:: آخر الأخبار ::
الأخبار هجوم إسرائيلي يستهدف قيادات الصف الاول في حماس من بينهم خليل الحية (التاريخ: ٩ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٣٥ م) الأخبار أراضٍ بديلة للمتجاوزين خارج قرار التمليك (التاريخ: ٩ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٤٢ م) الأخبار السوداني في مقر الناتو: لقاء استراتيجي لتعزيز الشراكة الأمنية (التاريخ: ٨ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٥:٠٨ م) الأخبار من قمم الجبال إلى الأسواق: عقرة تنتج ٦ آلاف طن من التين (التاريخ: ٨ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٧ م) الأخبار دفعة جديدة من مبادرة الريادة والتميز تنطلق من مصرف الرافدين لدعم رواد الأعمال (التاريخ: ٨ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٥٠ م) الأخبار "التحول الرقمي يتقدم.. الاتصالات تطلق خدمة 'تسهيل' لتقليل الروتين الإداري" (التاريخ: ٨ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:١٥ م) الأخبار من العشوائيات إلى الزراعي.. الكهرباء تعيد تنظيم خارطة الاستهلاك الذكي (التاريخ: ٨ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١١:١١ ص) الأخبار وزارة العدل تنتصر قضائيًا وتمنع دفع تعويضات لمتهم أردني (التاريخ: ٨ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١٠:١٧ ص) الأخبار ضحايا بلا صوت: الأفرو-عراقيون في قبضة تجارة الأعضاء البشرية (التاريخ: ٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٠ م) الأخبار عقول مستهدفة وسرديات مصنّعة: الوجه الخفي للإعلام الحديث (التاريخ: ٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٥٢ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة (التاريخ: ٩ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة (التاريخ: ٨ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية (التاريخ: ٢٨ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..! (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..! (التاريخ: ١٣ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..! (التاريخ: ١٢ / أغسطس / ٢٠٢٥ م) المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..! (التاريخ: ٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م) المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة (التاريخ: ٢٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة (التاريخ: ١٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٨ / ربيع الأول / ١٤٤٧ هـ.ق
٢١ / شهریور / ١٤٠٤ هـ.ش
١١ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٧١
عدد زيارات اليوم: ٦,٥٩٥
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٨,٤٦٢
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٧,٩٦١,٩٨٢
عدد جميع الطلبات: ١٩٦,١٥٠,٥٧٤

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٤٢
الأخبار: ٣٩,٥٩٣
الملفات: ١٥,٩٩٨
الأشخاص: ١,٠٦٦
التعليقات: ٤,٠١٣
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات تهافت:المالكي بين المجلس والتيار

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: سالف سكلاف التاريخ التاريخ: ١٥ / يناير / ٢٠١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٤٩٢٠ التعليقات التعليقات: ٠
رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم ورئيس التيار الصدري السيد مقتدى الصدر
رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم ورئيس التيار الصدري السيد مقتدى الصدر
في ظل الظروف الاستثنائية التي يمر بها العراق وافتعال الازمات من هذا ومن ذاك وضياع الدولة في دهاليز السياسيين وانعدام الرؤيا لمستقبل واضح المعالم ,وتصاعد نبرات الاستقطابات الطائفية في دولة القانون من جهة والقائمة العراقية والمنطقة الغربية من جهة اخرى وهذه الازمة التي جاءت بعد فترة ليست بالطويلة من ازمة اخرى كانت تستقطب الحس القومي بين دولة القانون والتحالف الكردستاني والتي لاتزال ايضاً تُلقي بظلالها على المشهد السياسي العراقي .

وبعد كل هذه الازمات التي تجعل العراق على شفا حفرة ,توقعنا من دولة القانون اصلاح مايمكن اصلاحه حتى لايصبح العراق فريسه مُعّدة للذبح من قبل الاشقاء الاعداء وهم الذين لم ينتهوا بعد من سوريا! وبدل من ذلك نرى تهجماً وحملات اعلامية من قبل دولة القانون على التيار الصدري وكتلة شهيد المحراب وتمجيداً غير مسبوق بدولة رئيس الوزراء وتصويره للناس على انه حامي العروبة ضد الاكراد وحامي مذهب التشيع ضد السنة وهو صمام الامان للعراق من التقسيم, ولم يبقى الا ان يكون هو القائد الاوحد للعراق والتي عقمت بطون الامهات ان تُنجب مثله. والمتابع لاحوال كتلة المالكي لاتخفى عليه ان دولة القانون تعتاش بالازمات والتسقيط لحلفائها السياسيين لانها تنظر اليهم بمنظار المنافس لا بمنظار الحليف وانا هنا لا انبري للدفاع عن التيار الصدري لان اقلامهم لم تجف حتى ينبري غيرهم للدفاع عن رموزهم, ولكني اريد ان اذكر انه لولا التيار الصدري لما جلس المالكي على كرسي رئاسة الوزراء ولولا تيار شهيد المحراب لاستطاعت القائمة العراقية ومن دار في فلكها من سحب الثقة عن الحكومة التي يترأسها صنم دولة القانون, على الرغم من رفضهم المشاركة في حكومة السيد المالكي منذ البداية. ان المالكي ولعلمه بعدم وجود مقبولية سياسية له ولاستحالة حصوله على عدد كاف من المقاعد التي تخوله تشكيل الحكومة المقبلة كان لابد له من افتعال الازمات بل وولادة ازمات جديدة مستخلصة من ازمة قديمة كانت قد حلت او على وشك الحل,باالاضافة الى شعور السيد المالكي بالافلاس السياسي فهو يريد الحصول على مكاسب سياسية قدر الامكان وهذا بالطبع لايأتي الا من خلال تصوير المالكي بطل قومي عربي شيعي وطبعاً لايوجد هناك بطل اذا لم توجد الازمات علاوة على ذلك سيكون المواطن والاعلام مشغولين بالازمة دون النظر الى واقع الخدمات المتردي يوماً بعد اخر ولتغطية الفشل الذريع في ادارة الدولة العراقية سواء على المستوى السياسي او على الصعيد الاجتماعي. لذا كان لابد للمالكي من ابواق اعلامية فاسدة ومفسدة تنشر فكر الازمات وبدل من ان يكون الاعلام صوت المواطن المغلوب على امره والرقيب على اداء الحكومة اصبح يدور في فلكها فلا نسمع منهم انيناً ولانجوى. ان تصعيد وافتعال الازمات اتى بالعديد من النكبات التي يمكن تلخيصها بعدة نقاط: § ازمة المالكي مع اقليم كردستان ادت الى حصول رئيس الاقليم على شعبية واسعة لم يسبق ان حصل عليها علماً انه من المتعصبين للقومية الكردية ولايدين بولاء الا لقوميته. § ازمة المالكي مع المنطقة الغربية والقائمة العراقية عند اعتقال حماية وزير المالية العيساوي ادت الى ارتفاع شعبية العيساوي في تلك المنطقة الى اكثر من ٦٥% في احدث استطلاع للرأي مقابل تراجع اسماء معروفة في الوسط السني. § مسك الارض من قبل رجال الدين السلفيين في المحافظات الغربية وعدم قدرة احد على الدخول الى تلك المحافظات دون اذن مسبق من قبلهم حتى لوكان رئيس الوزراء نفسه. § تراجع دور المعتدلين في السيطرة على المتظاهرين مما يجعل الحكومة العراقية مظطرة للتفاوض والتعامل مع المتشددين والمدعومين من دول الجوار وبالخصوص من قبل اللوبي القطري-السعودي-التركي على الرغم من كون الازمة كانت في بدايتها نابعة من الداخل ولكن التصرفات الغير محسوبة من قبل جهات في الحكومة العراقية تدين بولائها للمالكي اخرجتها الى المحيط الاقليمي. § جعل اخواننا السنة يطمعون بارجاع ماسُلب عنهم في ٩/٤/٢٠٠٣ حيث انه من البديهيات السياسية ان كل حاكم وان كان جائراً ظالماً لابد له من وجود مؤيدين لحكمه حتى يستطيع التحكم في غالبية المجتمع ومن الواضح ان اغلب مؤيدي الدكتاتور المقبور هم من المنطقة الغربية. § امكانية تدخل دول الجوار في الازمة العراقية ودعم اهل السنة بالمال والسلاح لاستعادة العراق في احضان اللوبي القطري-السعودي- التركي. والمأساة الاخرى هي دعوة الابواق الاعلامية للسيد المالكي بالغاء قانون المسائلة والعدالة لانتفاء الحاجة له وتقريب البعثيين لاستعادة شعبية السيد رئيس الوزراء في المنطقة الغربية وفي نفس الوقت نقل الخلاف والمعركة من المنطقة الغربية الى تيار شهيد المحراب والتيار الصدري والذين اسماهم الكاتب بالمتأمرين على المالكي! ثم يرجع هذا البوق الذي اردت بمقالي هذا الرد على مايقوله ويتبجح بنشره حيث يقول ان على المالكي تنظيف مؤسساته من خضير الحزاعي ووزير التعليم العالي لانهم يشوهون صورة المالكي عند الشعب العراقي, عجيب من اتى بهم غير المالكي من سيس القضاء غيره ومن تدخل في السلطة التشريعية غيره ومن الغى قوت الشعب غيره حين الغى البطاقة التموينية,ومن ارجع العراق قرناً من الزمان غيره ومن فتت وحدة الصف الشيعي غيره اقول يكفيه عاراً وشناراً ان الامام السستاني لم يستقبله ولو مرة في فترة رئاسته الثانية والحليم تكفيه الاشارة.

التقييم التقييم:
  ١ / ٥.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة

المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة

المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية

المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني