وأدان الرئيس الأفغاني حميد كرزاي الهجوم متهما الإرهابيين بمحاولة تقويض دور الوجهاء الذين يعملون من أجل مصلحة البلاد.
وكان منيب عضوا في مجلس العلماء الإسلامي الممول من الحكومة.
وكان قائدا سابقا لحزب الإسلام إحدى الجماعات الأفغانية التي حاربت ضد القوات السوفيتية في الثمانينيات، هذا ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم بعد.