قادة الانبار ...لا يحسمها إلا شيعة العراق
وأخيرا وبعد خراب الانبار أدرك قادة وشيوخ عشائر الرمادي ان التخلص من داعش لن يكون الا بمشاركة الحشد الشيعي الطائفي لأنه الطرف الوحيد القادر على الوقوف بوجه جبروت وجرائم التنظيم الإرهابي الداعشي وسحقه والتخلص منه.
|
|
ضحك كالبكا..!
في غضون أربعين يوماً فقط اعتقلت الشرطة البريطانية العصابة المحترفة التي قامت بما وصفتها الصحافة البريطانية بانها سرقة العصر، واستعادت كمية لا بأس بها من الجواهر الثمينة والأحجار الكريمة والعملات المسروقة التي كانت محفوظة في صناديق خاصة.
|
|
شهادة مشعان .. خوش فرصة!
طالعني خبر، وربما طالعكم أيضا، يقول ان "مشعان الجبوري خارج البرلمان".
|
|
الحشد الإنساني والضربة القاصمة
خريف الإحتلال الداعشي أنجلى، ومعركة تكريت كانت مفصلية، قُطع من خلالها الطريق الرابط بين الأنبار والموصل، وصولة الحشد المقدس باتت تُدرَس، فعراقية المعركة أذهلت المراهنين على قوة داعش.
|
|
احذروا غدر الضباع
سقوط الرمادي بيد داعش اشبه بمؤامرة سقوط الموصل بل هي تكرار لها وهذه المرة يتحمل مسؤوليتها السياسيون الذين كانوا يرفضون دخول الحشد الشعبي والذين اتخذوا سلاح المهاترات والتطبيل الاعلامي متخذين فنادق اربيل وعمان ميادين قتال آمن وجبهات حرب كارتونية واكبر الظن انهم يرغبون بسقوط…
|
|
المجلس الأعلى يشتم بأموال ميزانية ٢٠١٤
القسم: المقالات
التاريخ: ٢٦ / مايو / ٢٠١٥ م
المشاهدات: ١٠٢٧
هناك أصوات نشاز متقلبة المزاج, تلهث وراء فتات الدنيا, تحاول أن تفرغ أفكارها في دائرة المضغوطين والمغرضين, من خلال توجيه الشتائم لمجلس الأعلى الإسلامي العراقي.
|
|
العار والإستثمار والأنبار
كتبت قبل أكثر من عامين، عن الشيخ عبدالملك السعدي، وقلت أنه قلب الطاولة، وأقصد على الطبقة السياسية الطائفية والسلطوية، التي إختلفت توجهاتها، وإجتمعت نتائج أفعالها.
|
|
لا اولوية تتقدم على محاربة "داعش"
بسم الله الرحمن الرحيم
من اهم عوامل انتشار "داعش" هو انها تتكلم باسم السنة.. وتستخدم شباب السنة.. وتتحرك من المناطق السنية.. فالارهاب لن يدحر اساساً لا بالقصف الجوي.. ولا بالعمليات الاستخباراتية ولا بالعمليات البرية.
|
|
لغز داعش!
من يستطيع الاجابة عن هذه الأحجية او هذا السؤال، انصحه بالاحتفاظ بالجواب لنفسه، كون الجواب الابيض ينفع في اليوم الاسود، ويوم لا ينفع فيه اجابة او سؤال.
|
|
مفاجأة عبعوب ومفاجأة كيري
المفاجأة الأولى جاءت من السيد نعيم عبعوب، الذي قرر ان يتقاعد وينهي الجدل حول الزرق ورق، المفاجأة الثانية سر "خطير" كشفه لنا وزير الخارجية الاميركي جون كيري تعهد فيه بهزيمة داعش في الأنبار قريباً، غير أن مفاجآت بلاد النهرين لا نهاية لها ابرزها، وليس اخرها، صالح المطلك يوزع مساعدات على نازحي الانبار، حنان الفتلاوي تسخر من الجيش الذي كانت قبل اعوام تعتبر الحديث عنه جريمة لا تغتفر.
|