وأثار ظهور ليفي الذي يوصف بـ"عراب الثورات العربية" تساؤلات، بسبب ما يشاع عن أدواره في بلدان عدة عاشت ما يسمى بـ"الربيع العربي".
وأطلق فلاسفة فرنسيون كبار، من أمثال جيل دولوز وأستاذه جاك دريدا والمؤرخ بيار فيدال ناكيه، على ليفي وصف "الخديعة الثقافية"، كما أسماه الفيلسوف كورنليوس كاستورياديس بـ"أمير الفراغ".