|
| الإحصائيات: |
|
|
|
عدد المتواجدون حالياً: ٣٩٨
عدد زيارات اليوم: ٩٨,٥٦٩
عدد زيارات اليوم الماضي: ١٤٢,٣٧١
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٨٦,٨٤٩,٨٥٠
عدد جميع الطلبات: ١٨٣,٨٣١,٤١٥
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٢٢٤
التعليقات: ٢,٤٣٦
|
|
|
|
|
|
|
| المقالات |
|
|
|
المالكي سينتحر بسلاحه الشخصي
يتشابه التاريخ مع العلوم في مقاربات كثيرة، ومثالها في الفيزياء لكل فعل رد فعل، وتتفاعل الموجودات مع بعضها كيمياوياً؛ لإنتاج بناء جديد، أو إنفجار وخراب ، وناتج كل عملية رياضية، هو محصلة الحساب، وينتهي الإنسان من جراء ما أقترفته نفسه أختياره؛ إلاّ في حالات الظلم والتعسف.
|
|
أوقفوا عبد المهدي احتياطنا النفطي في خطر...!
منذ عقود طويلة والعراق يعتمد على مصدر واحد من مصادر التنمية والاقتصاد وهو البترول، وقد تغيرت الظروف وحدثت تحولات عديدة في هذا المجال الحيوي الذي كان ولايزال المصدر الرئيسي للاقتصاد العراقي وطالما اعتمدت عليه الأجيال المتعاقبة وكان محط اهتمام الحكومات المتلاحقة.
|
|
مشروع التقسيم الأمريكي, وخيارات انهيار المنطقة
قد تكون قضية تأخير عملية تسليح العشائر السنية من قبل الحكومة العراقية, في المناطق الساخنة أو المحتلة من قبل ارهابيي داعش, وكثرة الضغط الإعلامي الذي يحمل مناشدات العشائر السنية بتوفير السلاح لها, هي إحدى أهم الأسباب التي تحاول الحكومة الأمريكية التعكز عليها, من أجل تمرير قانونها بتسليح البيشمركة وعشائر السنة, كلٌ على حده, وأن تتعامل معهما كأنهما دولتين منفصلتين !
|
|
الى أين سيأخذنا الحكيم بوسطيته؟!
العراق قديمهُ وحديثهُ, متطرف ولم يكن يوما وسطياً, نحن متطرفون في الدين, في الحب, الكراهية, والعمل السياسي, ولانعرف قيمة أنفسنا الا بعد وقوع البلاء علينا.!
|
|
لماذا يتذكر الأرمن وينسى شيعة العراق؟
يحي الأرمن هذه الأيام ذكرى الإبادة التركية لما يزيد على مليون أرمني، ومنذ حدوث المذبحة لا يكل ولا يمل الأرمن من استرجاع ذكراها والمطالبة باعتراف دولي بحدوثها وتحميل الأتراك المسؤولية عنها، وبفعل إصرارهم ومثابرتهم تحقق لهم الكثير مما يصبون إليه، وهم بذلك قد حفظوا ذكرى ضحاياهم…
|
|
ويبقى الحكيم الشهيد الحي
كثير من محاولات الإعتقال تعرض لها آية الله محمد باقر الحكيم، لوقوفه بوجه أعتى طاغية عرفه التأريخ، ففي عام ١٩٧٢ أعتقل مع مجموعة من العلماء بسبب مواقفهم المعارضة لسياسة البعث، ومن ثم أطلق سراحهم، وبسبب دوره في إنتفاضة صفر التي إنفجرت لرفض النظام إقامة الشعائر الحسينية، أعتقل الحكيم وحكم عليه بالسجن المؤبد، لكن أطلق سراحه في عفو عام في ١٧ يوليو/ تموز ١٩٧٨، ليمنع من السفر ويوضع تحت المراقبة السرية، لم تثنه هذه المحاولات عن مواصلة كفاحه السياسي .
|
|
من المنتصر السعودية أم الحوثيون؟
شهر آذار حمل معه خبر غريب, وهو إعلان السعودية الحرب على اليمن, وهي التي دوما تستنجد بأمريكا, لحماية عرش المملكة, فاجأتنا بعاصفتها الغريبة, باتجاه أفقر بلدان المنطقة, أسابيع وهي تدمر مراكز قوى الدولة اليمنية, رافعة شعار مساندة الشرعية , ومحاربة الحثويون, باعتبارهم خطراً إقليمياً, وهرول ورائها دول الدولار والخضوع, وساندوها فعلتها, وكان الضوء الأخضر الأمريكي حاضرا, مما شجع آل سعود ليتمادوا في عاصفتهم, لتقتل وتجرح المئات من الرجال والنساء والأطفال, باعتبار إرجاع الحكم للمستقيل هادي.
|
|
وزارة الشباب والرياضة، للشباب أولا
الشباب أهم عنصر مجتمعي في البلدان، وتعرف بشبابها أو شيخوختها، من نسبة الشباب إلى عدد السكان الكلي في ذلك البلد، فيما لو استغلت ووفرت لها الدولة مستلزمات النجاح، سيقوم الشباب ببقية الدور، وستكون نتائجه عظيمة، تصب في مصلحة المجتمع والبلد ككل.
|
|
لهذا السبب قتلوا محمد باقرالحكيم !
في مثل هذه الأيام من شهررجب الأصب، تمرْعلينا ذِكرى إستشهاد رجلٌ أرعب دولة بأكملها ببعثها وصدامها !، رجلٌ عرفه التأريخ فنقش إسمه في ضمائر المجاهدين، رجلٌ حمل المعايير الحقيقية للقائد الذي أراد نُصرة وطنه وعقيدته وشعبه، وقدم التضحيات الكبيرة لأجلِ عراقٍ آمن خالٍ من العبودية والرِقْ، فمن هو هذا الرجل؟ وكيف أُسدِل السِتار عن رحلته ولماذا قُتلْ؟!
|
|
انتهت العاصفة ..... وانكسر الحزم ؟!
يبدو ان حرب ال سعود تلقت صفعة قوية , فمنذ بدأت حملة ما يسمى ( عاصفة الحزم ) على اليمن لم تكن القاعدة وتنظيم داعش تتمنى افضل من هذه العاصفة , لانها تتحرك تحت غبارها الاسود , كما ان هذه العاصفة السعودية تحلحلت بتحلل مقوماتها وخيوطها فلم يبقى منها سوى غبار صحراء السعودية , فالتحالف الذي بدا هشاً متخلخلاً منذ بداية الحملة , والمواقف العربية المدفوعة الثمن مما سبب تغيراً في هذه الرياح فأنسحاب مصر وتركيا والاردن وباكستان وغيرها من الدول الخليجية التي بدأت منقسمة ومختلفةً مع النهج السعودي في التعامل مع ملف اليمن , كما ان العاصفة كشفت ان الصراع الطائفي بلغ ابعد مدياته , وان التحالفات رسمت خطوط هذا الصراع من خلال التخندق المذهبي في جبهة اليمن .
|
|
|
|
|
|
|
|