وأوضح المختصون، أن "بغداد تشهد تطورات عمرانية وخدمية كبيرة لم تحدث منذ الثمانينيات".
وأكدوا، أن "هذه التطورات العمرانية والخدمية تتمثل في تنفيذ مشاريع ضخمة في العاصمة، بما في ذلك مشروع إعمار مدينة الصدر الجديدة بالتعاون مع شركات صينية".
وأضافوا، أن "توقيع عقود لإنشاء معمل ألماني كبير، يعكس تعافي الاقتصاد العراقي بشكل كبير وأيجابي وواضح".
وأشاروا الى "التعديلات القانونية التي من ضمنها طلب تعديل قانون الاستثمار الصناعي لتحسين البيئة الاستثمارية"، بالاضافة الى أن "هناك اهتمام استثماري لشركات استثمارية رصينة تُظهر اهتمامًا بالاستثمار في العراق".
كذلك تنفيذ مشاريع للبنى التحتية وفك الاختناقات المرورية في العاصمة وبقية المحافظات.
وتابع المختصون أن "التناغم التشريعي والتنفيذي والتعاون بين السلطات يسرع التنمية الاقتصادية، كذلك الخطوات المهمة المتعلقة بالقطاع الخاص والتي تتمثل في البحث عن قوانين وأنظمة تواكب التطورات العالمية وتحديث النظام الضريبي".