الحشد الشعبي والحرب الإعلامية القذرة
كانت تكريت تعتبر قلعة حصينة للدواعش, بسبب تواجد جمع كبير من مؤيدي المقبور صدام, ومن بقايا الأجهزة القمعية السرية, بالإضافة لمتطرفين تابعين للمدرسة الوهابية, وبغالبية عظمى, مما يعني ارتباطها الوثيق بالدواعش, وهو ما كان حاصل, الأهالي لا يملكون إرادة المقاومة, فلم يجدوا إلا الخضوع لسلطة الدواعش, مع عظم انتهاكاتهم بحق الأهالي, لكن السكوت كان أمضاء للفعل الداعشي, فمرت الأشهر والدواعش يعيثون فسادا في تكريت.
|
|
تضحيات الأبرار قرابين لمشعان ..!
من هوان الدهر وسقطات التأريخ، أن يقدّم الأبرار التضحيات الجسام، ويجني شذاذ الآفاق الثمار، إذ يحدثنا التأريخ عما مر به الأنبياء والأولياء طوال مسيرتهم، من مصائب جمة نستعيد بذاكرتنا من أخبارها؛ ما جرى على النبي يحيى عليه السلام، إذ قُطع رأسه وأهدي لبغي من بغايا بني إسرائيل، وذلك علي بن أبي طالب عليه السلام، يُطبر رأسه ثمن مهر غانية من الغجر!
|
|
عمار الحكيم و أطروحة الكتلة الواحدة
السيد عمار الحكيم بعد ان رسم خارطة دولته والتي اسماها ” الدولة العصرية العادلة ” والتي يطمح من خلالها الى النهوض بالبلد الى واقع عصري محترم يتمع فيه الانسان بإفضل الخدمات يكون فيها الجميع متساوي في العطاء.
|
|
الانتصار والبخل الروحي
ما زالت دمعة صديقي الشاعر الشعبي الراحل عباس الحميدي تلوح لي يوم التقيته في اول أيام ما بعد السقوط في العام ٢٠٠٣. ربما هي المرة الأولى التي أرى فيها عينيه تدمعان رغم عشرتي الطويلة معه. الحكاية أني انتقدته لأني وجدته قد أصدر ديوانه الشعري الأول ووضع عليه اسمه مسبوقا بلقب "الشاعر الكبير".
|
|
ايران تنتصر ... دبلوماسياً و نووياً
أنهت إيران مفاوضاتها قبل أيام مع الدول الكبرى (٥+١) وهي الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن يضاف اليها ألمانيا.
|
|
الشباب.. تعود إلى الشباب
عانت وزارة الشباب والرياضة, من سنوات عجاف خلت, وإستوطن الوهن و الضعف في جميع مفاصلها, حتى أصبحت لا تقوى على السير, بدون كرسي متحرك, (عجلاته معطوبة), بيد أنها بدأت تستعيد حيويتها, وعافيتها, وبدا وهجها الشبابي والرياضي, وكأنه يخطف الأبصار.
|
|
عبد الحسين عبطان يجتاز الخطوط الحمراء ..!
للفساد في دوائر الدولة خطوط حمراء، لا يستطيع أحد إجتيازها، فمن ورائها مافيات متنفذة، وأحزاب وتيارات وعشائر، وهلم جرّى، فلا يكاد المسؤول ليعاقب أحداً من الموظفين، حتى تنهال عليه الاتصالات والوفود، فللفاسدين من يسندهم أكثر من النزهاء!
|
|
عمار الحكيم .....الحكيم .!؟
أعطى السيد عمار الحكيم صورة حية لإندماج القائد السياسي مع قضايا الوطن والشعب ،عبر مشاركة واسعة وفاعلة لقطاعات الوطن المتنوعة ، يشاركهم بروح متفائلة بالأسئلة والأجوبة من خلال اشتقاقات الواقع ومعطياته ، دون لف ودوران .
|
|
عبطان وزيرا للحشد الشعبي !
عندما يكون أي وزير، ينتمي لجهة سياسية معينة، فلا بد من أن يكون، منصاعا لأفكار تلك الجهة السياسية، ويسير بما يعود بالفائدة، على تلك الكتلة، هذا ما رأيناه طوال حكومتي المالكي.
|
|
سعرالمصري ٥٠٠٠ دولار وحذاء الزيدي ١٠ مليون دولار
هنالك مفارقات تحدث في العالم العربي تجعل العرب او بالاحرى صاحب المفارقة ومتعلقاتها اضحوكة لدى شعوبهم ولدى الراي العام العالمي ، وال سعود ومن تبعهم لهم الحصة الاكبر من هكذا مفارقات بل مهازل، فهم اصحاب الفتاوى القبيحة والهزيلة والارهابية وكذلك اضافوا امتياز اخر لهم وهو تجارة بيع البشر والاحذية ، ولان ثقافتهم وهابية صرفة فاي حماقة او اجرام يصدر منهم امر مالوف ويليق بهم ولكن المهزلة على رؤساء الدول العربية الذين يضحكون على شعوبهم بالخطابات الرنانة ويحيا الشعب ويحيا القائد وهم نخاسة لشعوبهم .
|