|
| الإحصائيات: |
|
|
|
عدد المتواجدون حالياً: ٢٠١
عدد زيارات اليوم: ٢٨,٤٠٩
عدد زيارات اليوم الماضي: ١١١,١٠٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٨٦,٨٩٠,٧٩٣
عدد جميع الطلبات: ١٨٣,٨٥٦,٤٤١
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٢٢٤
التعليقات: ٢,٤٣٦
|
|
|
|
|
|
|
| المقالات |
|
|
|
استهداف مرتكزات الشعب العراقي
يستند الشعب العراقي إلى ثلاثة مرتكزات رئيسة، شكلت قوة مكنت هذا الشعب، من تجاوز الكثير من المطبات على مر تاريخه، هذه المرتكزات هي المرجعية الدينية والشعائر الحسينية والعشائر، لذا نجدها هدف مستمر، لأعداء هذا الشعب من محتلين وطواغيت.
|
|
إقتصادنا مسؤولية تضامنية ..!
سنون مضت, والعراق يعاني من النظام الاقتصادي الأحادي الجانب, ويعتمد على النظام الريعي بوصفه الضامن الملموس لإيرادات الحكومة الاتحادية, وهذا النظام يعتمد على نسبة العرض والطلب في الأسواق العالمية, وأيضاً على اختلاف العملات بين الدول وسعر البرميل العالمي.
|
|
داعش وأفكار مضادة للبقاء
تعرضت داعش في الأشهر الأخيرة لضربات قاصمة, جعلت نفوذه يتراجع, في مناطق كثيرة, خصوصا في ديالى وسامراء, بفعل الجهد الوطني, للجيش العراقي والحشد الشعبي, مع سعي لبدء حملة تحرير الموصل, لكن المخابرات العالمية لها رأي مختلف, فهي تسعى دوما لإعادة بث الروح, في جسد داعش, فتنظم له عملياته, وتخطط له, اليوم القرار الغربي, يتجه للحفاظ على تواجد داعش, للاستفادة منها قدر الإمكان, مما يعني حربا مضادة.
|
|
تأثيرات زيادة الإنتاج النفطي للعراق
الإخبار تتوارد عن احتمال, تحول العراق لقوى نفطية عظمى, نتيجة تغير الإدارة للمؤسسة النفطية, وتبدل الرؤية والسياسة, فارتفع الإنتاج ليصل لرقم قياسي, غير مسبوق في الإنتاج, وهو منقبة للتغيير الأخير, بعد سنوات عجاف لحكومة الأزمات, لكن ترى ماذا نفهم , من هذا الرقم الإنتاجي الكبير؟ وهل يسكت المنافسون في السوق؟ وماذا تفعل القوى الإنتاجية العظمى, إمام تعاظم الإنتاج النفطي العراقي؟ وهل هناك أسباب سياسية لتهاوي الأسعار؟ والرشد العقلي أين يدفعنا؟
|
|
إذا نطق الحمار
حسن الكلام والإيثار والتضحية ودماثة الخلق، أفعال ليس لها قواعد ثابتة، وإنما ترفع من قدر الإنسان وتفرقه عن مخلوقات لا تملك العقل، وبدون عقله وصف بمشابهتها أو أسوأ منها، "وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ".
|
|
التحالف الدولي ضد داعش بين الواقع والدعاية ؟!!
ذكرت تقارير مصورة التقطتها كاميرا الوسائل الإعلامية المرافقة للقوات الأمنية والحشد الشعبي في مناطق المواجهة مع "داعش" في شمال ديالى وبلد ، لطائرات تابعة للتحالف الدولي وهي تلقي عدد من الأسلحة والأعتدة والمواد الغذائية لتنظيم داعش ؟!
|
|
امة لا تعرف حقوقها.. امة لا تعرف طريقها
بسم الله الرحمن الرحيم
في ٣/٣/٢٠١١ كتبت الافتتاحية بالعنوان اعلاه والنص ادناه ارى مفيداً اعادة نشرها:
"تراكمت المصادرات والقوانين والتعليمات واحتكار الدولة منذ الدولة العثمانية وتضاعفت خلال العقود واستمرت الى يومنا هذا...
|
|
الناس يسمعون ما يرون
في ٣١/٣/٢٠١١ كتبت الافتتاحية بالعنوان اعلاه والنص ادناه، ارى مفيداً اعادة نشرها:
"تعبير شاع انتشاره في الولايات المتحدة منذ الستينات.. ودخل عالم الاجتماع والسياسة.. فالكلام الجيد والصحيح قد لا يلقى التأييد او القبول.. ثم يقال نفس الكلام بطريقة تراه العين فتصفق له الايدي وتهتف له الجماهير.
|
|
أنحن أم داعش في وضع صعب؟
مشكلة اغلب سياسيينا وأخص منهم نوابنا البرلمانيين في تصريحاتهم دعوا جانبا انهم لا يحسبون حسابا لمشاعرنا ودمائنا بل الطامة الأكبر انهم لا يضعون في بالهم ان لنا عقولا ما زالت تشتغل. من هنا احتار في تفسير سر انتخاب الناس لهم. لا يمكن ان يصبح السياسي برلمانيا ما لم تنتخبه مجموعة من الناس. يصعب عليّ حقا فهم سر انتخابك لمن لا يقيم لعقلك وزنا.
|
|
الاتفاق النفطي وفضح المستور.
بعد عشر سنوات من ضياع الأمل، بدأ الساسة بالنضوج الفكري، الذي يهدف إلى التفكير بمبدأ المصلحة العامة، وترك المصالح الخاصة، ومن أجل بناء منظومة سياسية واقتصادية، ووضعه على السكة الصحيحة، لذا من المؤكد أن المشاكل المفتعلة طيلة فترة الحكومات السابقة، كان مردودها على العملية السياسية سيئا، مما أثر على الاقتصاد العراقي، بشكل عام.
|
|
|
|
|
|
|
|