 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ٥٣
عدد زيارات اليوم: ٣٠,٢٧٤
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤٠,٧١٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٥,٨٥١,٣٠٤
عدد جميع الطلبات: ١٩٣,٢٠١,٤٨١
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٨٧٣
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
منهجية الفكر السلطوي تطيح بالاقتصاد العراقي.
ثمة أمرا في منهجية الفكر الاقتصادي، للفترة السابقة، حيث اهدار مليارات الدولارات، أمرا يستحق الوقوف عنده طويلا، ومكافحة تلك الملفات، وفق رؤيا اقتصادية، تغير طبيعة المنهج والسلوك، هو الأهم في تغير النظام الاقتصادي، بعد أن جربنا الفكر الدكتاتوري المتعجرف، وقيادة البلد إلى الهاوية، وسرقة أمواله، وتقنين الفساد، طيلة الحكومتين السابقتين، مقتديا بالنظام الصدامي المقبور.
|
|
لا هوادة مع المفسدين
-١-
عانت البشرية عبر مسيرتها الطويلة من الفساد والمفسدين ، وأكبر اولئك الفاسدين المفسدين ، هم الطغاة الذين نَزَوا على السلطة وابتزوا الناس حقوقهم ،وصادروا كراماتهم، وعبثوا بمقدراتهم دون هوادة .
|
|
عبد المهدي بين تجرعه للسم وتقيؤه
عقد مضى على سقوط النظام الديكتاتوري، منذ ٢٠٠٣ والعراق يتخبط لا يعرف قدمه اليمنى من اليسرى، لم يتمكن من وضع سياسات معتمدة للرقي بما يمتلكه، حين يتقدم خطوة يرجع إلى الوراء ألف خطوة، وكأنه يتحرك وسط حلقة مغلقة .
|
|
هل يعي العراق المرحلة التاريخية؟
بسم الله الرحمن الرحيم
في ٢٢/٣/٢٠١١ كتبت الافتتاحية بالعنوان اعلاه والنص ادناه ارى مفيداً اعادة نشرها:
"هل عرف العراق، حكومة وشعباً، مصالحه وقدراته وتصرف وفقها؟.. ما هذا التردد من الاحداث التي تحيط به؟ الا يدرك ان الفضاء الخارجي هو شرط للتطور الداخلي وحمايته.. فنحن نقف في منعطف تاريخي.. ومن يفقد المبادرة يغامر بمستقبله.. ونحن لا نأخذ المبادرة ونتحرك. بل احياناً نحن اخر من يتحرك؟
|
|
بناء المؤسسة النفطية مقدمة لبناء الدولة!
انتهت فترة سابقة من الظلم والاضطهاد، وغياب عناصر الكفاءة، والخبرة، بمرور ثمان سنوات، في ظل رعاية حكومة الاقصاء، والمحسوبية والمنسوبية، السابقة .
|
|
الولايتين وقطيع الأبل العرجاء
بمجرد أن انتهت الولاية الأولى, لرئيس الوزراء السابق نوري المالكي, هرول أغلب أعضاء دولة القانون, إلى إقليم كردستان, للتفاوض على الولاية الثانية, رغم الخلافات الشديدة التي كانت, قائمة آنذاك بين أئتلاف, دولة القانون والإقليم, أجتمع خصوم المالكي جميعاً, على طاولة واحدة في أربيل, وقدم لهم ما قدم في ذلك, الحين ثمناً للولاية الثانية.
|
|
استهداف مرتكزات الشعب العراقي
يستند الشعب العراقي إلى ثلاثة مرتكزات رئيسة، شكلت قوة مكنت هذا الشعب، من تجاوز الكثير من المطبات على مر تاريخه، هذه المرتكزات هي المرجعية الدينية والشعائر الحسينية والعشائر، لذا نجدها هدف مستمر، لأعداء هذا الشعب من محتلين وطواغيت.
|
|
إقتصادنا مسؤولية تضامنية ..!
سنون مضت, والعراق يعاني من النظام الاقتصادي الأحادي الجانب, ويعتمد على النظام الريعي بوصفه الضامن الملموس لإيرادات الحكومة الاتحادية, وهذا النظام يعتمد على نسبة العرض والطلب في الأسواق العالمية, وأيضاً على اختلاف العملات بين الدول وسعر البرميل العالمي.
|
|
داعش وأفكار مضادة للبقاء
تعرضت داعش في الأشهر الأخيرة لضربات قاصمة, جعلت نفوذه يتراجع, في مناطق كثيرة, خصوصا في ديالى وسامراء, بفعل الجهد الوطني, للجيش العراقي والحشد الشعبي, مع سعي لبدء حملة تحرير الموصل, لكن المخابرات العالمية لها رأي مختلف, فهي تسعى دوما لإعادة بث الروح, في جسد داعش, فتنظم له عملياته, وتخطط له, اليوم القرار الغربي, يتجه للحفاظ على تواجد داعش, للاستفادة منها قدر الإمكان, مما يعني حربا مضادة.
|
|
تأثيرات زيادة الإنتاج النفطي للعراق
الإخبار تتوارد عن احتمال, تحول العراق لقوى نفطية عظمى, نتيجة تغير الإدارة للمؤسسة النفطية, وتبدل الرؤية والسياسة, فارتفع الإنتاج ليصل لرقم قياسي, غير مسبوق في الإنتاج, وهو منقبة للتغيير الأخير, بعد سنوات عجاف لحكومة الأزمات, لكن ترى ماذا نفهم , من هذا الرقم الإنتاجي الكبير؟ وهل يسكت المنافسون في السوق؟ وماذا تفعل القوى الإنتاجية العظمى, إمام تعاظم الإنتاج النفطي العراقي؟ وهل هناك أسباب سياسية لتهاوي الأسعار؟ والرشد العقلي أين يدفعنا؟
|
|
|
 |
|
 |
|
|