الحكيم ومبادراته ...تأزيم أم حل ؟!
كثيرة هي المبادرات التي أطلقها الحكيم في مناسبات خاصة أو عامة ، وأتت في توقيتات مهمة وتقاطعات غاية في الحساسية ، إذ اعتبر البعض أن هذه المبادرات هي خارطة الطريق لحل الكثير من المشاكل المفتعلة والتي تعصف بالعملية السياسية والمشروع الوطني ، والذي ما زالت أركانه لم تستقر بعد .
|
|
العيساوي بين الدف والبغدادية
مع ان الوجوه الكالحة التي تخفت خلف الاقنعة كانت معروفة للجميع من خلال اصواتها النشاز المعترضة والمخربة لكل مشروع وطني يخدم الناس ،والرافضة لكل بادرة خيرة من شأنها النهوض بالعراق الجديد وترسيخ التجربة الديمقراطية ،
|
|
العراق في مواجهة الصحراء
مع ان التوقيت قد تأخر في الاتيان بالرد لكن يأتي متأخرا خيرا من يوئد في قاعة القرار السياسي,
|
|
٤ قتلى x ٤ مليارات = انبارنا الصامدة
رياضيا
معادلة غير قابلة للخطأ او للاشتباه ، فالوضع في العراق لا يخضع لقوانين الرياضيات المتفق عليها ، عمليات الضرب الجارية في محافظة الانبار زائدا الشد الطائفي الذي يلف البلد باكمله ،
|
|
مُبادرة, الحَكيمْ. ضَربةٌ قاضية" لداعِشْ ودِرعُ الجَزيرة".
الجميع يعلم متى بدأ الإرهاب, ومن يدعمه؟ ومن هي الجهات التي تموله؟
|
|
محمد أرسى وشيد والسعوديون يهدمون
بتراتيل العرش وحمَلَته، بتسابيح الملائكة والانبياء والرسل والاولياء والصديقين والشهداء، بترانيم الجبال والبحار والاشجار وماضمته وما حوته، بتغاريد الطيور وهديلها وزقزقتها وصداحها، بتكبير الانهار والجداول والشلالات، بتهليل الرياح والشموس والاقمار والكواكب،
|
|
هل المالكي ام الحكيم خدم ابناء شيعة العراق
ان ﻻحظ هذه اﻷيام كثرة السجاﻻت مابين انصار القائد العام نوري المالكي ومابين أنصار السيد عمار الحكيم حول قضية أنبارنا .
|
|
لماذا صوت التصعيد أعلى من التهدئة
الأزمة العميقة التي تمر على بلادنا هذه الأيام تعد بالغة الخطورة، يصعب التكهن بنتائجها الكارثية على مجمل الأوضاع بعد انفلات الأوضاع الأمنية، وتصاعد أعمال العنف وجرائم الإرهاب بالمفخخات والانفجارات، كذلك تزايد حالات الخطف والتصفية بكواتم الصوت، وأتساع نشاط الجريمة المنظمة والتسارع في إعلان تشكيلات مختلفة من المليشيات المسلحة، وبروز الخطاب العنفي الذي يهدد المجتمع بشتى أنواع الإرهاب ، إذ أن الأعمال الإرهابية الأخيرة تميزت بسعتها وتوقيتها وشمولها مناطق ومحافظات عدة، وبضمنها ما يعتبر مناطق آمنة، ولا تخفى رسالة وغايات بعض تلك العمليات، والتي تتلخص في تأجيج الفتنة والنعرات الطائفية وإذكاء نارها وإلهاب المشاعر خصوصاً بالاتساق مع العمليات الجارية في الانبار .
|
|
البترول رصاص في صدور الأبرياء
كل شيء ممكن وأيّ حدث متوقع؛ مادامت التركيبة السياسية غير متجانسة والقاعدة الإقتصادية منحلة والأمنية منهارة، نسيج إجتماعي يُدفع نحو الإحتراب لعقود مستقبلية، كل يوم نتوقع زيادة المفخخات وعدد الضحايا، وثراء المفسدين من قوت الشعب.
|
|
يسقط الفساد "الوطني" ..!
بسكويت فاسد في المدارس العراقية ، حنطة فاسدة لأهالي كربلاء ، دواء فاسد في الصيدليات "السفري" ، فساد في اللحوم المستوردة و.. و.. الخ
|