وقال إبراهيم، في حديث متلفز، ان "نحذر من قيام أي موظف كردي او الحزب الديمقراطي الكردستانيمن محاولة اجراء الاستفتاء بمناطق سهل نينوى وسنجار"، مشددا "اذا جاء بالصندوق سوف يرجع بالتابوت".
واردف "هذا الموضوع على عاتق الحكومة المركزية وهي والتحالف الوطني لم تحرك ساكنا حتى الان"، مبينا ان "هناك مفاوضات تجري بين التحالف الوطني والوفد الكردي مع غياب لتمثيل الأقليات من التركمان والشبك والايزديين والمسيحيين في هذه المفاوضات".
ولفت الى ان "هذه المفاوضات من اجل قضم مناطق الأقليات (سليلة) وسنجار".
وختم بالقول "نحن نتصور ان سيناريو داعش كان عملية تسليم واستلام بين الاكراد والتنظيم من اجل افراغ الموصل من الأقليات والشيعة وبالتالي بسط نفوذهم وتوسيع خريطة كردستان".