تعادل نادي الشرطة لكرة القدم مع فريق الوحدة السوري بدون أهداف، ليخرج من بطولة كأس الاتحاد الآسيوي.

استقبل الرئيس الايراني السابق رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام هاشمي رفسنجاني السفير السعودي الجديد عبدالرحمن الشهري ، والامر الذي لفت الانظار وسائل الاعلام خلال هذا اللقاء هو تقبيل السفير السعودي لراس الشيخ رفسنجاني ؟!

اعلن رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم انه لا مكان للغة التسويف والتبرير والتخوين بيننا، مبينا ان" التعايش والاخاء خيارنا والتكاتف للبناء منهجنا، وضع الرجل المناسب في المكان المناسب غايتنا".

تقرير صادر عن الإذاعة العامة الأميركية ينقل تأكيد خبير في قضايا الإرهاب في معهد بروكينغز تحصيل تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام نحو مليون دولار شهرياً من اعمال الابتزاز التي يقوم بها .

حذرت مفوضية حقوق الانسان من استمرار عمليات التهجير وانتشار الجماعات الارهابية في محافظة ديالى, مؤكدة ان" تلك الانتهاكات تهدد السلم الأهلي وتزرع الفرقة بين ابناء الشعب العراقي.

اكد رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي السيد عمار الحكيم اننا حذرنا مرارا من إغفال التعاطي مع بابل على أساس الخصوصية فكانت النتيجة تمدد الإرهاب الأسود فيها وإراقة المزيد من الدماء البريئة في كل يوم.

صرح المهندس عامر عبد الجبار اسماعيل رئيس المكتب العراقي الاستشاري و وزير النقل السابق بأن قرار شركة موانئ العراق بخصوص منع السفن التي عمرها اكثر من ٢٥ سنة الى الموانئ العراقية سيؤثر سلبا على عدد السفن الوارد الى موانئنا وايجابا على موانئ دول الجوار حيث سيكون هذا القرار طارد للسفن وعليه يجب دراسة أي قرار مع الجهات المستفيدة من التجار والمؤسسات الحكومية قبل اتخاذه.

قال رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم انه " قبل اكثر من عام اطلقنا مبادرة {بابل التاريخ والوحدة الوطنية} وقلنا ان المشروع الذي من شأنه ان يداوي جراح بابل متاح امام اصحاب القرار من اي جهة كانوا، مشيرا الى انه" وللاسف تتحكم الاعتبارات الخاصة في بلادنا بكل شيء حتى بالمشاريع العامة التي تمس التاريخ والانسان والحضارة لتبقى حبيسة الادراج".

أنا متحيّر (مَنْ أنتخب)؟ كيف نحقّق هذا التغيير؟ هل من جدوى في هذه المشاركة لتحقيق التغيير نحو الأفضل؟

قال رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم اننا في تيار شهيد المحراب وائتلاف المواطن قد رفعنا شعار المواطن ينتصر ، لاننا لا نرى قيمة لاي انتصار من دون المواطن ، ورفعنا شعار {شعب لا نخدمه لا نستحق ان نمثله} لاننا ندرك وعن قناعة ان التاريخ لا يرحم الفاشلين والمستقبل لا يسامح المقصرين".