وشدد الطرفان على أهمية النظر بكل الطعون المقدمة من القوى السياسية والمرشحين، واتباع المسار القانوني والسلمي في ذلك، مشيرين الى تحمل الجميع مسؤولية الإنتصار للمصلحة العراقية التي تسمو على كل المصالح الخاصة، مبينين أن الإنتخابات جاءت لمعالجة أزمة سياسية شهدها العراق في عام ٢٠١٩ ولابد من دعم نتائجها للمسار السياسي ومنع حصول أزمة جديدة، لافتين الى إن الأزمات السياسية تخاطر بمصالح الجمهور الذي ينتظر مجلس النواب القادم كثير من الإستحقاقات على المستوى الوطني والدولي.