عراق اليوم يسع الجميع
العراقيون طووا عهوداً من الظلم والطغيان والدكتاتورية المقيتة وأسسوا عهداً جديداً من العدل والحق في نظام ديمقراطي مبني على إحترام الحريات والمساواة بين أطياف الشعب العراقي بعيداً عن الطائفية والعنصرية. وبتشكيل الحكومة الدستورية والبرلمان الوطني الدائمين يكون العهد الجديد…
|
|
افتتاح وحدة بانزين جديدة في مصفى البصرة
بسم الله الرحمن الرحيم
تم افتتاح مشروع اخر جديد، وهو مشروع وحدة التحسين الثالثة في مصفى البصرة، والذي بسبب الظروف التي يمر بها البلاد والتعبئة العامة الجارية لمحاربة "داعش" والارهاب، اطلق عليه العاملون "مشروع التحدي".. وان اهم ما يميز هذا المشروع، انه ولاول مرة في تاريخ العراق،…
|
|
أمناء الدستور يستنكفوف من تطبيقه
أصبحت السرقة والتعالي على القانون؛ أمراً طبيعياً؛ مادام الخوف غير موجود من التجريم، ولا شعور بمسؤولية أنهار الدماء وفقر البلاد، وأقصى عقوبة للمسؤول؛ هي التقاعد مع الإمتيازات؟!
|
|
هل يستمر صمود الأسد؟
ها هي السنة الخامسة من دوامة الدمار الكبير, التي تجتاح المدن السورية, ولا حلول بالأفق, نتيجة الدعم الخارجي للجماعات المسلحة, التي عاثت فسادا بالأرض, وتحولت إلى خطر إقليمي, يهدد كل بلدان المنطقة, فالنفخ بالغباء وتحويله لوحش, عملية سهلة وممكنة جدا, نتيجة انتشار الغباء في البلدان العربية, التي يحكمها فقه السلاطين.
|
|
الحقائق الخفية وراء الدعوات لنظام رئاسي
لا تتوقف التساؤلات؛ والإصلاح أمنية مهددة بالتراجع؟! بعد التوقف عن الإطاحة برؤوس الفساد، والركود ثم العودة الى قرارات الوكالة؟!
|
|
للشهر الخامس، العراق يحطم ارقامه القياسية نفطياً
بسم الله الرحمن الرحيم
بيّن "تقرير العراق النفطي" Iraq oil report، وهو اهم نشرة دولية باللغة الانكليزية تهتم بشؤون العراق النفطية تقريراً ذكر فيه ما ترجمته، "ان العراق سجل رقماً قياسياً اخر في مبيعاته النفطية في شهر حزيران، معوضاً بذلك انخفاض (ما سلم لسومو) من الشمال (كردستان).. وذلك…
|
|
الكويت مسجد واحد
قد يكون تصريح وزير الداخلية الكويتي؛ هو الأول من نوعه على المستوى العربي والإسلامي، والأكثر جراءة وصراحة وصرامة وحماسة.
|
|
الحقيقة في معالجة رواتب طلاب البعثات...
ان اكتشاف كذب أو فساد مسؤول في أي دولة ديمقراطية، كاف لأنهاء مستقبله السياسي ونفور الناخبين منه، مهما كانت بساطة الموضوع، حتى وأن كان تفصيل صغير عن حياته الشخصية، ولحداثة مفهوم الديمقراطية على الشعب العراقي فالأمر مختلف، فأغلب الناخبين العراقيين مازالوا ينتخبون بعواطفهم، ويبررون كذب وفساد وفشل الكثير من المسؤولين ليعيدوهم إلى الصدارة مرة تلو الاخرى.
|
|
عمار العراق ربانه..!
ندخل السنة الثالثة عشر,بعد سقوط نظام الطاغية هدام,والوضع في العراق لايزال ضبابياً, فأذا كان سقف الطموحات قد أرتفع كثيراً بمجرد سقوط النظام البعثي, ونهاية الأستبداد الا أن حجم تلك الطموحات والأمال بدأت في التراجع تدريجياً.
|
|
حينما يصبح البعض..بوقا..للكذب والخداع..
يضع البعض نفسه احيانا عن وعي او دون وعي بوقا للكاذبين والمخادعين والمنافقين والغشاشين..بوقا لبث لأكاذيب ونشر السموم الإجتماعية، بعدما تبدلت المفاهيم بشكل أصبحنا نترقب من يسد جوعنا الدائم للمعلومة (الصادقة) التي لا تمسها (زخارف) النفاق.. المعلومة التى هى غايتها التثقيف وليس الهدف…
|