إطلالة تاريخية مختصرة عن تاريخ جامع بُراثا الشيعي , كهف العجائب
ألأثر ألتاريخي الخالد عبر العصور الإسلامية قروناً متمادية ،تلك القرية الغابرة تعرف اليوم باسم"جامع بُراثا " والآن أضحت هذه القرية مركزاً للثقافة الإسلامية، وأضاءت قلوب شيعة آل محمد {ص{، بنور الله فكراً وسلوكاً.
* * * * * * * * * * * *
|
|
فن القيادة الإبداعي......(١)
الإنسان بطبيعته كائن اجتماعي يميل إلى الجماعة كما أن ظروفه, ومصالحه, تحتم عليه ان يتالف ويتأقلم مع الاخرين, وينتظم معهم, والعالم منذ مدة ليست بالقصيرة اتجه الى التنظيم الجماعي,,الذي من أهم مظاهره,الأمم المتحدة, دول عدم الانحياز,المؤتمر الاسلامي,
|
|
الحوار هو الحل
الحوار الهاديء والبناء، يعد احد ابرز الوسائل العملية والواقعية الحضارية لمعالجة وحل المشاكل والازمات بين الافراد والمجتمعات والاحزاب والامم والدول والشعوب.
|
|
المواطن بلا وطن
الوطن يُهدد لا تملك أرض, لا أُعطيك شخصيّة, لا تبوح بالحقيّقة, كن تابع ولا تترك أثر, لا تقاعد لا ضمان ولا هبة, كن أفضل الأموات, وأزهو بالتاريخ ولا تلمس التقديس, ولا تعدوا فليس لك طريق.
|
|
تصفير الازمات لا خلقها ...
حسنا فعل رئيس المجلس الاسلامي الاعلى العراقي السيد عمار الحكيم عندما تحدث بأسهاب وتفصيل في الملتقى الثقافي الاسبوعي الاربعاء الماضي عن واقع الازمات والمشاكل التي يواجهها العراقي جارجيا وداخليا ..
|
|
الحوار هو الحل
الحوار الهاديء والبناء، يعد احد ابرز الوسائل العملية والواقعية الحضارية لمعالجة وحل المشاكل والازمات بين الافراد والمجتمعات والاحزاب والامم والدول والشعوب.
|
|
طوفان الدم العراقي...ودموية الاحقاد
تقاذفت المواطن العراقي المبتلى في بغداد وبعض المدن العراقيه موجة من التفجيرات الداميه برغم خطة فرض القانون ..
|
|
الانتفاضة الشعبانية دروس وعبر
ربيع الثورات العربية وهج أوقده العراقيون في ربيع عام ١٩٩١ عندما طفح الكيل وضاقت بهم ارض وطنهم بما رحبت ووجدوا أنفسهم إمام خيارين لا ثالث لهما إما الموت أو الحياة ((وقد اختاروا الموت من اجل الحياة )) .
|
|
من يخرق الامن؟
سؤال لا تصعب الاجابة عليه بقدر ما يصعب التصريح به على الرغم من المجرى الدائم للنزيف الدموي والمالي العراقي لدرجة توحي بأن الهدف هو تجفيف الدماء والثروات العراقية معا ، واجزم ان الحكومة العراقية لم تفكر ولو لهنيهه بالسر الكامن خلف استمرار الخروقات الامنية لتسع سنوات مضت ومرشحة للاستمرار لمثلها وقد يزيد ، ولو كانت الحكومة قد فكرت فعلا بوضع نهاية للنزيف العراقي لاستفادت من عشرات الآلاف من الذين القي عليهم القبض حتى الآن من الضالعين بالعنف ولتمكنت من بناء قاعدة بيانات ضخمة توضع تحت تصرف جهاز وطني مخلص وكفوء للاستخبارات والمخابرا ت ، والدليل على عجز الحكومة هو انها لا تمتلك فعلا قاعدة بيانات ومختبرات متقدمة تستبق مخططات المجاميع المسلحة وتجهضها .
|
|
قمة بغداد أم قمة أصدقاء سوريا ؟!
القضية السورية في هذه الايام تاخذ كل اهتمام المجتمع الدولي والعالم العربي ويبدو الانقسام واضحا والتباين في وجهات النظر بين فريقي المواجهة الذين مع سوريا كدولة ونظام وشعب والذين مع سوريا كمعارضة للنظام السوري او بين الجيش السوري وبين الجيش الحر او بين النظام والمعارضة وكل يدعي…
|