وراهن المراهق على دفنه حيا لمدة يوم كامل تحت الأرض مقابل مبلغ ١٣٠ دولارا. إلا أن مكان دفنه اتضح أنه يعود لمعمل للغاز. وكانت نسبة السماد في الأرض عالية، ونسي أصدقاؤه حفر نفق لتدفق الهواء إليه أثناء مكوثه تحت الأرض، ما أدى إلى اختناقه.
ويقول السكان المحليون "عندما تم سحب الصبي البالغ من العمر ١٧ عاما من تحت الأرض، كان فاقدا للوعي، ولكنه لا يزال على قيد الحياة. وتم نقله في الحال لأقرب مستشفى، إلا أنه فارق الحياة.