وأشاد دشتي في صفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي (الفيسبوك) الثلاثاء الى ان بيان مقتدى الصدر الذي تضمن المطالبة بتنحي الرئيس الوري بشار الاسد لم تكن صائبا ولم يأت في زمانه .
واوضح دشتي قائلا”أنه في حال تنحي الاسد من منصبه فإن نتائجها كارثية وتعني انكسار لحربة المقاومة وهزيمة كبرى لها أمام العدوان الاميركي وحلفائه” حسب تعبيره.
وشبه تنحي الاسد من منصبه “في حال حدوثها” بالهزيمة التي لحقت بالأمة العربية جراء استقالة الرئيس المصري الراحل جمال عبدالناصر بعد هزيمة الـ٦٧ لتخرج الجماهير المهزومه والمنكسره ، رافضة تلك الاستقاله لانها شعرت باليتم!