والقوى السياسية التي سنضعها بديلاً للقوى الحالية. فاذا كانت الاخيرة موجود وقائمة فلماذا لم تبرز وتسجل حضوراً لافتاً في الانتخابات؟ واذا قيل ان الانتخابات كانت مزورة فلماذا لم تسجل حضوراً لافتاً وضاغطاً في الفعاليات.. ونحن نعلم جميعاً ان فعاليات الشارع اليوم فيه عدة قوى معروفة ومحترمة ساهمت في جميع الانتخابات، ولها ممثلون في البرلمان والحكومة، وابرزهما التيار الصدري والتيار المدني.
واضاف عبد المهدي "اذن من هي الطبقة الجديدة والقوى السياسية البديلة؟ سنقف امام سؤال لا جواب عليه الا بكلمات غامضة ومسميات لا واقع لها على ارض الواقع. فالقوى السياسية والاحزاب التي قادت البلاد الى هذه الازمة، من واجبها اليوم ان تقدم الحل.. والحل هو مزيج من ضغط الرأي العام لكي تصلح الاحزاب نفسها، وتصبح خادمة للشعب لا قيّمة عليه.. وتعيد تقييم تجربتها الماضية لتتخلص من الكثير من الاورام والمناهج الخاطئة التي تراكمت لديها.. والعمل وفق مناهج تصلح اوضاع الدولة والمجتمع والانسان".
وشدد على القوى السياسية والاحزاب ان تضع البلاد على سكة التطور والانطلاق، ومحاربة الارهاب والفساد والترهل والفقر والجهل والمرض والتخلف والبطالة، والتخلص من عبودية النفط، واطلاق نشاطات القطاعات الحقيقية وتوفير فرص العمل وزيادة القيم المضافة. هذا من جهة ومن جهة اخرى الالتزام بالشرعية والدستورية والعودة الى النظام البرلماني والى تشكيل اغلبية حاكمة عابرة للطوائف، بعيدة عن المحاصصة، لا دور فيه للاحزاب والقوى السياسية الا في مساحاتها المسموحة، ونقصد بها المجالس التشريعية والتنفيذية والعمل الاجتماعي والجماهيري..اما خارج ذلك -في الدولة او المجتمع- فالجميع سواسية ومواطنون لهم ذات الحقوق الخاصة والعامة، يحصلون عليها دون هويات حزبية ورشاوى ووساطات".

 

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني