الشعب العراقي لايفوض احد بالرضوخ للضغوطات وإعطاء التنازلات !
ليس غريبا على الشعب العراقي حينما يسمع تصريحات لمن دخلوا العمليه السياسيه باساليب ملتويه ومسميات واقنعه مختلفه .
|
|
الكرة في ملعبكم والحكيم سلم الامانة
للجميع المحافظات والمركز والاقاليم وفي ظل ما يعانيه الجو السياسي في العراق من اشتعال واختلاف وخلاف وتشتت للكلمة وتباين المواقف لا بد من موقف موحد ورؤيا واضحة لتحديد بوصلة العملية السياسية وتوجيهها نحو الحل والانفراج نحو المواطن وخدمتة وتحقيق مصالحه الفعلية لا الى التعقيد…
|
|
ليكن همكم الوطن ودولتكم المواطن ..
تعد متبنيات تيار شهيد المحراب قدس سره و مشروعه في بناء الدولة وعلاقته بالشركاء وانظمة العالم والمنطقة متبنيات وطنية تنبع من شعور كامل وتام بالمسوؤلية تجاه شعبه وجماهيره العريضة اولا واخيرا بعيدا عن حسابات الربح والخسارة ونئيا عن تصورات عزل نفسه عن هذه الجماهير فهذا المشروع…
|
|
الزهراء (عليها السلام) والعظمة
لو أردنا أن نصنف العظمة على أساس أثرها وديمومتها فيمكن أن نقول أن العظمة نوعان .
|
|
الكتاب العرب والشيعة فوبيا...
قديماً قالوا: على قدر الألم يرتفع الصراخ
من خلال متابعاتي عما كتب عن قمة بغداد العربية لاحظت أن هناك مرضاً وهمياً أخذ يستشري بين الكتاب العرب ومنْ يحسبون على الثقافة هو ( الشيعة فوبيا). يحاول البعض منهم أن يجعل العقل العربي أسير لهذا الوهم, ليصيبه بالرعب حتى يكون قادراً على إسغلاله وتسخيره في خدمة مشروع انظمة الغلبة والإستبداد اللاشرعية.
|
|
العزلة داء خطير يهدد الإنسان ويصيبه بالأمراض !!!
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَّا أَلَّفْتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) الأنفال/٦٣
(وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا) لقمان /١٥
(وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) المائدة/٢
|
|
ماذا قدمت للحياة ؟ !
أرجو من الكتاب أن يكثفوا مواضيعهم حول العمل وشد الشباب للعمل ! لأني رأيت أن العمل موجود ولكن الشباب لا يريدوا أن يعملوا !! وهم متقاعسين في حياتهم ,وأرى أن الأجانب كالهندي والباكستاني والعرب وغيرهم متواجدين بكثرة ويعملون ..
|
|
إذا قال الحكيم فصدقوه
متماسك جداً هو الخطاب الذي ألقاه المالكي في القمة العربية، وقد حمل مضامين عالية جداً كشفت في الكثير من تفاصيلها عن حنكة سياسيّة ودراية بدهاليز السياسة وأسرارها، تحدث رئيس الوزراء عن الوضع الداخلي في البلاد فكان وصفه أدق من أنّ يوضح، وتعريفه بالأشياء أكثر دقة وإقناعاً.
|
|
قبل فوات الأوان!!
لم يبتعد العرب ولم يتغير خطابهم تجاه العراق وان كانت اجواء القمة توحي بغير ذلك فلا زالت سياسة التدخل وخطاب تمييز وتغليب طرف على اخر وتبني طائفة بعينها دون غيرها والتلميح والتصريح بان ما يحدث في العراق هو حرب طائفية رغم كل ما بذله العراق وقدم من تنازلات وغضه الطرف عن سلبيات الماضي…
|
|
تحاوروا من اجل العراق؟؟
نجحت القمة العربية ولو بتحريك الركود والسكون السائد على الساحة السياسية العراقية وبنجاحها وانتهاء اعمالها وتحضيراتها طويت صفحة العلاقات العربية وموقف الدول العربية من العراق ليترك المجال لاصحاب الشان والاختصاص ليرسموا مسارا للعلاقات المستقبلية على ان توضع خارطة طريق عراقية…
|