وهذه هي المرة الـ[١٤ ] التي يتم فيها تفجير هذا الخط منذ منذ اندلاع الثورة في مصر يوم ٢٥ كانون الثاني عام ٢٠١١ وسقوط حكم الرئيس السابق حسني مبارك الذي يخضع للمحاكمة.
وقالت المصادر ان " مجهولين فجروا الأنبوب غرب مدينة العريش بالقرب من منطقتى المساعيد والزهور، وذلك بوضع عبوات ناسفة".
وبدأت القوى الأمنية المصرية عملية تفتيش عن منفذي تفجير الخط الذي لم ينته إصلاحه بعد منذ التفجير الأخير الذي تعرض له في شباط الماضي.
وتزود مصر إسرائيل بما يعادل ٤٣ بالمئة من استهلاكها من الغاز الطبيعي الذي تستخدم ٤٠ بالمئة منه لتوليد الكهرباء.
وتعتبر شبه جزيرة سيناء المصرية منطقة حساسة على الصعيد الأمني بسبب التوتر مع سكانها من البدو وعمليات التهريب العديدة مع قطاع غزة.