وأفاد النائب عن كتلة دولة القانون إحسان ياسين خلال تصريح اعلامي :أن المالكي سيعيد تقديم مرشحي الوزارات الأمنية إلى البرلمان خلال الأسبوعين المقبلين لإنهاء المسؤولية من ذمته، ليكون البرلمان هو الفيصل في شغل الوزارات الأمنية أو إبقائها شاغرة.
وأوضح أن كتلة التحالف الوطني في شكل عام ودولة القانون في شكل خاص يواجهان صعوبة في التعامل مع مكونات العراقية المنقسمة.
ولفت إلى أن مكونات العراقية غير متفقة مع قادتها، وعند تقديم مرشحيهم لمنصب وزارة الدفاع نصطدم برفض بعض المكونات للمرشح، وهو ما أعاق تسمية مرشحين كفوءين ينالون القبول العام.
ولفت إلى أنه مع الانسحاب الأميركي نهاية العام الحالي سيتطلب الأمر ترتيب الوزارات الأمنية والانتهاء من أزمة مرشحي الوزارات أمنية مؤكدا ان المالكي سيرفع أسماء نهائية إلى البرلمان للتصويت عليها، وهي ستكون معروفة من قبل الجميع وتتمتع بالخبرة والكفاءة.
ولفت إلى أن البرلمان سيكون الفيصل في إبقاء الأزمة مستمرة أو لا.
ورفض ياسين الكشف عن المرشحين الجدد، لكن مصادر حكومية اكدت أنهم توفيق الياسري (التحالف الوطني) لوزارة الداخلية، وسعدون الدليمي (تحالف الوسط) لوزارة الدفاع، وفالح الفياض (التحالف الوطني) لوزارة الأمن الوطني.
وأوضح أن كتلة التحالف الوطني في شكل عام ودولة القانون في شكل خاص يواجهان صعوبة في التعامل مع مكونات العراقية المنقسمة.
ولفت إلى أن مكونات العراقية غير متفقة مع قادتها، وعند تقديم مرشحيهم لمنصب وزارة الدفاع نصطدم برفض بعض المكونات للمرشح، وهو ما أعاق تسمية مرشحين كفوءين ينالون القبول العام.
ولفت إلى أنه مع الانسحاب الأميركي نهاية العام الحالي سيتطلب الأمر ترتيب الوزارات الأمنية والانتهاء من أزمة مرشحي الوزارات أمنية مؤكدا ان المالكي سيرفع أسماء نهائية إلى البرلمان للتصويت عليها، وهي ستكون معروفة من قبل الجميع وتتمتع بالخبرة والكفاءة.
ولفت إلى أن البرلمان سيكون الفيصل في إبقاء الأزمة مستمرة أو لا.
ورفض ياسين الكشف عن المرشحين الجدد، لكن مصادر حكومية اكدت أنهم توفيق الياسري (التحالف الوطني) لوزارة الداخلية، وسعدون الدليمي (تحالف الوسط) لوزارة الدفاع، وفالح الفياض (التحالف الوطني) لوزارة الأمن الوطني.