فرنسا تشتم النبي وتصنع الارهاب
الهجمات الارهابية في فرنسا وفي اي دولة غربية متوقعة دائما ، وفرنسا معتادة على العمليات الارهابية منذ سنة ١٩٧٤ والسنوات التالية وحتى الآن وكانت تلك العمليات مابين هجوم على الاسواق او المترو او خطف الطائرات او حجز الرهائن ،
|
|
مراسيم رئاسية .....!
أخطاء رئيس الحكومة تكبر في عين الإعلام الباحث عن الفضيحة ، فهو يلتقط اي سلوك خارج المراسيم مثل حركة سير خاطئة ، أو ربطة عنق مبعثرة ، جملة إفتراضية وليست معلوماتية دقيقة ، يلتقط ذلك ويغفل العديد من نقاط القوة في نشاط الرئيس محليا ً أو اثناء زياراته خارج الوطن .
|
|
هبوط اسعار النفط وعادل عبد المهدي التحدي السياسي ؟!!
القسم: المقالات
التاريخ: ١١ / يناير / ٢٠١٥ م
المشاهدات: ١٠٣١
كلنا يعلم الأزمة العالمية المفتعلة التي جاءت بالهبوط السريع لاسعار النفط حتى وصل سعر البرميل الى ٤٣ $ ، مما عده الخبراء النفطيين كارثة بكل المقاييس خصوصاً تلك الدول التي جل موازنتها السنوية هي على الموارد النفطية ، والتي العراق جزء من هذه الدول ،
|
|
مولد النبي (ص) هداية وتغيير وإصلاح .
تحتفي الامة الحية بعظمائها فتحيي امرهم وتستحضر مواقفهم وتحفظ ذكراهم وآثارهم وتفرح بأفراحهم وتحزن لأحزانهم وتسعى الشعوب الحية والمؤمنة من خلال ذلك الى استلهام القيم والمبادئ هولاء العظماء .
|
|
موازنات بلا حسابات .. لعد المالكي شلون خماط !!!
لم أرد , أن أفزع العراقي , أكثر مما هو مفزوع .. ولكن , لو ألقيت عزيزي القارئ , نظرة سريعة , على موازنات العراق الخرافية , وبلا حسابات سنوية , من عصر الاحتلال في ٢٠٠٣ ولغاية ٢٠١٤ , قد تصاب بالغثيان , أو تشعر بضيق في التنفس , أو قد يلفظ فاهك , كلمات نابية غير محتشمة , على من يدعون أنهم , ( لم يخرجوا , أشرا ولا بطرا , ولا ظالما ولا مفسدا , أنما خرجوا لطلب الاصلاح في أمة محمد ) ..
|
|
ماذا لو كانت سنجار فرنسية؟
كم مثل جريمة باريس الأخيرة وأقمش منها بأضعاف حدثت بالعراق؟ أظن حتى أدق الحاسبات الالكترونية ستفشل بإعطاء أي نسبة تقريبية بينهما. أأكون مبالغا لو قلت ان مشهد قتل الصحافيين الفرنسيين الاجرامي قد تكرر بالعراق عشرات الآلاف؟ جريمة سبايكر وحدها ربما تعادل اكثر من مئتي ضعف ما حدث هناك. لكن ما هي درجة رد فعل الفرنسيين حكومة وشعبا مقارنة بردود فعلنا؟
|
|
قانون المحافظات وحلاقي الخاص
قبل أيام، وأنا جالس تحت رحمة حلاقي، وكالعادة أخذ الحلاق يسرد الحديث كعادة الحلاقين المعروفة! وإذا به يتطرق الى مواضيع سياسية بهرتني، وجعلتني أستغرب كلامه؛ كونه من المناهضين، أو من غير المؤيدين لمن قال هذا الكلام، أو كتلته، مما جعلني أؤمن باننا نحن المسلمون، والعرب لا نعرف علمائنا ومجاهدينا، ألا بعد مماتهم؛ وننعتهم بأكبرالاوصاف والالقاب، بعد أن كنا نحاربهم وننتقد تصرفاتهم وقراراتهم!.
|
|
إذا أنت حملت الخؤون أمانة..!
القسم: المقالات
الكاتب: علي علي
التاريخ: ١١ / يناير / ٢٠١٥ م
المشاهدات: ١٤٨٨
مامن شاعر إلا وتغنى بالوطن وحبه والولاء له، وتغزل بكل ما يمت بصلة الى مكوناته، وكم سطر التاريخ لنا قصصا بذلك حتى من جار عليه وطنه، وعانى من العيش فيه كما قال شاعرنا:
|
|
أحوال الحمقى وتظاهرات التحرير
فقد العراقيون من ضمن جملة المفقودات في السنوات الأخيرة حاسة الفضول، ليس من عراقي يسأل ويتساءل حتى في سره: كم هم عدد المسؤولين الذين يحفظون علاقاتهم مع الناس؟، كم نائباً يعرف قضايا مواطنيه وكيف يعيشون؟، كم مسؤولاً يباسط الناس ويصغي الى شكاواهم وآرائهم وانطباعاتهم؟،
|
|
دماء العراقيين تثأر لنفسها من غباء الفرنسيين
لعبت الدول الأوربية وأمريكا واستراليا ومعظم دول العالم دورا سيئا باستباحة الدم العراقي وشاركت بصورة مباشرة وغير مباشرة في تمكين القتلة والمجرمين والخارجين عن القانون في النيل من أرواح ودماء ابناء الشعب العراقي.
|