وقال اللويزي عبر صفحته على “فيسبوك”،: “وصلت الى اللجنة التحقيقية المكلفة يسقوط الموصل صورة عن رسالة هيئة التنسيق الاستخباري/خلية الاستخبارات الوطنية هذه الرسالة مبلغة الى قيادة عمليات نينوى بموجب البرقية الفورية المرقمة (٦٦٥) في ٢٩/١/٢٠١٤. أي قبل سقوط المدينة بأربعة أشهر”، داعيا الى “المقارنة بين المعلومات الموجودة في البرقية وبين ما حصل بعد ٤ أربعة أشهر من تاريخها”.
وأضاف “بعد حصول اللجنة على صورة البرقية جرت مفاتحة قيادة القوات البرية لغرض ارسال نسخة أصلية عنها مصدقة بختم قيادة القوات البرية ,لاننا خشينا أن تكون هذه الوثيقة مزورة, بموجب كتاب اللجنة التحقيقية المكلفة بالتحقيق في سقوط الموصل العدد (٨٨) في ٢٦/٥/٢٠١٥. فأجابت قيادة القوات البرية بإرسال هذه النسخة وتصديقها بموجب كتاب قيادة القوات البرية/العمليات بالعدد (١٩٨٢) في ١/٦/٢٠١٥”.
وتابع بالقول “إن شئت يا أثيل النجيفي لزدناك”.
وختم اللويزي بملاحظة ذكر فيها أن “الكتاب موقع من الفريق رياض جلال توفيق ,وهو من أهل الموصل , وانا اتحمل مسؤلية صحة الوثيقة , وليخرج الفريق رياض جلال توفيق فيقول أنها مزورة أذا كان ينكر صحة الوثيقتين وساتحمل أنا المسؤولية كاملة عن تزويرهما اذا كانتا مزورتين”.