الديوانية / بشار الشموسي
صرح القيادي في تيار شهيد المحراب امام جمعة الديوانية ورئيس الشورى المركزية للتيار في محافظة الديوانية سماحة السيد حسن الزاملي بتصريح صحفي في معرض جوابه على سؤال عن التشكيلة الوزارية للحكومة الجديدة ودور كتلة شهيد المحراب فيها قال : اليوم انكشف وبشكل جلي حجم المخطط التآمري الكبير الرامي لاقصاء تيار شهيد المحراب وابعاده ، بل تدميره من خلال المواقف الخيانية التي اتخذها بعض ممن ينضوي تحت هذا الكيان الشريف وبالتنسيق ، بل والاشتراك مع من مارس الخذلان والخداع والدجل والنفاق من خلال الانضمام للتحالف الوطني مقابل اعطاء مواقع اوعدهم بها ائتلاف دولة القانون ، فاشتركت هذه الاطراف في هذا المخطط التآمري كل منهم اعطي دوراً محدداً ،
واضاف سماحته ان دولة القانون بقيادتها مارسة سياسة ( فرق تسد ) . من اجل تفكيك هذا الكيان وبدعم خارجي وتنسيق مستمر للضغط وبشدة وممارسة سياسة ( التجويع ) ، ومنهم من عقد صفقات ثمنها مواقع وزارية فما ان عرض عليهم الموقع سالت لعابهم واذا به يبيع تاريخ اكثر من ثلاثين سنة من الجهاد والتضحيات والمواقف الشجاعة في ساحات المقارعة للطاغوت ، كل هذا يباع ويختزل بوزارة هزيلة ويباع كل ذلك بابخس الاثمان بموقع وآخر او عدوه بموقع اهزل منه وبالتالي اجتمعوا على هدف واحد هو تهديم وتخريب بناء شامخ شيدته جماجم الشهداء وتضحيات المجاهدين الشرفاء ، فجمعهم عامل واحد هو العداء والبغض للمجاهدين الابطال ( وبغضاً لابي تراب ) .
وبالتالي كل واحد من هذه الاطراف مثل دوراً خبيثاً وشيطانياً ، فبعضهم الخيانة والخذلان وآخر العطاء وتقديم المواقع لبعض الافراد وذاك خذلان وآخر ضغط وقطع امدادات وبعضهم بث الاشاعات وآخر ينقض العهود والمواثيق والايمان والالتزامات . واخيراً تضيع الحقوق و يحرم من الاستحقاقات وتصادر الجهود والتضحيات من قبل من صعدوا على اكتاف المجاهدين وسحقوا على جماجم الشهداء حتى اوصلوا قيادة التيار الى التردد في المواقف والقرارات ، وبالتالي الاستسلام ، امام تلك الضغوطات او القبول بهذا الواقع المرير ولذا نقول : لكل هؤلاء ، انكم واهمون وستنالكم لعنة التاريخ والاجيال فليخسأ الخونة والمتآمرون والمنافقون ومن يطلب الثارات من المخلصين والمضحين والشرفاء !!!
صرح القيادي في تيار شهيد المحراب امام جمعة الديوانية ورئيس الشورى المركزية للتيار في محافظة الديوانية سماحة السيد حسن الزاملي بتصريح صحفي في معرض جوابه على سؤال عن التشكيلة الوزارية للحكومة الجديدة ودور كتلة شهيد المحراب فيها قال : اليوم انكشف وبشكل جلي حجم المخطط التآمري الكبير الرامي لاقصاء تيار شهيد المحراب وابعاده ، بل تدميره من خلال المواقف الخيانية التي اتخذها بعض ممن ينضوي تحت هذا الكيان الشريف وبالتنسيق ، بل والاشتراك مع من مارس الخذلان والخداع والدجل والنفاق من خلال الانضمام للتحالف الوطني مقابل اعطاء مواقع اوعدهم بها ائتلاف دولة القانون ، فاشتركت هذه الاطراف في هذا المخطط التآمري كل منهم اعطي دوراً محدداً ،
واضاف سماحته ان دولة القانون بقيادتها مارسة سياسة ( فرق تسد ) . من اجل تفكيك هذا الكيان وبدعم خارجي وتنسيق مستمر للضغط وبشدة وممارسة سياسة ( التجويع ) ، ومنهم من عقد صفقات ثمنها مواقع وزارية فما ان عرض عليهم الموقع سالت لعابهم واذا به يبيع تاريخ اكثر من ثلاثين سنة من الجهاد والتضحيات والمواقف الشجاعة في ساحات المقارعة للطاغوت ، كل هذا يباع ويختزل بوزارة هزيلة ويباع كل ذلك بابخس الاثمان بموقع وآخر او عدوه بموقع اهزل منه وبالتالي اجتمعوا على هدف واحد هو تهديم وتخريب بناء شامخ شيدته جماجم الشهداء وتضحيات المجاهدين الشرفاء ، فجمعهم عامل واحد هو العداء والبغض للمجاهدين الابطال ( وبغضاً لابي تراب ) .
وبالتالي كل واحد من هذه الاطراف مثل دوراً خبيثاً وشيطانياً ، فبعضهم الخيانة والخذلان وآخر العطاء وتقديم المواقع لبعض الافراد وذاك خذلان وآخر ضغط وقطع امدادات وبعضهم بث الاشاعات وآخر ينقض العهود والمواثيق والايمان والالتزامات . واخيراً تضيع الحقوق و يحرم من الاستحقاقات وتصادر الجهود والتضحيات من قبل من صعدوا على اكتاف المجاهدين وسحقوا على جماجم الشهداء حتى اوصلوا قيادة التيار الى التردد في المواقف والقرارات ، وبالتالي الاستسلام ، امام تلك الضغوطات او القبول بهذا الواقع المرير ولذا نقول : لكل هؤلاء ، انكم واهمون وستنالكم لعنة التاريخ والاجيال فليخسأ الخونة والمتآمرون والمنافقون ومن يطلب الثارات من المخلصين والمضحين والشرفاء !!!